طبيبة تكشف كيف يمكن استعادة صحة المفاصل
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
أوضحت الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، لماذا يعتبر حقن حمض الهيالورونيك ومواد أخرى في المفاصل عديمة الفائدة على الإطلاق.
ويشير مياسنيكوف، إلى أنه وفقا لجمعيات الرضوح الأوروبية والأمريكية وأطباء عديدين، ليست حقن حمض الهيالورونيك أكثر فعالية من العلاج الوهمي. وتأثيرها قصير المدى، لا يزيد عادة عن 6-8 أسابيع، ويقتصر على القضاء على الجفاف في المفصل، ولكنها لا تشفي المفصل، ويستمر المرض في التطور.
ووفقا له، يجب أن يعلم كل شخص يعاني من آلام المفاصل أو هشاشة العظام، أن أحدا لن يساعده. لأن المرض ناجم عن نمط حياة غير صحي طويل الأمد: سوء التغذية، قلة ممارسة الرياضة، التدخين، الوزن الزائد.
وينصح مياسنيكوف، للحفاظ على مفاصل صحية يجب اتباع نمط حياة صحي منذ الصغر، ومراقبة الوزن، وممارسة الرياضة، وتناول الطعام بشكل صحيح وتجنب العادات السيئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمض الهيالورونيك المفاصل التهاب المفاصل العظمي
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب في فنزويلا لحضّ مادورو على استعادة المجرمين
توجّه مبعوث للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى فنزويلا -الجمعة- لحض الرئيس نيكولاس مادورو على استعادة مهاجرين "مجرمين" تعتزم الولايات المتحدة ترحليهم، وذلك تحت طائلة "عواقب" ستفرضها عليه.
وأكد المسؤول عن شؤون أميركا اللاتينية في وزارة الخارجية ماوريسيو كلافر كارون إجراء المبعوث الخاص ريتشار غرينيل زيارة إلى فنزويلا، وقال للصحفيين إن "الولايات المتحدة والرئيس ترامب ينتظران من نيكولاس مادورو أن يستعيد من دون شروط المجرمين وأعضاء العصابات الفنزويليين الذين تم تصديرهم إلى الولايات المتحدة".
وأضاف أن قضية "الرهائن الأميركيين المحتجزين في فنزويلا ليست غير مقبولة فحسب، بل يجب إطلاق سراحهم على الفور".
وفي إشارة إلى زيارة غرينيل -الذي كلّفه ترامب بالقيام بـ"مهمات خاصة"- قال المسؤول الأميركي إن الأمر ليس عبارة عن "مفاوضات مقابل أي شيء"، وحضّ "حكومة مادورو ونظام مادورو في فنزويلا، على أن يأخذا في الاعتبار (زيارة) المبعوث الخاص ريتشارد غرينيل ومطالبه وما يطرحه على الطاولة، لأنه في حال حدوث العكس فستكون هناك عواقب".
من جانبه، أكد وزير الاتصالات الفنزويلي فريدي نانيز أن مادورو -الذي أدّى مؤخرا اليمين الدستورية لولاية ثالثة- وافق على لقاء المبعوث الأميركي.
إعلانوألغت إدارة ترامب تمديد وضع الحماية المؤقت لأكثر من 600 ألف فنزويلي في الولايات المتحدة، وهو وضع كان يحميهم من الترحيل.
وكان الرئيس السابق جو بايدن مدّد هذا الوضع لهؤلاء الفنزويليين لمدة 18 شهرا، قبل أيام قليلة من وصول ترامب إلى البيت الأبيض لولاية جديدة.
وبمجرد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني، تعهد الرئيس الجمهوري إطلاق "أكبر برنامج طرد في التاريخ الأميركي"، عبر استخدام القوة العسكرية إذا لزم الأمر.