عاجل.. وفاة مدير التصوير عصام فريد عن عمر يناهز 83 عاما
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
توفي منذ ساعات مدير التصوير عصام فريد عن عمر يناهز 83 عاما، إذ كشف المخرج عمر عبد العزيز، عن خبر الوفاة على صفحة التواصل الاجتماعى قائلًا: عصام فريد مدير التصوير الكبير في ذمة الله.
سيمون تعلن خبر وفاة مدير التصوير عصام فريد
وأيضا أعلنت الفنانة سيمون خبر وفاة مدير التصوير عصام فريد، وكتبت عبر حسابها الشخصي بموقع Facebook: "الاستاذ الرائع المصور المبدع (عصام فريد ) الله يرحمه اجمل تصوير في مسلسل فارس ٠٠٠٠بلا جواد٠٠٠٠ وظلت الصداقة والاحترام لاخر ايام كلنا لها الله يرحمه والبقاء لله".
ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة على الراحل غدًا الأحد الموافق 7 يوليو عقب صلاة الظهر، من مسجد الفاروق بالمعادي، ويقام عزاؤه يوم الاثنين بمسجد الحامدية الشاذلية.
رئيس المركز القومي للسينما ينعى مدير التصوير عصام فريد
نعى مدير التصوير حسين بكر، رئيس المركز القومي للسينما، وفاة عصام فريد، وتقدم بخالص التعازي والمواساة لأسرة الراحل، متمنيًا من الله أن يلهمهم جميعًا الصبر والسلوان وأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
نبذة عن عصام فريد
كان الراحل عصام فريد قد وُلد في 8 نوفمبر 1941 ونشأ وترعرع في حي المعادي، وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للسينما، أكاديمية الفنون عام 1964 بتقدير جيد جدًا، الدفعة الثانية، صور 36 فيلمًا روائيًا كمصور، و61 فيلما روائيًا كمدير تصوير، و24 مسلسلًا تليفزيونيًا، وحاصل على العديد من التقديرات والجوائز والتكريمات، وأصبح مديرًا للتصوير من عام 1970.
أفلام عصام فريد
" أيام الحب - إخراج حلمي حليم عام 1968، أبى فوق الشجرة - إخراج حسين كمال عام 1969، نص ساعة جواز - إخراج فطين عبد الوهاب عام 1969، بئر الحرمان - إخراج كمال الشيخ عام 1969، نار الشوق - إخراج محمد سالم عام 1970، الخيط الرفيع - إخراج هنرى بركات عام 1971، زمان يا حب - إخراج عاطف سالم عام 1973، دمى ودمعي وابتسامي - إخراج حسين كمال عام 1973، حكايتي مع الزمان - إخراج حسن الإمام عام 1973".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام فريد مدير التصوير عصام فريد مدیر ا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الشرع يصدر قرارين بتعيين الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً عاماً للجمهورية وتشكيل مجلس الإفتاء الأعلى
دمشق-سانا
أصدر السيد الرئيس أحمد الشرع قرارين ينص الأول على تعيين فضيلة الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً عاماً للجمهورية العربية السورية، وينص الثاني على تشكيل مجلس الإفتاء الأعلى.
وقال السيد الرئيس في كلمة اليوم خلال مؤتمر تشكيل مجلس الإفتاء الأعلى وتعيين مفتي الجمهورية: لطالما كانت الشامُ منبراً علمياً وحضارياً ودعوياً، يصدر منه الخيرُ لعامة الأمة، حتى وقعت سوريا بيد العصابة الفاسدة، فظهر الشر وعمت البلوى، وعُمل على هدم سوريا سارية سارية.
وأضاف الرئيس الشرع: اليوم نسعى جميعاً لإعادة بناء سوريا بكوادرها وعلمائها وأبنائها، ولا يخفى على أحد مسؤوليةُ الفتوى وأمانتُها ودورُها في بناء الدولة الجديدة، وخاصةً بعدما تعرض جناب الفتوى للتعدي من غير أهله، وتصدى له من ليس بكفء.
وقال الرئيس الشرع: كان لزاماً علينا أن نعيد لسوريا ما هدمه النظامُ الساقط في كل المجالات، ومن أهمها إعادةُ منصبِ المفتي العام للجمهورية العربية السورية ويتولى هذا المنصبَ اليومَ رجلٌ من خيرةِ علماء الشامِ ألا وهو الشيخُ الفاضلُ أسامة بن عبد الكريم الرفاعي حفظه الله.
وتابع الرئيس الشرع: كما ينبغي أن تتحول الفتوى إلى مسؤوليةٍ جماعيةٍ من خلال تشكيلِ مجلسٍ أعلى للإفتاء، تَصدر الفتوى من خلاله، بعد بذل الوسعِ في البحث والتحري، إذ الفتوى أمانةٌ عظيمة وتوقيعٌ عن اللهِ عز وجل.
وأضاف الرئيس الشرع: كما يسعى مجلس الإفتاء إلى ضبطِ الخطاب الديني المعتدل، الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، مع الحفاظ على الهوية ويحسم الخلاف المفضي إلى الفرقة، ويقطع باب الشر والاختلاف.
وقال الرئيس الشرع: أسأل الله العظيم في هذا الشهر الكريم، أن يعيننا على إعادة بناء سوريا الحبيبة، دولةً عادلةً رحيمةً قويةً أمينةً ذاتَ عزةٍ وكرامةٍ لأبنائها، والحمد لله رب العالمين.