«لا تقع في المحظور».. نصائح للتعامل مع عدادات الكهرباء مسبقة الدفع
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
عداد الكارت.. تتوسع وزارة الكهرباء في تركيب عدادات الكهرباء الكارت في الشقق السكنية، وكذلك المحال التجارية، بدلا من العداد القديم، من أجل ترشيد استهلاك الكهرباء، والحد من حالات سرقة التيار الكهربائي، وتفادي أخطاء الفواتير.
وخلال التقرير، تقدم «الأسبوع» جميع المعلومات عن عدادات الكهرباء مسبقة الدفع أو عدادات الكهرباء بكارت.
1- عدم التلاعب نهائيا في غطاء العداد حتى لا يفصل العداد.
2- التأكد من وجود رصيد كافي حتى لا تنقطع الكهرباء فجأة ورصيد العداد في صفحة رقم 2 سواء في العداد الاسكرا أو الجلوبالترونكس.
3- يعطي العداد إنذارات في حالة وصول الرصيد 10 جنيات حيث تعطي لمبة الرصيد لون أحمر وهي أقصى لمبة على اليمين، وإنذار آخر إذا انقطعت الكهرباء، ويتم وضع الكارت في العداد بدون شحن يعمل إلى أن تشحن.
عداد الكارت4- يفضل الشحن في أول أسبوع من الشهر عند شريحة واحد والشريحة تظهر في صفحة رقم 7 في العداد الجلوبالترونكس أو الاسكرا.
5- آخر أسبوع في الشهر يفضل توفير الطاقة على قدر المستطاع حيث تكون على أعلى شريحة لك.
6- الانتقال من شريحة إلى شريحة يتم خصم مبلغ من الرصيد على حسب الشريحة التي يتم الوصول إليها.
7- عدم تشغيل العداد نهائيا أو لا يوجد عليه حمل يتم خصم 9 جنيهات من الرصيد.
8- تأكد من ضبط الوقت والتاريخ عند شحنتك الكارت.
9- العداد الكارت مثل العداد العادي طريقة الحساب التجاري واحد.
10- إذا الكارت لم يشحن، اذهب إلى شركة الكهرباء واشحن لكي يتم تفعيله، وإذا حدث تلف بالكارت يتم تغييره من الشركة بـ 130 جنيها.
11- إذا فُقد الكارت وعليه شحنة لم تفرغ بالعداد، فلا داعي للقلق، إذ كل عملية شحن تسجل في ذاكرة العداد برقمها وقيمتها ولو فُقد الكارت وعليه شحنه لم تفرغ بالعداد يتم استخراج كارت وعند برمجته بتسجل كل بياناتك وكذلك عمليات الشحن بأرقامها وقيمتها وعند تركيب الكارت بالعداد إذا ذاكرة العداد وجدت عملية لم تفرغ بالعداد يتم استقبالها بالعداد وتنفذ فورا.
12- هناك حل لو فصل العداد إنذار والكارت غير موجود بجانب العداد، يمكن لأي أحد في المنزل بإدخال بطاقة رقم قومي أو فيزا بنك في العداد فيعود التيار الكهربائي فورا حتى عودتك بالكارت.
13- إذا فتحت غطاء العداد سوف تدفع غرامة فتح الغطاء طبقا للرسوم المقررة بالشركة.
14- لا يمكن تبديل مكانه أو تغيير الأسلاك المرتبطة به دون الرجوع لشركة الكهرباء.
15- في حالة زيادة الأحمال عن المسموح به والمقدر بـ 80 أمبير يفصل التيار الكهربائي تلقائيًا، ولو تكرر لثلاث مرات يفصل التيار الكهربائي بالكامل، ولا بد من العودة لشركة الكهرباء لتشغيله مجددا.
ما أهمية الزر الضاغط في عداد الكارت؟باستخدام الزر الضاغط يستطيع المستهلك الحصول على عدد من البيانات تظهر على الشاشة، مثل:
- الرصيد المتبقي مع التاريخ والوقت.
- استهلاك الشهر الحالي بالكيلو وات ساعة.
- أقصى حمل بالأمبير والكيلو وات.
- استهلاك الشهر السابق و12 شهرا سابقا.
- الاستهلاك الكلى التراكمي من وقت التركيب.
- التاريخ باليوم والشهر والسنة والوقت.
- إظهار آخر حالة عبث وتلاعب بالوقت والتاريخ.
- رسائل نصية من شركة الكهرباء على الشاشة مثل قبول الكارت وزيادة حمل المشترك عن التيار المبرمج للعداد.
عداد الكارتضبط الوقت والتاريخ بالعداد الكارتتكمن أهمية ضبط الوقت و التاريخ بالعداد الاستفادة من الأوقات الصديقة التي لا ينقطع فيها الكهرباء حتى في عدم وجود رصيد مثل أيام الجمع والإجازات الرسمية والأعياد.. ، ويومياً في الفترة من 5 مساءاً إلى العاشرة صباحاً.
ولكن احذر ضبط الوقت و التاريخ لا يتم ولا يمكن معه ضبط الشريحة وبالتالي سيقوم العداد باستكمال باقي الشرائح خلال هذا الشهر كامل دون الرجوع للشرائح السابقة إلا مع بداية الشهر التالي.
لذا ينصح الضبط في تاريخ وصول العداد إلى الشريحة الأولي وهي أول الشهر بالنسبة للتاريخ في العداد وليس أول الشهر الفعلي لأن التاريخ يكون غير مضبوط.
ويمكنك طلب تعديل الوقت و التاريخ بغرف شحن الكروت بشركات الكهرباء، أو عن طريق كارت مستر مع كهربائي الشركة أثناء الأعطال أو ضبط التوصيلات.
اقرأ أيضاًطريقة التقديم على عداد الكهرباء الكارت إلكترونيّا.. تعرف على الأسعار والأوراق المطلوبة
«ابعد عن الزحمة».. مراكز شحن كارت العداد وسداد فواتير الكهرباء
عداد الكهرباء مسبوق الدفع.. ماذا تعني ظهور كلمة «أحمال» على الشاشة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عداد الكهربا الكارت عداد الكارت عداد الكهرباء الجديد عداد الكهرباء الكارت طريقة شحن العداد الكهرباء الكارت العداد الكارت طريقة شحن العداد الكارت التیار الکهربائی عدادات الکهرباء عداد الکارت فی العداد ضبط الوقت
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية تدعو للتعامل مع الحكومة السورية وتحذر من إفشال الانتقال السياسي
واصلت الصحف العالمية التأكيد على ضرورة التعامل مع الحكومة السورية الجديدة بما يضمن وحدة البلاد، ويدعم الانتقال السلمي للسلطة، محذرة من أي محاولة لإفشال هذه التجربة.
ففي مجلة "فورين أفيرز"، قال الكاتب سام هيلر إن على المجتمع الدولي المحافظة على وحدة الأراضي السورية، مؤكدا أن الفوضى والتفكك "يمثلان أسوأ خيارات السوريين والمنطقة".
وعلى الرغم من التحفظات المفهومة لبعض الدول بشأن هيئة تحرير الشام، فإن الكاتب يرى أن على هذه الدول أن تكون حريصة على نجاح عملية انتقال السلطة في سوريا، وعدم التدخل فيها أو إفشالها نهائيا.
تنسيق مع موسكوأما صحيفة "الغارديان" التي دخلت إلى قاعدة حميميم العسكرية، فنقلت عن مسؤول روسي أن موسكو تأمل في إقامة علاقات ودية مع الحكومة السورية الجديدة، ووفقا للمسؤول، فقد بدأت روسيا قبل أسبوع اتصالات مع هيئة تحرير الشام لتنسيق الشؤون العسكرية.
كما نقلت الصحيفة عن مسؤول في "تحرير الشام" أنه "لن تكون هناك خطوط حمراء في المفاوضات مع الروس"، وأن هذه المفاوضات "ستستند إلى المصالح الإستراتيجية وليس الأيديولوجية".
وفي "نيويورك تايمز"، أشار تحليل إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "لم يذكر سوريا بتاتا خلال اجتماع تلفزيوني استمر ساعة مع كبار القادة العسكريين، ولم يقل أي شيء علنا حتى الآن عن انهيار حليفه المقرب بشار الأسد".
إعلانونقلت الصحيفة عن المحلل العسكري أنطون مارداسوف أن سقوط الأسد "يشكّل موضوعا مؤلما في موسكو حاليا"، وأنه "من الأفضل ألا تصرح موسكو بأي شيء".
وفي متابعة للوضع الميداني، أجرت صحيفة الإندبندنت مقابلة مع علاء عمران -رئيس الشرطة الجديد في مدينة حمص– قال فيها إن الاعتقاد كان سائدا بأنه من الصعب السيطرة على حمص بسبب تنوعها الديني.
وأكد عمران أن كل الأمور حاليا أصبحت تحت السيطرة، وأنه "لم تكن هناك محاولات لقتل أي شخص خلال الأسبوع الماضي"، مضيفا أن نجاح الهجوم الاستثنائي ضد قوات بشار الأسد "يعزى إلى سنوات من التخطيط لليوم التالي، وليس فقط للمُعدات العسكرية المتطورة".
لا بد من وقف الموت
وفي سياق متصل، قالت صحيفة "هآرتس" في افتتاحيتها إن إسرائيل "تواجه واحدة من أكثر المراحل خطورة في تاريخها"، وإن الوقت قد حان "لإعلاء شأن الحياة على الموت عبر إنهاء الحرب في قطاع غزة، وإنقاذ الرهائن (الأسرى)".
وطالبت الصحيفة الإسرائيليين بالنزول إلى الشوارع واللجوء إلى كافة الأساليب غير العنيفة لإجبار الحكومة الإسرائيلية على اختيار المسار الصحيح.
كما نقلت "يديعوت أحرنوت" عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن إسرائيل تدرس الرد على التصعيد الذي تمارسه جماعة أنصار الله (الحوثيين) اليمنية، مضيفة أن "صبر تل أبيب بدأ ينفد"، وأنها "تنظر في تنفيذ هجمات كبيرة ضد الحوثيين".
وأخيرا، قال موقع "ذا هيل" الأميركي إن "حملة القمع التي تشنها قوات الأمن الفلسطينية ضد الجماعات المسلحة في شمال الضفة الغربية، أجبرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على تعليق خدماتها بما في ذلك التعليم.
وأشار الموقع إلى أن السبب وراء قرار السلطة الفلسطينية بشن الحملة "غير واضح، لا سيما أن مثل هذه الإجراءات لا تحظى بدعم الجمهور الفلسطيني".