رئيس المركز القومي للسينما ينعي مدير التصوير عصام فريد
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعي مدير التصوير د. حسين بكر رئيس المركز القومي للسينما، وفاة مدير التصوير الكبير د. عصام فريد والذي وافته المنية اليوم ، حيث ذكر بكر أن الراحل كان له بصمات مميزة في تاريخ السينما المصرية وستظل أعماله خالدة دائماً في أذهاننا جميعاً.
وتقدم حسين بكر بخالص التعازي والمواساة لأسرة الراحل متمنياً من الله أن يلهمهم جميعاً الصبر والسلوان وأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
يُذكر أن الراحل عصام فريد ولد في 8 نوفمبر 1941، ونشأ وترعرع في حي المعادي، حصل على بكالوريوس المعهد العالي للسينما، أكاديمية الفنون عام 1964 بتقدير جيد جداً، الدفعة الثانية.
صوَّر عصام فريد 36 فيلما روائيا كمصور، و61 فيلما روائيا كمدير تصوير، و24 مسلسل تليفزيونيا، وحاصل على العديد من التقديرات والجوائز والتكريمات، وأصبح مديراً للتصوير من عام 1970.
ومن أهم الأعمال التي شارك فيها هي: النمر والانثي، كراكون في الشارع، حتي لا يطير الدخان، يارب ولد، أشياء ضد القانون، بريق عينيكي، الحب وحده لا يكفي، وغيرها من الأعمال الهامة في تاريخ السينما المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسين بكر المركز القومي للسينما عصام فريد
إقرأ أيضاً:
أونيس: وطننا الغالي يستحق أن نقف جميعاً صفاً واحداً في وجه الفتن والتقسيم
هنأ حسن فرج أونيس، وكيل وزارة الثقافة الأسبق بحكومة فائز السراج، جموع الليبيين بحلول عيد الفطر المبارك، وقال “بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الشعب الليبي الكريم، سائلين الله أن يعيده علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات”.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “يأتي هذا العيد ليذكّرنا بقيم التسامح والمحبة والتآخي، وهي القيم التي لطالما جمعت الليبيين عبر التاريخ، رغم كل التحديات والصعوبات. وبهذه المناسبة العطرة، ندعو الله أن يلمّ شمل أبناء هذا الوطن العزيز، شرقًا وغربًا وجنوبًا، على كلمةٍ واحدة، قوامها الوحدة والمصالحة، ونبذ الفرقة والخلافات”.
وتابع بقوله “كما نأمل أن يكون هذا العيد فاتحة خير لعودة كل الليبيين المهجرين خارج البلاد، ليعودوا إلى أرضهم وبين أهلهم، ويساهموا في بناء ليبيا المستقبل، دولةً مزدهرة تجمع بين الأصالة والحداثة، وتحافظ على إرثها الحضاري العريق وعاداتها وتقاليدها الرفيعة”.
واختتم “إن وطننا الغالي يستحق أن نقف جميعًا صفًا واحدًا في وجه الفتن والتقسيم، وأن نحافظ على نسيجنا الاجتماعي من كل محاولات التمزق والتفكك. فوحدتنا هي السبيل الوحيد للنهوض بهذا الوطن نحو مستقبل أكثر استقرارًا وأمانًا”.