عاجل| المشرف على علاج أحمد رفعت يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة اللاعب
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد أشرف عيسى، المشرف على علاج اللاعب أحمد رفعت، تفاصيل صادمة بشأن اللحظات الأخيرة في حياة لاعب مودرن سبورت قبل وفاته.
عاجل.. إجراء مفاجئ من مرتضى منصور بشأن وفاة أحمد رفعت حبس وتهديدات.. الأسباب الحقيقية وراء نهاية أحمد رفعت الدراماتيكية ( تحقيق ) بداية مرضهوقال "عيسى" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، "اللاعب أحمد رفعت كان شخصية طيبة ودمث الخلق وحدث له في المرة الأولى توقف لعضلة القلب وجلطة واتحط على جهاز تنفس صناعي قرابة من 10 إلى 15 يوم".
وأضاف "وبعدها انتقل إلى القاهرة وكان عندنا مشاكل في وظائف الكلى، تم اتخاذ القرار بعمل قسطرة للقلب ونستبعد الشرايين التاجية وعمل رنين مغناطيسي وتبين أننا عندنا قصور في الشرايين التاجية وضيق في الشريان التاجي المحوري وتم رفع كفاءة عضلة القلب وحل مشاكل في حموضة الدم وفي الكلى وتم تركيب دعامة للاعب نتيجة قصور في الشريان التاجي".
فحص جينيوتابع "بعدها وفق للبروتوكول المتبع تم عمل فحص جيني ولم يثبت أنه عنده مشكلة في كهربائية القلب نتيجة أي خلل جيني، أي شخص يصاب بجلطة ويثبت ذلك لازم هذا الشخص تعطيه فرصته لمدة 45 يوم واليوم كان اليوم 38 وكان ملازم وملاصق للمتابعة".
وأردف "آخر مرة كفاءة القلب وصلت من 40 إلى 50% وكفاءة الشخص الطبيعي من 55 إلى 85% وكانت الأمور بتتحسن بصورة كبيرة وكان فيه لجنة من الفريق الطبي على أعلى مستوى وكان معمول له كل حاجة على أعلى مستوى وكان يتعمل له إعادة تقييم وإعادة تأهيل القلب ولكن مشيئة الله سبحانه وتعالى".
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياتهوأكمل "قبلها بـ48 ساعة احمد كان بيكلمني والساعة 2 ونص وخمسة أخوه بيكلمني وبيقولي رفعت مبينطقش، كان عنده جهاز متابعة في البيت طلبت منه يوصله وطلع حاجة اسمها توقف كامل، وقولت له اطلع به على أقرب مستشفى وكنت في ظهرهم ووصلنا المستشفى مع بعض وقعدنا قرابة الـ45 دقيقة في إنعاش قلبي ولكنه لم يستجيب".
وواصل "أحمد لم يشتكي من أي حاجة وكان بيتفرج على الماتش وطلب من والدته فاكهة دخلت تجيبه رجعت لقيته مبينطقش، هل حدث انتكاسة وحدث له جلة وارد هل حدث خلل كهربائي وارد ولكن بنسبة ضعيفة، ولكن لا يوجد أي سبب واضح تقف عليه غير أنه أحيانًا يحدث لهم انتكاسة لعضلة القلب كان ملتزم بالعلاج والمتابعة وقد يكون متعرض لضغوط نفسية وعصبية لأنه شخص كتوم ولكنه من الحالات النادرة في طب القلب الرياضي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بروتوكول أحمد موسى الشرايين الشريان التاجي الإعلامي أحمد موسى الشريان رنين مغناطيسي تنفس صناعي الشرايين التاجية تفاصيل اللحظات الأخيرة أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
محاكمة الطاقم الطبي لمارادونا تكشف تفاصيل صادمة عن لحظاته الأخيرة
وكالات
أدلى عناصر الشرطة الذين كانوا أول الواصلين إلى غرفة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا، بشهادات كشفت عن غياب أي تجهيزات طبية ضرورية لمتابعة حالته الصحية.
وأكد نائب مفوض الشرطة، لوكاس فارياس، في شهادته أمام المحكمة في سان إيسيدرو شمال بوينس آيرس: “لم أرَ أي مستلزمات طبية أو أمصال كانت مفترضة للعلاج في المنزل”.
بينما أوضح المفوض لوكاس بورخي أن السرير الذي وُجد عليه مارادونا لم يكن سرير مستشفى، بل مجرد سرير عادي، ولم يكن هناك أي أجهزة طبية مثل مزيل الرجفان.
وكان مارادونا قد توفي في 25 نوفمبر 2020 عن عمر 60 عامًا، بينما كان يتعافى من جراحة في الدماغ إثر جلطة دموية.
ورغم تاريخه مع الإدمان والمشاكل الصحية، إلا أن تقرير النيابة العامة وصف الرعاية التي تلقاها بأنها “متهورة وضعيفة”.
ويواجه الطاقم الطبي، المكوّن من سبعة أشخاص، تهمة “القتل العمد المحتمل”، والتي قد تؤدي إلى أحكام بالسجن تتراوح بين 8 و25 عامًا.
ومن بين المتهمين جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، والمعالج النفسي كارلوس دياس، إضافة إلى منسقي الرعاية الصحية والممرضين.
وأشارت النيابة إلى أن مارادونا تُرك لمصيره لفترة طويلة، حيث قال الممرض الليلي إنه لاحظ “علامات تحذيرية”، لكنه تلقى أوامر بعدم إيقاظه.
كما أكدت لجنة طبية مكونة من 20 خبيرًا، شكلها المدعي العام عام 2021، أن مارادونا “كانت لديه فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة لو تلقى العلاج المناسب في منشأة طبية”.
وفي الجلسة الافتتاحية للمحاكمة، وصف المدعي العام باتريسيو فيراري ما حدث بأنه “عملية اغتيال”.
ورفع أمام القضاة صورة صادمة لمارادونا بعد وفاته، حيث بدا بطنه منتفخًا بشدة وهو مستلقٍ على سريره، وأكد أحد عناصر الشرطة الذي كان في الموقع أن المشهد كان مروعًا، قائلًا: “لم أتخيل يومًا أن أرى مارادونا بهذا الشكل، بكل ما يمثله”.
إقرأ أيضًا:
بدء محاكمة الطاقم الطبي لمارادونا بعد أربع سنوات على وفاته