بصور رومنسية.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يعلنان زواجهما رسمياً
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أيام من حفل زفافهما السري في بيروت، كشف ناصيف زيتون ودانييلا رحمة عن الصور الاولى من حفل زفافهمت البسيط الذي اقتصر على الأهل والمقربين.
وشارك الثناىي متابعيهما على تطبيق انستغرام بصور عفوية ورومانسية من حفل الزفاف، واستعرضا من خلالها فستان العروس الانيق مع الطرحة الطويلة، واختيار ناصيف بدلة رسمية كلاسيكية سوداء.
وأعلن الثنائي زواجهما رسمياً من خلال تعليق على الصور كتب فيه: “سيد وسيدة زيتون، مع تاريخ زواجهما في 1/7/2024”.
تفاعل النجوم والجمهور بشكل كبير مع منشور النجمين وانهالت التعليقات التي تمنت لهما دوام الحب والسعادة.
View this post on InstagramA post shared by Zeytoun (@nassifzeytoun)
main 2024-07-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبراء يحذرون من تحويل الصور إلى رسوم كرتونية
أميرة خالد
انتشر “ترند” جديد يعتمد على تحويل الصور إلى رسومات كرتونية من خلال نمط “جي بيلي” باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتعد تلك الرسومات متاحة عبر “تشات جي بي تي” ويقبل على التطبيق الكثير من الشباب، نظرا لطابعه المرح والإبداعي، وقدرته على تحويل الصور العادية إلى نسخ خيالية تشبه الشخصيات الكرتونية أو الأبطال الخارقين، ما يضفي طابعًا ترفيهيًا وجذابًا.
ورغم الطابع الترفيهي لهذه الرسومات، إلا أن الخبراء يحذرون من مخاطر محتملة يجب الإنتباه إليها قبل تجربة هذه التقنية، فقد تجلب الكثير من المتاعب والمشاكل.
وأفاد دكتور وليد حجاج، خبير أمن المعلومات: “إن الظاهرة أصبحت ترندا واسع الانتشار على مواقع التواصل ويرجع هذا الانتشار إلى عدة عوامل، أبرزها الفضول وحب التجربة، إضافة إلى رغبة الناس في الظهور بمظهر مختلف ومميز”.
وأشار إلى أن الرسوم الكرتونية تمنح المستخدمين فرصة لتجديد صورتهم الرقمية بطريقة مسلية، وغالباً ما تلامس الجانب الطفولي في النفس البشرية، مما يجعلها محببة لدى الكبار قبل الصغار، كما أن مشاركة هذه الصور تفتح بابا للتفاعل الاجتماعي من خلال التعليقات والمقارنات، بحسب “العربية.نت”.
وأضاف الخبير المصري إنه رغم ذلك “يقع خلف هذا الترفيه الظاهري، مخاطر حقيقية تتعلق بالخصوصية وسرقة البيانات فمعظم هذه التطبيقات تطلب الوصول إلى ألبومات الصور أو تخزين البيانات على خوادم خارجية، ما يثير القلق حول استخدام الصور لأغراض تجارية أو حتى أمنية دون علم المستخدم”، موضحا إنه إضافة إلى ذلك، “يمكن استخدام هذه الصور المعدّلة في عمليات التزييف العميق (deepfake) أو في انتحال الهوية”.