«بلاش تشحنه 100%».. طرق للحفاظ على بطارية اللاب توب
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
مشكلة تواجه الكثير من مستخدمي «اللاب توب»، وهي نفاد شحن البطارية بسرعة، ويرجع ذلك بسبب أخطاء شائعة يقع فيها الكثير من الأشخاص، عند شحن اللاب توب، هناك عدة خطوات يجب اتباعها، للحصول على شحن أطول للبطارية.
التوقف عن الشتغيليلاحظ الكثير من مستخدمي «اللاب توب»، سخونة البطارية بعد مدة من الاستخدام، حسبما ذكر موقع «digitalt trend»، يرجع ذلك بسبب تسارع التفاعلات الكهروكيميائية داخل البطارية، مما يقلل من كفاءتها مستقبلًا، لذا ينصح بغلق الجهاز، عند حدوث هذا الأمر لضمان عدم تلف البطارية.
التحكم في نسبىة الإضاءة، بعض المميزات في اللاب توب مثل الواي فاي والبلوتوث، تعمل دون الحاجة لها، مما يزيد من مجهود البطارية، وبالتالي تخفض نسبة الشحن، مع غلق التطبيقات والمميزات الأخرى عند عدم الحاجة إليهم يوفر من طاقة البطارية، ويمنحها عمرًا أطول، وفق موقع «digitalt trend».
الإستخدام مع الشحنعادة خاطئة كبرى، يقع فيها الكثير عن دون قصد، وهي استخدام «اللاب توب» أثناء الشحن، تكرار هذا الأمر يؤدي إلى ضعف وتلف البطارية.
غلق البرامج والتطبقياتيعتقد البعض أن فتح أكثر من تطبيق في وقت واحد، لا يشكل أي ضرر على البطارية، وفي حقيقة الأمر يؤدي هذا الفعل إلى نفاد كمية الشحن بسرعة، وأيضًا كثرة شحن البطارية على فترات قصيرة، يؤدي في النهاية لتلفها.
خطأ الـ 100%شحن البطارية بنسبة 100%، من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من الأشخاص، لأن هذا الأمر يؤدي إلى ضعف البطارية وتلفها، فالنسبة الأكثر أمانًا ما بين 40% والـ 80 %، لضمان الحفاظ على البطارية لفترة أطول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لاب توب بطارية توفير الطاقة شحن البطارية الکثیر من اللاب توب
إقرأ أيضاً:
«القومي للمرأة»: مشاركة النساء في المفاوضات يؤدي إلى تسريع عمليات السلام
شارك المجلس القومي للمرأة اليوم في فعاليات المائدة المستديرة التي جاءت بعنوان «نحو تفعيل ركيزة المرأة والنوع الاجتماعي في سياسة الاتحاد الأفريقي بشأن إعادة الإعمار والتنمية بعد الصراع»، وذلك ضمن فعاليات مؤتمر «دمج النزوح القسري في جهود التنمية وبناء السلام وإعادة الإعمار بعد النزاعات: نحو تعزيز الترابط بين العمل الإنساني وتحقيق السلام والتنمية»، الذي يعقد بمقر مركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعات وحفظ السلام cccpa خلال الفترة من 24 وحتى 27 نوفمبر الجاري.
وشهدت المائدة المستديرة حضور الدكتورة ماريان عازر، عضو المجلس القومى للمرأة، والسفير أحمد عبد االطيف مدير عام مركز القاهرة لتسوية المنازعات العمالية، ومدير مركز القاهرة لتسوية المنازعات وحفظ السلام cccpa، والسفير وائل بدوي نائب مساعد الوزير لشؤؤن الهجرة واللاجئين ومكافحة الاتجار بالبشر بوزارة الخارجية المصرية، والدكتورة حنان حمدان، ممثلة المفوضية السامية للأمم المتحدة لدى مصر وجامعة الدول العربية، والسفيرة منى عمر، عضو شبكة الوسيطات العربيات.
المرأة الطرف الأكثر معاناة في حالة الحروب والنزاعات المسلحةوفي كلمتها التي ألقتها نيابة عن المستشارة أمل عمار، رئيسة المجلس، أكدت النائبة ماريان عازر، أن المرأة الطرف الأكثر معاناة في حالة الحروب والنزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية والبيئية لما يترتب عليها من الاضطرار للنزوح، وفقدان المسكن والأملاك، والتفكك الأسري، والعنف الجنسي، وغيرها الكثير من أشكال المعاناة، وهو ما يستدعي وجود المرأة على طاولة المفاوضات، مشددة على أن تمكين المرأة من المشاركة وتضمين احتياجاتها يؤدي إلى تسريع تحقيق عمليات السلام وإعادة إعمار أكثر فاعلية.
كما أكدت أهمية تعزيز مشاركة المرأة في المفاوضات وبناء قدراتها لتكون قادرة على المساهمة بفعالية في مفاوضات وبناء السلام، علاوة على ضرورة إطلاق مبادرات تحقق التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة بهذه الدول، وتضمين احتياجاتها في كافة القرارات الخاصة بالحكومات والكيانات المختلفة، لافتة إلى ضرورة الاهتمام أيضا بحقوق المرأة ذات الإعاقة بهذه الدول.
ضرورة تمكين المرأة في كافة الجهود المتعلقة بتحقيق السلم والأمنوأشارت إلى أن تواجد المرأة في العمل الدبلوماسي أحد الجهود المهمة التي تفسح المجال أمامها في مجال الوساطة والتفاوض، علاوة على ضرورة مراعاة منظور المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في كافة الجهود المتعلقة بتحقيق السلم والأمن، لافتة إلى الدور المهم لمنصات التواصل الاجتماعي لقدرتها على توصيل أصوات النساء.
واختتمت عضو المجلس حديثها بضرورة الاستثمار في تمكين المرأة لتحقيق السلام، إذ أن المرأة الداعمة للسلام في أفريقيا والعالم العربي.