عثرت فتاة على شقيقتها التوأم خلال تصفحها تطبيق تيك توك، بعد أن اكتشفت حسابا لفتاة تشبهها بشكل كبير، وبعد التواصل معها قررتا إجراء اختبار الحمض النووي، وكانت المفاجأة الكبى.

التوأم إيلين ديسادزي وشقيقتها آنا بانشوليدزي، التقيا معا بعد سنوات طويلة من الفراق، حيث أنهما تفرقتا عن بعضهما بعد بيعهما فيما عرف بواقعة «فضيحة الاتجار بالبشر» بدولة جورجيا، وفقا لما جاء في وكالة فرانس برس.

تحدثت «آنا» البالغة من العمر 19 عامًا، عن كونها طالبة تدرس اللغة الإنجليزية في الجامعة، وكانت طفولتها سعيدة، لكنها اكتشفت أن ما عاشته بمثابة خداع، مضيفة أنها استوعبت المعلومات بصعوبة، فالأشخاص الذين قاموا بتربيتها لمدة 18 عاما ليسوا والديها الحقيقين، لكنها لم تشعر بالغضب ناحيتهم على الإطلاق.

إجراء تحليل DNA

فيما تحدثت «إيلين» التي تدرس علم النفس، أنها أصبحت صديقة شقيقتها دون أن تعرف الحقيقة، حتى قررتا إجراء تحليل dna ليكتشفا الحقيقة. 

سرقة 120 ألف طفل

ويعد التوأم ضحيتا سرقة الأطفال من ذويهم في دولة جورجيا، إذ نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية، عن وسائل محلية بدولة جورجيا، أنه تم سرقة 120 ألف طفل من ذويهم ما بين عام 1950 وحتى 2006.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: توأم فتاة تعثر على شقيقتها صدفة جورجيا

إقرأ أيضاً:

يوسف القعيد: لا لورش الكتابة لأن الموهبة لا تدرس أبدا

قال يوسف القعيد، الكاتب الروائي الكبير، إنه لا يصح أن نقول إن مستوى كتاب الجيل الحالي أقل من مستوى الكتاب في الأجيال السابقة، لأن هم شباب ولديهم قدرة حقيقة على ترك المجهول وهز السرد القصصي القديمة، وهناك أسماء كثيرة رائعة، مثل أحمد مراد، أمينة زيدان، وريم البسيوني، كما أعتبر ريم البسيوني طفرة كبيرة في كتابة الراوية التاريخية.

وأضاف القعيد، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc،ان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي اهم من دور الاديب نفسه الذي كتب الراوية المنقول عنها العمل السينمائي، لان دور السيناريست في كتابة السيناريو السينمائي أهم من دور الأديب اللي كتب الرواية، كما لدينا من كتاب السيناريو كثيرًا لم ينسهم التاريخ مثل محفوظ عبدالرحمن، ممدوح الليثي، وغيرهم الكثير.

وأوضح القعيد،أنا ضد "ورش الكتابة" لأن الكتابة موهبة وجهد ذاتي من الكاتب، والموهبة لا تُدرس أبدًا، فهي شيء رباني، كما كلمة مدلول كلمة ورشة هو اقرب للصنعة وليست الموهبة.

الجدير بالذكر أن الكاتب والروائى يوسف القعيد ولد بمحافظة البحيرة في أبريل عام 1944، وتخرج في معهد المعلمين، ثم التحق بالقوات المسلحة عام 1965، شارك فى حرب الاستنزاف التى بدأت فى عام 1969 وحرب أكتوبر 1973 وظل بالقوات المسلحة حتى عام 1974، عمل بمجال الصحافة محررًا أدبيًا بمجلة المصور التابعة لدار الهلال، وتدرج في المناصب حتى شغل منصب نائب رئيس تحرير المجلة في عام 2000، كما كان مقررا للجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة بدءاً من نوفمبر 2017، كما أنه يعتبر من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة، له العديد من المؤلفات التى تنوعت ما بين الروايات والمجموعات القصصية والمقالات وادب الرحلات وحولت بعض أعماله إلى افلام سينمائية ومسلسلات تليفزيونية وإذاعية، وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب سنة 2008 وحازت روايته "الحرب في بر مصر" المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية وقد تم تكريمه فى مهرجان القلعة الدولى  للموسيقى والغناء 32 لإسهاماته الثقافية البارزة.

مقالات مشابهة

  • يوسف القعيد: لا لورش الكتابة لأن الموهبة لا تدرس أبدا
  • ريهام حجاج تعلق على تغيير مؤلف مسلسل "كنترول"
  • جثـ ة شاب داخل سيارته.. فتاة تشترك مع آخرين لارتكاب جريمة المنوفية
  • تنفيذ 10 ملايين إجراء ذاتي عبر تطبيق «FAHR»
  • التعليم النيابية تدرس تعديل قانون الخدمة الجامعية
  • تأجيل استئناف عاطلين على حكم سجنهما 3 سنوات بتهمة سرقة بالإكراه
  • بعد خطوبة شقيقتها شيرين بيوتي.. سيدرا ترد على أنباء ارتباطها بـ لاعب فريق النصر
  • 15 إجراء حكوميا لإنجاز تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء.. قنن وضعك الآن
  • في "الشارقة الدولي للكتاب".. "نسج الإبداع".. ورشة تنمي الخيال والمهارات اليدوية للأطفال
  • اتحاد الكرة العراقي: منتخبنا مازال بالتنافس وننتظر تعثر الاردن