قال صبري عثمان مدير خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للطفولة والأمومة، إنّ مسؤولية زواج القاصرات تبدأ من الأسرة، فالبنت أمانة في رقبة الأب، وهو ملزم بالحفاظ عليها، مشيرًا إلى أن الخط يتلقى بلاغات زواج الأطفال على الخط الساخن لنجدة الطفل على رقم 16000.

مباشر الآن تويتر HD.. مشاهدة الشوط الأول من مباراة تركيا وهولندا في ربع نهائي بطولة كأس أمم أوروبا يورو 2024 شاهد الآن يوتيوب.

.منتخب هولندا × تركيا Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" في ربع نهائي يورو 2024  الزواج العرفي لن يسترها أو يحافظ عليها

وأضاف "عثمان"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "الأهالي يقولون نحن نزوج الفتيات حتى نسترهن، ونحن نتحفظ على هذا اللفظ، ونقول إن الزواج العرفي لن يسترها أو يحافظ عليها". 

“توثيق العقد العرفي يبدأ من 3 آلاف جنيه”

وتابع: "المسؤول عن هذه الزوجة مثل المأذون لن يحفظ حقوقها، والأب يوقع على العقد، ويحصل المأذون على إيصال أمانة حتى يوثق العقد عند بلوغ السن القانوني، ما الضامن أن يكون الشخص الذي في حوزته الورقة شخص أمين". 

وواصل: "توثيق العقد العرفي يبدأ من 3 آلاف جنيه، ولكن إن رغب أي طرف في الحصول على الورقة فإنه قد يحصل عليها من المأذون وبالتالي يضيع حق الزوجة". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صبري عثمان زواج زواج القاصرات الاسرة المحور

إقرأ أيضاً:

أخصائية تغذية: الصيام للأطفال تجربة روحانية.. والتدرج هو الأساس للحفاظ على صحتهم

أكدت الدكتورة ميساء مراد، أخصائية التغذية العلاجية، أهمية التعامل بحكمة مع صيام الأطفال في شهر رمضان، مشددة على ضرورة تعويدهم تدريجياً وبشكل صحي وآمن، مع الأخذ بعين الاعتبار الفروق الفردية بين الأطفال ومدى جاهزيتهم الجسدية والنفسية للصيام.

وقالت مراد، خلال مداخلة في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الأطفال قبل سن البلوغ، أي قبل عمر العاشرة تقريباً، غير ملزمين طبياً بالصيام، لكن كثيراً منهم يرغبون في خوض هذه التجربة بدافع تقليد الأهل والمشاركة في الأجواء الروحانية والاجتماعية لشهر رمضان، وهنا يأتي دور الأهل في تقديم الدعم المناسب وتهيئة الطفل نفسياً وجسدياً لهذه العادة الدينية بطريقة تدريجية لا تشكل ضغطاً عليه.

وأوضحت أن أفضل أسلوب لتعويد الطفل على الصيام هو التدرج في عدد ساعات الامتناع عن الطعام والشراب. إذ يمكن البدء بساعتين أو ثلاث ساعات يومياً، ثم زيادة المدة بحسب قدرة الطفل ورغبته، مع ضرورة مراقبته عن قرب للتأكد من عدم تعرضه للإجهاد أو الجفاف. وفي حال شعر الطفل بالعطش الشديد أو الجوع المفرط أو التعب، فلا مانع من تزويده بالماء أو وجبة خفيفة، حتى يكتسب القدرة على الصيام الكامل مع مرور الوقت.

وفي ما يتعلق بالأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية، مثل داء السكري من النوع الأول أو غيره من الأمراض المزمنة التي تتطلب تناول أدوية في أوقات محددة، شددت مراد على أهمية المتابعة الدقيقة مع الطبيب المختص لتحديد مدى قدرتهم على الصيام، وكيفية التوفيق بين العلاج والصيام إن أمكن، دون الإضرار بصحتهم.

ودعت مراد الأهالي إلى مراقبة أي علامات تشير إلى عدم قدرة الطفل على استكمال الصيام، مثل الشعور بالإرهاق الشديد، أو الدوار، أو ضعف التركيز الذهني، أو انخفاض مستوى النشاط البدني، وفي هذه الحالات، أكدت ضرورة التخفيف عن الطفل وعدم الضغط عليه للاستمرار في الصيام، إذ إن الهدف هو تعويده بالتدريج من دون التأثير على صحته أو حالته النفسية.

مقالات مشابهة

  • أخصائية تغذية: سحور الأطفال مفتاح الطاقة.. والتوازن سر الصيام الآمن
  • أخصائية تغذية: الصيام للأطفال تجربة روحانية.. والتدرج هو الأساس للحفاظ على صحتهم
  • الأردن يبدأ عملية إجلاء 2000 طفل من غزة للعلاج بالمملكة
  • الأردن يبدأ نقل ألفي طفل من غزة للعلاج
  • الأردن يبدأ عملية إجلاء ألفي طفل من غزة لتلقي العلاج الطبي في المملكة
  • 25 مليون جنيه.. تعويض لمهندس مصري مفصول ينصفه القانون بالسعودية
  • ضمن احتفالات رمضان.. قصور الثقافة بالغربية تقدم باقة من الأنشطة الفنية للأطفال
  • الأردن يبدأ بإجلاء الدفعة الأولى من الأطفال المرضى بغزة
  • الأردن يبدأ إجلاء الدفعة الأولى من ألفي طفل غزي مريض
  • متى يبدأ الطفل صيام رمضان؟ إليك نصائح الخبراء وآراء الأطباء