مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة شرقي لبنان
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
بيروت- قتل شخص بغارة جوية إسرائيلية، السبت 6 يوليو 2024، استهدفت سيارة في بلدة شعث بمنطقة البقاع شرقي لبنان.
واستهدفت مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة من نوع رابيد بيضاء اللون في بلدة شعث بقضاء بعلبك يستقلها الشاب م. ع. ما أدى إلى استشهاده" دون تفاصيل أخرى، وفق وكالة الإعلام اللبنانية الرسمية .
وحتى الساعة 17:00 (ت.
وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، خلف مئات بين قتل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وترهن هذه الفصائل وقف القصف بإنهاء إسرائيل حرب تشنها بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، ما أسفر عن نحو 125 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وأكثر من 10 آلاف مفقود.
وفي الأسابيع الأخيرة، زاد التصعيد بين تل أبيب و"حزب الله"، ما أثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة، لا سيما مع إعلان الجيش الإسرائيلي قبل أسبوع "المصادقة" على خطط عملياتية لـ"هجوم واسع" على لبنان.
Your browser does not support the video tag.المصدر: شبكة الأمة برس
إقرأ أيضاً:
السودان.. مقتل 88 من قوات «الدعم السريع» شمال دارفور
أعلن الجيش السوداني، “مقتل 88 فردا من قوات الدعم السريع وإصابة 41 آخرين في عمليات عسكرية متفرقة في ولاية شمال دارفور”.
وقالت القوات المسلحة السودانية، في بيان لها، إنها “نفذت، بإسناد من سلاح الجو، عمليات ناجحة استهدفت تجمعات لقوات “الدعم السريع” دمرت من خلالها تسعة مركبات قتالية، ومقتل “33 وإصابة 41 آخرين”.
وأضاف البيان أن “القوات الجوية بمحور بئر مرقي دمرت 20 مركبة قتالية وقتلت مالايقل عن 55 من قوات “الدعم السريع”، متابعا: “نفذت قواتنا، عمليات نوعية بمواقع العدو في نيالا استهدفت خلالها أهدافا عسكرية بعضها مركبات قتالية ومخزنا للأسلحة والذخائر والمسيرات”.
وأوضحت أن ” قوات “الدعم السريع” استهدفت بالقصف المدفعي عددا من الأسواق والمناطق الخدمية مما أدي لمقتل 22 مواطنا وإصابة 64 آخرين بينهم نساء وأطفال”، مؤكدا استقرار الأوضاع تحت سيطرة القوات المسلحة بروح معنوية مرتفعة.
هذا وشهدت مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، استعادة الجيش السوداني السيطرة عليها يوم السبت الماضي، بعد طرده لقوات “الدعم السريع”، التي كانت قد سيطرت على الولاية، في ديسمبر 2023، وكان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، وثّق مقتل ما لا يقل عن 21 شخصًا في هجومين وقعا بمخيمين يبعدان نحو 40 كيلومترًا عن ود مدني”.
وكانت فرضت وزارة الخزانة الأمريكية، “عقوبات على قائد الجيش السوداني الجنرال عبد الفتاح البرهان، متهمة قواته بـ”تنفيذ هجمات على مدارس وأسواق ومستشفيات واستخدام التجويع كسلاح حرب”، وجاءت هذه العقوبات بعد أسبوع من فرض الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات على قائد “قوات الدعم السريع”، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، بسبب اتهام مجموعته بارتكاب إبادة جماعية”، ووصف الجيش السوداني العقوبات بأنها “غير أخلاقية”، وقال إنها “تفتقر إلى أسس العدالة والموضوعية”.
هذا “وتسببت الحرب في مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون سوداني، إلى جانب أزمة إنسانية كبيرة”.