عادات خاطئة يفعلها البعض أثناء استقلال السيارة، ومنها تشغيل التكييف هربا من الموجة الحارة، مع إغلاق النوافذ بشكل تام، وربما يجهلون أن ذلك قد يزيد من نسبة ثاني أكسيد الكربون والذي يؤدي استنشاقه إلى الإصابة بمضاعفات صحية خطيرة.

ومن ضمن العادات الخاطئة التي يفعلها كثيرون أثناء استخدام تكييف السيارة، هي عدم إطفاء التكييف قبل إيقاف تشغيل المحرك، وذلك لأن المحرك سيبدأ في تشغيل المكيف عند بدء تشغيل السيارة في المرة المقبلة، ما يضع أحمالا زائدة على المحرك.

مخاطر تكييف السيارة 

عند استخدام مكيف الهواء في السيارة، من الضروري الانتباه إلى وضع التشغيل الصحيح، حيث يمكن لوضع إعادة التدوير تسريع عملية التبريد في الصيف والحفاظ على الدفء في الشتاء، وبالتالي فإن الاستخدام المطول لإعادة التدوير يمكن أن يؤدي إلى حدوث انخفاض في جودة الهواء داخل السيارة، ما يؤثر على الأشخاص.

من الممكن أن يؤدي تشغيل مكيف الهواء لفترة طويلة إلى استهلاك قدر كبير من طاقة البطارية، الأمر الذي يسبب مشكلات عديدة مثل عدم كفاية الطاقة الكهربائية وانخفاض الأداء، بالإضافة إلى انخفاض نطاق القيادة للسيارات الكهربائية.

وهناك بعض الأوقات التي لا يمكن فيها ضبط جودة الهواء داخل السيارة، ما يؤدي إلى تسرب غاز أول أكسيد الكربون والإصابة بالاختناق.

أعراض الاختناق 

هناك العديد من العلامات التي تدل على إصابة الشخص بالاختناق من غاز أول أكسيد الكربون ومنها الصداع والإعياء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تكييف السيارة التكييف الاختناق درجات الحرارة المرتفعة

إقرأ أيضاً:

احذر إتلاف خطوط الكهرباء التي تملكها الحكومة تعرضك للسجن والغرامة

 


وضع القانون عدة عقوبات لكل شخص قام بهدم أو أتلف عمدًا شيئًا من المباني أو الأملاك أو المنشآت المعدة للنفع العام أو الأعمال المعدة للزينة ذات القيمة التذكارية أو الفنية، وكل من قطع أو أتلف أشجارًا مغروسة في الأماكن المعدة للعبادة أو في الشوارع أو في المتنزهات أو في الأسواق أو في الميادين العامة.


وترصد بوابة الفجر في السطور التالية العقوبات التي حددها قانون كالآتي:


ونصت المادة 162 كل من هدم أو أتلف عمدًا شيئًا من المباني أو الأملاك أو المنشآت المعدة للنفع العام أو الأعمال المعدة للزينة ذات القيمة التذكارية أو الفنية، وكل من قطع أو أتلف أشجارًا مغروسة في الأماكن المعدة للعبادة أو في الشوارع أو في المتنزهات أو في الأسواق أو في الميادين العامة يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تزيد على خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين فضلًا عن الحكم عليه بدفع قيمة الأشياء التي هدمها أو أتلفها أو قطعها.

ويضاعف الحد الأقصى للعقوبة إذا ارتكبت الجريمة تنفيذًا لغرض إرهابي.

وتعاقب المادة 162 مكرر بالسجن كل من تسبب عمدًا في إتلاف خط من خطوط الكهرباء التي تملكها الحكومة أو الهيئات أو المؤسسات العامة أو الوحدات التابعة لها، أو ترخص في إنشائها لمنفعة عامة وذلك بقطعه الأسلاك الموصلة للتيار الكهربائي أو الكابلات أو كسر شيء من العدد أو الآلات أو عازلات الأسلاك أو إتلاف الأبراج أو المحطات أو الشبكات المتصلة بالخطوط الكهربائية المذكورة أو جعلها كلها أو بعضها غير صالحة للاستعمال بأي كيفية كانت، بحيث ترتب على ذلك انقطاع التيار الكهربائي ولو مؤقتًا.

وإذا حدث فعل من الأفعال المشار إليها في الفقرة السابقة نتيجة إهمال أو عدم احتراس فتكون العقوبة الحبس الذي لا يجاوز ستة أشهر أو الغرامة التي لا تجاوز خمسمائة جنيه.

وفي جميع الأحوال يجب الحكم بدفع قيمة الأشياء التي أتلفها المحكوم عليه أو قطعها أو كسرها.

وتنص المادة 162 مكررًا أولا، كل من ارتكب في زمن هياج أو فتنة فعلًا من الأفعال المشار إليها في الفقرة الأولى من المادة السابقة أو قام بالاستيلاء على أحد مرافق توليد أو توصيل التيار الكهربائي المذكورة في الفقرة المشار إليها بالقوة الجبرية أو بأية طريقة كانت، بحيث ترتب على ذلك انقطاع التيار الكهربائي، وكذا كل من منع قهرًا إصلاح شيء مما ذكر يعاقب بالسجن المشدد فضلًا عن الحكم عليه بدفع قيمة الأشياء التي أتلفها أو قطعها أو كسرها.

مقالات مشابهة

  • عاجل- " الفجر" تنشر حالة طقس الـ6 أيام القادمة وموعد أنخفاض الموجة الحارة
  • احذر.. هذه الحالات تؤدي لرفع عداد الكهرباء عن المستخدمين
  • احذر.. تأثير خطير لقلة النوم على الصحة الجنسية
  • ضبط مصنع عصائر بدون ترخيص وأعلاف مجهولة المصدر بالبحيرة
  • ما خطورة مكيف الهواء في السيارة؟
  • خطر خفي داخل المنزل قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.. 4 أعراض تنذر بوجوده
  • احذر إتلاف خطوط الكهرباء التي تملكها الحكومة تعرضك للسجن والغرامة
  • مرض خطير يؤدي لإصابة طفلك بالتوحد.. احذر الاضطرابات العصبية
  • مكتب الخليع يعلن خفضا بنسبة 20 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة من قطاراته
  • الأرصاد لـ "اليوم": موسم الغبرة ينشط صيفًا ويهدد صحة الإنسان والبيئة