لـ حماية البيئة.. 10 نصائح مهمة للاستفادة من التكنولوجيا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تلعب التكنولوجيا دورًا حيويًا في حماية البيئة من خلال تحسين كفاءة استخدام الموارد وتقليل الانبعاثات الضارة، حيث تسهم الابتكارات التكنولوجية في تطوير استخدامات الطاقة المتجددة وإدارة النفايات.
وخلال التقرير، قدّم مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، النصائح الـ 10 للاستفادة من التكنولوجيا في حماية البيئة، للإسهام في بناء مستقبل أكثر استدامة وأدوات أكثر حماية للبيئة.
1- استخدم التطبيقات الإلكترونية التي تساهم في تحسين سلوكياتك البيئية، مثل تطبيقات قياس البصمة الكربونية، وتطبيقات تتبع النفايات، وتطبيقات التوفير في استهلاك المياه والطاقة.
2- استخدم التطبيقات والأجهزة الذكية لمراقبة استهلاك الكهرباء والماء والغاز في منزلك، واتخذ إجراءات لتحسين الكفاءة وتقليل الفاقد.
نصائح الاستفادة من التكنولوجيا في حماية البيئة3- استخدم مصابيح LED بدلاً من المصابيح التقليدية، فهي تستهلك طاقة أقل وتدوم لفترة أطول، مما يقلل من النفايات الكهربائية.
4- اختر الأجهزة المنزلية التي تحمل ملصق الطاقة (Energy Star) والتي تستهلك كميات أقل من الكهرباء، مما يقلل من انبعاثات الكربون ويوفر في فواتير الطاقة.
5- استخدم أوضاع توفير الطاقة على أجهزتك الإلكترونية، وأطفئ الأجهزة غير المستخدمة، واختر أجهزة كمبيوتر محمولة أو أجهزة ذات كفاءة عالية في استهلاك الطاقة.
6- قلل من التنقل واستخدام الوقود، وذلك من خلال العمل عن بعد وإجراء الاجتماعات أو المقابلات الافتراضية عبر الإنترنت.
7- يمكنك الاستفادة من وسائل النقل الأخضر الجماعي مثل الأتوبيسات الخضراء، والقطار الكهربائي السريع، والأتوبيسات الكهربائية بدلاً من وسائل النقل التقليدية الملوثة للبيئة.
نصائح الاستفادة من التكنولوجيا في حماية البيئة8- استخدم التسوق الذكي عبر الإنترنت من أجل توفير احتياجاتك من السلع والخدمات دون الحاجة للذهاب إلى المتاجر.
9- الاستفادة من التطبيقات والمواقع الإلكترونية التي توفر منتجات صديقة للبيئة، ومصنوعة من مواد معاد تدويرها أو قابلة للتحلل.
10- شارك في البرامج والدورات التعليمية عبر الإنترنت مما يُقلل من الانبعاثات الكربونية الناتجة عن استخدامك لوسائل المواصلات للوصول إلى أماكن انعقاد تلك الدورات.
اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء»: التكنولوجيا تلعب دورًا حيويًا في حماية البيئة
اكتشاف جديد.. تكنولوجيا البلازما البيئية لتحويل النفايات الصلبة إلى طاقة نظيفة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البيئة نصائح تكنولوجيا تلوث البيئة أفكار موارد البيئة الطاقة المائية المتجددة الاستفادة من ا فی حمایة
إقرأ أيضاً:
"التعليم": 4 أيام متبقية للاستفادة من الإجازة الاضطرارية لعام 2024
أكدت وزارة التعليم أن المهلة المتبقية للاستفادة من رصيد الإجازة الاضطرارية للمعلمين والمعلمات للعام المالي 2024 هي 4 أيام فقط، حيث ينتهي الرصيد يوم الثلاثاء المقبل الموافق 31 ديسمبر.
وأشارت إلى أن الأسبوع القادم يتزامن مع اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني، ما يستدعي التخطيط الجيد لاستثمار الإجازة وفقًا للاحتياجات الطارئة.حق الإجازة الاضطراريةوأوضحت الوزارة أن الإجازة الاضطرارية تُعد حقًا وظيفيًا يُمنح لمواجهة الظروف الطارئة، بواقع 5 أيام مدفوعة الأجر تُخصص خلال السنة المالية الواحدة، دون تأثير على تقييم الأداء الوظيفي أو حركة النقل الخارجي، مع احتسابها ضمن سنوات الخدمة الفعلية.
أخبار متعلقة من ”الطين إلى الخزف“.. فنانة تشكيلية تكشف مراحل صناعة الفخارالتعليم تطلق مبادرات لتعزيز المالية الإسلامية والمستدامة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 4 أيام متبقية للاستفادة من الإجازة الاضطرارية لعام 2024 - وزارة التعليمشروط الحصول على الإجازةوشددت الوزارة على ضرورة تقديم طلب الإجازة والحصول على موافقة المدير المباشر قبل الاستفادة منها، مؤكدة في الوقت ذاته على عدم جواز ترحيل الرصيد المتبقي إلى العام المالي التالي.
كما دعت الوزارة منسوبيها إلى مراجعة أرصدتهم من خلال نظام "فارس" الإلكتروني، الذي يُتيح استعراض المعلومات المتعلقة برصيد الإجازة وتواريخ استخدامها.
وأشارت إلى أن هذا النظام يمثل أداة فعالة لضمان متابعة حقوق الموظفين الوظيفية، بما يعزز التوازن بين متطلبات العمل والحياة الشخصية.
وأهابت الوزارة بجميع المعلمين والمعلمات الحرص على استثمار الأيام المتبقية للاستفادة من الإجازة الاضطرارية وفق الأنظمة واللوائح المعمول بها، خاصة مع تزامن هذه الفترة مع الاختبارات، لتوفير بيئة مهنية مرنة تدعم احتياجاتهم وتسهم في تعزيز جودة أدائهم الوظيفي.