تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال عبد الله حمدوك رئيس وزراء السودان السابق، إن مؤتمر القوى السياسية والوطنية السودانية يتناول ملفين رئيسيين وهما وقف الحرب والجوانب الإغاثية.

وأضاف "حمدوك"، خلال لقاء خاص لـ"القاهرة الإخبارية"، أن المؤتمر يعتبر  هو الأول من نوعه منذ تفجر الأوضاع في السودان، ونحن سعيدين والشكر موصول للدولة المصرية، التي عودتنا دائمًا أنها سباقة للتعامل والتعاطي الإيجابي مع أزمات السودان.

وأشار إلى  أن المؤتمر يتيح فرصة حشد الدعم الدولي للتعامل مع الأزمة السودانية، مشيرًا أننا لا زلنا نتابع فعاليات مؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية والذي تحتضنه العاصمة الإدارية في مصر.

وتابع، أن المؤتمر يناقش في المحور الثالث، أزمة النازحين، مؤكدًا أن أكثر من 25 مليون مهددين بالمجاعة، و10 ملايين نازح، بالإضافة إلى أكثر من 2 مليون لاجئ. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاوضاع في السودان الأزمة السودانية القوى السياسية رئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك مؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية نازحين

إقرأ أيضاً:

بدلا من الصراع على حكومة موازية

كلام الناس
نورالدين مدني
تابعت الحوار الذي دار بين الأساتذة صلاح جلال ومحمد عصمت وفضيلي جماع وفيصل محمد صالح حول مشروع الحكومة الموازية .
رغم خلافي مع طرحهم الذي فيه إشارات واضحة للقبول بمشاركة قوات الدعم السريع و الحركات المسلحة في الحكومة الموازية فإنني لا أنكر وجود هذه القوات بمبرراتها التأريخية.
كذلك اتحفظ على مشاركة حزب المؤتمر الشعبي الاب الروحي لحزب المؤتمر الوطني المباد بالتوقيع على بيان مع مجموعة(صمود) حول التوافق على تصميم عملية سياسية تشمل كل القوى السياسية عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته!!!!.
نبهنا منذ بدء التامر على قوى الحرية والتغيير من مخاطر تسلل الانتهازيين من مخلفات نظام الإنقاذ بل ومن مواقف حزب الأمة القومي والحرب الشيوعي التي أضعفت شوكة قوى الحرية والتغيير وفتحت الباب لاعداء الثورة الشعبية كي يجدوا فرصتهم للانقلاب عليها وعلى الحكومة الانتقالية واشعال هذه الحرب اللعينة.
لذلك أكدنا أهمية سد الفرقة وسط القوى المدنية الديمقراطية حتى لا يتسلل اعداء الثورة الشعبية مرة أخرى ويواصلوا تامرهم ضد الإرادة الشعبية.
ماتزال الحاجة ماسة لسد الفرقة وسط القوى المدنية الديمقراطية وتوحيد منصة الحراك السياسي لاسترداد عافية السودان الديمقراطية والمجتمعية بدلا من الصراع حول حكومة أمر واقع جديدة ضررها أكبر من نفعها.
إننا نتطلع مع كل الجماهير الثائرة لاسترداد الحكم المدني الديمقراطي مبرا من عيوب الماضي البعيد والقريب و استعجال تنفيذ عمليات الإصلاح المؤسسي في أجهزة الدولة ألمدنية والعسكري خاصة الإصلاح المؤسسي العسكري والأمني إضافة للإصلاح الحزبي بمشاركة فاعلة من الشباب والكنداكات لتأمين السلام والديمقراطية والعدالة والحياة الحرة الكريمة للمواطنين.  

مقالات مشابهة

  • الثالث من نوعه.. مؤتمر دولي في صنعاء لدعم فلسطين 
  • القوى السياسية والمدنية السودانية خلال اجتماع أديس أبابا: ندين الجرائم التي ارتكبتها ميلشيا الدعم السريع
  • تفجر الخلافات في حزب المؤتمر الشعبي
  • بدلا من الصراع على حكومة موازية
  • الأول من نوعه.. السليمانية تفتتح مركزاً مالياً دولياً في إقليم كوردستان
  • الأول من نوعه في عُمان.. مؤتمر "طب الطوارئ النفسي" يناقش أحدث الأبحاث والدراسات
  • الداخل السوداني الآن معبّأ تماماً خلف جيشه للتعامل مع إعلان حرب صريح ضد السودان
  • الأول من نوعه بالإقليم والعراق كافة.. تدشين مركز مالي وتجاري دولي بالسليمانية
  • الحركة السياسية لم تفهم الدرس بعد !
  • عناوين الأخبار السياسية السودانية الصادرة صباح اليوم الخميس