شيرين عبدالوهاب تحرر محضر ضد حسام حبيب وتتهمه بضربها
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
خاص
قامت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب بالابلاغ عن طليقها المغني المصري حسام حبيب وتحرير محضر ضده واتهمته بالضرب والتعدي والاحتجاز، في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، في قسم التجمع الخامس بالقاهرة.
وقالت مصادر في القسم ، أن حسام حبيب ذهب لشيرين عبد الوهاب في منزلها في الساعة 1 ونص بعد منتصف الليل، وكان يظهر عليه أنه غير متزن وسكران، وبدأ بالإنفعال والسب والقذف عليها، حتى اشتد الأمر بينهم، وهو ما دفعه إلى الاعتداء عليها، وضربها بشكل كبير في منزلها بالتجمع، داخل الاستوديو الخاص بها.
وأصاب حسام حبيب شيرين بإصابات بالغة في رأسها ووجهها، ما أدى إلى ذهابها للمستشفى واستخراج تقرير طبي بالحادث وأشار التقرير إلى وجود إصابات في فروة الرأس وكدمات بجانب العينين بسبب التعدي عليها.
كما أن المطربة اتهمت طليقها بسرقة دولارات من حقيبتها، وسرقة تليفونها الخاص، موضحا أن سبب الخلاف ملكية استديو.
والجدير بالذكر أن شيرين قالت في محضر الشرطة: إن طليقها قام بضربها مما تسبب فى إصابتها بجروح في فروة الرأس والقدمين، كما أصيبت بتجمع دموي في عينها اليمنى، ما تسبب في انتفاخها، وبإجراء التحريات تبين صحة البلاغ، وتقوم أجهزة الأمن حاليًا باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين عبدالوهاب محضر حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
لماذا رفض محمد عبدالوهاب إنتاج أول أفلام الطفلة فيروز؟
لفتت الطفلة المعجزة « فيروز»، أنظار الجميع منذ ظهورها الأول على الشاشة، إذ تأثرت بالفن منذ نعومة أظافرها بواسطة عائلتها، وعلى الرغم من تنبأ الجميع لها بأنها ستصبح واحدة من ألمع نجمات جيلها، إلا أن رحلتها في عالم الفن لم تدم طويلًا وانتهت في فترة قصيرة، تاركة أثرًا لا يزال محفورًا في أذهان الجمهور.
حظيت الطفلة فيروز التي يصادف اليوم 30 يناير ذكرى وفاتها، ببداية فنية مختلفة عن بنات جيلها، إذ حكت في لقاء تليفزيوني سابق، مدى إعجاب الفنان أنور وجدي بفنها منذ المرة الأولى التي شاهدها على المسرح، لذلك قرر أن تصبح هي بطلة فيلمه «ياسمين» من إنتاج عام 1950، وكان من المفترض أن يكون إنتاجًا مشتركًا بينه والموسيقار محمد عبدالوهاب.
وقالت إيمان جمجوم ابنة الفنانة فيروز في لقاء سابق مع الإعلامي عمرو الليثي، إنّ الموسيقار محمد عبدالوهاب لم يكن على اقتناع كامل بها، وتراجع ورفض الإنضمام إلى أنور وجدي في إنتاج الفيلم، واستكمل أنور وجدي رحلة الإنتاج وحده، حتى تم عرض الفيلم لأول مرة وحقق نجاحًا كبيرًا، وعندما شاهد عبدالوهاب هذا النجاح، طلب من وجدي أن يشارك في إنتاج فيلمه المقبل مع الطفلة فيروز، لكنه رفض.
وقدمت بعدها الطفلة فيروز جموعة من الأفلام الناجحة، لتقف إلى جوار مجموعة من كبار الفنانين، من بينهم إسماعيل ياسين، أبرزها «دهب، فيروز هانم، الحرمان، عصافير الجنة»، والأخير قدمته بصحبة شقيقتيها نيللي وميرفت.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة