حديقة الأزبكية.. جمال القاهرة الخديوية يعود من جديد
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تطوير حديقة الأزبكية من ضمن مشروع تطوير القاهرة الخديوية، حيث اقترب انتهاء أعمال التطوير لإحياء الحديقة وإظهار الجمال العمراني فيها وتوسيع قاعدة الخدمات، فقد تفقدها الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء؛ للوقوف على اخر أعمال التطوير على أرض الواقع.
معلومات عن حديقة الأزبكية:- تقع في قلب القاهرة على مساحة 9.
- الحفاظ على الأشجار التراثية ومنطقة التبة، فضلا عن تجديد النافورة الأثرية وبرجولة قمة التاج والكوبرى الخشب، ونادي سوق السلاح وإحياء البحيرة والبرجولات التاريخية وأيضا سور حديقة الأزبكية.
- الانتهاء من المبنى الإداري والمطعم والمسرح الروماني والبحيرة.
- جار العمل على المبنى الإداري والمطعم والمسرح الروماني والبحيرة والبوابات وخزان المياه والحريق والبرجولات وأسوار الحديقة.
- الأشجار التراثية داخل الحديقة
- وضع شرح وتفاصيل على كل شجرة من الأشجارالتراثية داخل حديقة الأزبكية.
- تطوير النافورة التراثية قبل نهاية 2024 تحت إشراف وزارة السياحة والآثار.
- إتاحة مسابقة التصميم المعماري لتطوير سور الأزبكية أمام الجامعات.
- العمل على تطوير المدخل الشرقي للحديقة من ناحية ساحة المسارح من مسرح الطليعة ومسرح العرائس والمسرح القومي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حديقة الأزبكية تطوير حديقة الأزبكية مشروع تطوير القاهرة الخديوية القاهرة الخديوية تطوير القاهرة الخديوية حدیقة الأزبکیة
إقرأ أيضاً:
ن شرادة: الوطنية للنفط حافظت على استقلالها الإداري لعقود.. فماذا تغير؟
ليبيا – ⛽ بن شرادة: الوطنية للنفط كانت تعتمد نظامًا محكمًا في إدارتها واستكشافاتها
أكد سعد بن شرادة، عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012، أن المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها كانت تعمل وفق نظام إداري صارم ومحكم من حيث الإدارة، تصدير المنتجات، والاستكشافات، وذلك خلال الفترة من تأسيسها عام 1970 وحتى عام 2010.
????️ هيكل تنظيمي صارم لحماية المورد الرئيسي للدولةفي منشور عبر صفحته الشخصية على منصة “فيسبوك”، أوضح بن شرادة أن المؤسسة كانت تُدار بصرامة لحماية المورد الرئيسي للدولة، حيث كان النظام الحاكم يركز على ضمان استقرار قطاع النفط وعدم السماح بأي تدخلات سياسية أو إدارية من شأنها التأثير على أدائها.
وأشار إلى أن مكتب الاتصال كان لديه صلاحيات تزكية الأشخاص لشغل المناصب القيادية بالدولة، لكن المؤسسة الوطنية للنفط ظلت استثناءً من ذلك، مما عزز كفاءة إدارتها وسمح لليبيين باكتساب خبرات دولية في قطاع النفط.
???? أين المؤسسة اليوم من ذلك النموذج؟واختتم بن شرادة منشوره متسائلًا:
“أين المؤسسة اليوم من ذلك التاريخ؟”، في إشارة إلى التغيرات التي طرأت على المؤسسة الوطنية للنفط بعد عام 2011 وتأثيرات الوضع السياسي الراهن على أدائها.
Previous الحصادي: هيئة أوقاف طرابلس أوقفت مرتبات 15 موظفًا بأوقاف درنة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results