الأول في مصر.. بي تك تفتتح «B.TECH MAX» أكبر فرع لعرض الأجهزة الإلكترونية والمنزلية بأفريقيا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت بي تك، الشركة الرائدة في مجال بيع الأجهزة الإلكترونية والمنزلية وخدمات التمويل الاستهلاكي في مصر، عن افتتاح B.TECH MAX، أكبر فرع لعرض الأجهزة الإلكترونية والمنزلية في قارة أفريقيا والأول من نوعه في مصر.
يعد هذا الإنجاز نقلة نوعية في مفاهيم الشراء ويهدف إلى تحسين تجربة التسوق في مصر بشكل جذري ضمن استراتيجيتها التي تهدف إلى دعم الاقتصاد الرقمي والتكنولوجي وتنفيذ خططها التوسعية، تواصل بي تك تقديم منتجات وخدمات تلبي احتياجات المستهلكين ومتغيرات السوق.
ويقع B.TECH MAX على الطريق الدائري بمساحة تتجاوز 3000 متر مربع على طابق واحد، مما يوفر تجربة تسوق سهلة وسلسة. يتميز الفرع بأقسام مبتكرة مثل "غرفة المناخ" لتجربة أجهزة التكييف ومنطقة ألعاب لعشاق الألعاب الإلكترونية، بالإضافة إلى عرض منتجات المنازل الذكية واستخدام رموز QR Code للاطلاع على مواصفات الأجهزة.
يوفر المتجر خيارات تقسيط ميسرة، خدمة التوصيل في نفس اليوم، وإمكانية الاستلام من الفرع خلال 15 دقيقة. كما يضم المتجر أكثر من 125 موظفاً ومنطقة مخصصة للفعاليات وورش العمل، تتسع لأكثر من 50 شخصاً، يقدم أيضاً استوديوهات التصوير والبث المباشر وخدمة "TECH CARE" للضمان واستبدال الأجهزة. يتعاون المتجر مع علامة "CILANTRO" لإدارة الكافيهات، ويوفر موقف سيارات يتسع لأكثر من 120 سيارة.
أكد محمود خطاب، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة بي تك، أن هذا الفرع يمثل علامة فارقة في مسيرة بي تك وتجارة التجزئة في مصر وأفريقيا"، وأكد التزام الشركة بتقديم أفضل الخدمات وتجربة شراء مميزة، مشيراً إلى دور الشركة في دعم المجتمع من خلال توظيف خريجي مدرسة بي تك للتكنولوجيا التطبيقية.
تمتلك بي تك شبكة واسعة من الفروع تصل إلى 185 فرعا في 24 محافظة، مما يجعلها أقرب إلى عملائها في كل مكان. تُقدم بي تك حلول تمويلية متنوعة لتسهيل اقتناء الأجهزة الإلكترونية والكهربائية، وتتمتع بشعبية واسعة بفضل التزامها بجودة المنتجات والأسعار التنافسية وخدمات العملاء المميزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بي تك مدرسة بي تك للتكنولوجيا التطبيقية الأجهزة الإلکترونیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: الحوثيون لا يمكن ردعهم وروسيا تواجه انتكاسة بأفريقيا
تناولت صحف عالمية قضايا متعددة تسلط الضوء على الأزمات المتداخلة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، بدءا من تهديد الحوثيين للملاحة العالمية في البحر الأحمر إلى الانتكاسات الروسية في أفريقيا.
وأكدت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها أن جماعة أنصار الله (الحوثيين) يواصلون تعطيل طرق التجارة في البحر الأحمر، غير مبالين بمئات الضربات التي نفذتها أميركا وحلفاؤها.
ونقلت الصحيفة تصريحات يوئيل غوزانسكي من معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، الذي قال إن الحوثيين ليس لديهم الكثير ليخسروه ولا يمكن ردعهم، موضحا أنهم لن يتوقفوا حتى تنهي إسرائيل حربها في غزة.
في سياق آخر، خلص تحليل نشرته واشنطن بوست إلى أن فترة حكم الرئيس الأميركي جو بايدن أسَّست لتحول جوهري في علاقات الولايات المتحدة بإسرائيل، وهو تحول تسبب في انقسام حاد داخل الحزب الديمقراطي.
وأشار الخبير بروس ريدل إلى أن الجيل الجديد من الناخبين الأميركيين لم يعد ينظر إلى إسرائيل كطرف مظلوم، بل يحمّلها مسؤولية استمرار الاحتلال وغياب أي مفاوضات مع الفلسطينيين.
إبادة جماعيةمن جانبها، كتبت نسرين مالك في صحيفة غارديان أن هناك إجماعا متزايدا على أن إسرائيل ترتكب جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
إعلانووصفت استمرار دعم الدول الكبرى لإسرائيل رغم الأدلة الدامغة على الجرائم بأنه أمر محبط، منتقدة غياب العدالة وعدم محاسبة مرتكبي تلك الجرائم.
أما صحيفة تايمز فقد تناولت الوضع المأساوي في سوريا، مشيرة إلى أن حياة المدنيين ما زالت مهددة يوميا بسبب انتشار الألغام والذخائر غير المنفجرة.
ونقلت الصحيفة عن العاملين في المجال الإنساني أن أكثر من مليون قطعة من الذخائر لا تزال منتشرة في أنحاء البلاد، واستعرضت شهادات لسوريين أكدوا أن كل منزل في سوريا تأثر بالحرب المستمرة منذ أكثر من 13 عاما.
وفي سياق آخر، تحدثت مجلة نيوزويك عن انتكاسة كبيرة للوجود العسكري الروسي في أفريقيا، عقب انهيار نظام بشار الأسد.
وأشارت إلى رفض السودان طلب موسكو لبناء قاعدة بحرية في بورتسودان، إلى جانب تصريحات رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة التي أكد فيها مقاومته كل محاولات روسيا لتعزيز وجودها العسكري في ليبيا.
وفي تقرير نشرته صحيفة جيروزاليم بوست، أكد مسؤولون إسرائيليون أن انتشار الجيش اللبناني على الحدود يتم ببطء، مما قد يؤدي إلى بقاء الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية لفترة أطول من المدة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، والتي تبلغ 60 يوما.