عائلات الأسرى الإسرائيليين: لن نسمح لـ نتنياهو بإفشال صفقة تبادل المحتجزين
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين، اليوم السبت، إلى عدم السماح لبنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، بإفشال صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مرة أخرى، معلقين: "نحن أقرب من أي وقت مضى للقاء أبنائنا، شعبنا يريد صفقة ولا يمكن أن تبنى إسرائيل من جديد بدونها ومتطرفو الحكومة لا يريدون".
و أعلنت عائلات الأسرى الإسرائيليين، يوم الجمعة الموافق 31 يونيو 2024، أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قررت التضحية بالمختطفين وتفضل استمرار القتال على تحقيق هدف تحريرهم.
وقالت عائلات الأسرى الإسرائيليين، يوم الأحد الموافق 5 مايو 2024، في رسالة إلى نتنياهو: إن «التاريخ لن يغفر لك تفويت الفرصة لإعادة أبنائهم المحتجزين في غزة»، وفقًا لما نقلته صحيفة«يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية.
وشدد عائلات الأسرى على أنه حان الوقت لتحمل المسؤولية وإظهار الشجاعة وتجاهل الضغط السياسي.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلت عن صحفيين، قولهم، إن رئيس الوزراء يصدر بيانات ضد إبرام صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية «حماس» تحت غطاء مسؤول دبلوماسي.
اقرأ أيضاًعائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومة نتنياهو قررت التضحية بالمختطفين
عائلات الأسرى الإسرائيليين لـ نتنياهو: «التاريخ لن يغفر لك تفويت الفرصة لإعادة أبنائنا المحتجزين في غزة»
عائلات الأسرى الإسرائيليين: نشر تسريبات من لقائنا مع نتنياهو عندما هاجم قطر «جريمة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل إسرائيل في غزة احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل الأسرى الإسرائيليين الأسرى الفلسطينيين الاحتلال الاسرائيلي الرئاسة الفلسطينية الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي على غزة القضية الفلسطينية تل ابيب حرب إسرائيل على غزة حركة حماس رئيس وزراء إسرائيل رئيس وزراء اسرائيل رئيس وزراء الاحتلال طوفان الاقصى عائلات الأسرى الإسرائيليين عاصمة فلسطين عدوان إسرائيلي غزة غزة الآن غزة الأن غزة الان غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال مدينة غزة مستشفيات غزة عائلات الأسرى الإسرائیلیین
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين تطالب بالتحقيق في تسريب وثائق سرية
دعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، اليوم الاثنين، إلى إجراء تحقيق في تسريب وثائق سرية على يد مساعد سابق لبنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأمر الذي ربما من شأنه أن يقوض الجهود الرامية إلى إعادة المحتجزين في قطاع غزة، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
ماذا طلب أهالي المحتجزين؟وقالت محكمة إسرائيلية، أمس الأحد، إن أليعازر فلدشتاين، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء، أوقف مع ثلاثة أشخاص آخرين، بينهم أعضاء في أجهزة أمنية، بتهمة تسريب وثائق إلى وسائل إعلام أجنبية، وقد دفعت القضية بالمعارضة إلى التساؤل عن إمكان وجود إيدي لـ«نتنياهو» في هذه التسريبات، ما نفاه مكتب رئيس الوزراء.
وقالت عائلات المحتجزين، عبر منتدى خاص بهم في إسرائيل: «تطالب عائلات المحتجزين بالتحقيق مع كل المشتبه فيهم في التخريب وتقويض أمن الدولة»، مضيفة أن مثل هذه الأفعال وخصوصًا في أثناء الحرب تعرض المحتجزين للخطر وتهدد فرص عودتهم وتتركهم لخطر وهم بأيدي الفصائل الفلسطينية، بحسب بوصفهم.
تفاصيل منتدى أهالي المحتجزين الإسرائليينويمثل المنتدى معظم عائلات المحتجزين الـ97 الذين ما زالوا في قطاع غزة، ويقول جيش الاحتلال إن 34 منهم ماتوا، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية.
وبحسب المنتدى: «ثمة شكوك بأن أفرادًا مرتبطين برئيس الوزراء تصرفوا لتنفيذ واحدة من أكبر عمليات الاحتيال في تاريخ تل أبيب»، مضيفين أن هذا تصرف ينم عن تدن أخلاقي، كما وصفوا ما حدث بأنها ضربة شديدة للثقة المتبقية بين الحكومة ومواطنيها.