عزة مصطفى في أولى حلقات برنامج «الساعة 6»: نقول ما يرضي ضمائرنا والوطن
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعرب الإعلامية عزة مصطفى عن سعادتها لانضمامها لشبكة قنوات الحياة وتقديمها برنامج «الساعة 6»، قائلة: «قناة الحياة لها تاريخ عظيم ومشرف، ولها وزنها وثقلها، ومن القنوات التي تقول إنها رقم 1».
وأضافت «مصطفى»، خلال تقديمها برنامج «الساعة 6»، المذاع على قناة الحياة، أن قناة الحياة تحترم جمهورها وعقلية المشاهد: «من خلال وجودي وسط زملائي وأصدقائي عشرة قديمة مع الكثير من الناس في قناة الحياة، وأتمنى أن أكون ضيفة خفيفة عليهم».
وتابعت: «أجدد مع حضراتكم الوعد والعهد بأن أكون وبقدر استطاعتي على قدر المسؤولية لكم وللوطن، والساعة 6 هو برنامجكم لأن كل المشاكل الخاصة بكم سنحلها هنا وكل القضايا التي يمكن أن تأتي في بالكم وتفكروا فيها، كل المشكلات والقضايا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية الخاصة بنا».
وواصلت الإعلامية عزة مصطفى: «سنحاول بقدر الإمكان نخفف الأشياء الثقيلة معا، وسنقول ما يرضي ضمائرنا ويرضي هذا البلد، وسأناقش من السبت إلى الثلاثاء الساعة 6 كل القضايا التي تخصكم، وسنكون معكم بوضوح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عزة مصطفى الحياة الساعة 6 قناة الحیاة الساعة 6
إقرأ أيضاً:
هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن شركة باراغون سولوشنز الإسرائيلية التي كشف تطبيق واتساب أنها استهدفت عشرات المستخدمين، بينهم صحفيون، أسسها رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك، ويديرها القائد السابق لوحدة السايبر 8200 في جيش الاحتلال الإسرائيلي إيهود شنايرسون.
وبحسب الصحيفة، فقد باعت الشركة برنامج جرافيت لجهات "إنفاذ القانون" في إسرائيل وأوروبا والولايات المتحدة، بإشراف من وزارة الدفاع الإسرائيلية.
وأمس الجمعة، قال مسؤول في تطبيق واتساب إن شركة "باراغون سولوشنز" الإسرائيلية لبرامج التجسس استهدفت عشرات المستخدمين، من بينهم صحفيون وأعضاء بالمجتمع المدني.
وأضاف المسؤول أن تطبيق واتساب، التابع لشركة "ميتا"، أرسل خطابا إلى باراغون بعد عملية الاختراق يطلب منها الكف عن ذلك.
وقال واتساب في بيان إنه "سيواصل الدفاع عن القدرة على التواصل بخصوصية"، بينما امتنعت شركة باراغون عن التعليق.
وأكد المسؤول في واتساب لرويترز أنهم رصدوا محاولة اختراق استهدفت نحو 90 مستخدما لمنصتها.
ورفض المسؤول تحديد هوية المستهدفين أو مكانهم، وقال فقط إن الأهداف شملت عددا غير محدد من شخصيات المجتمع المدني والإعلام. وأضاف أن واتساب "عرقل" منذ ذلك الحين محاولة التسلل.
إعلانوامتنع المسؤول عن توضيح كيف تأكد تطبيق واتساب من مسؤولية باراغون عن عملية الاختراق، مشيرا إلى أنه جرى إبلاغ أجهزة إنفاذ القانون و"شركاء القطاع" بالحادثة، من دون الخوض في التفاصيل.
تجارة التجسسويبيع تجار برامج التجسس، مثل باراغون، برامج مراقبة عالية الجودة لجهات حكومية، وعادة ما يروّجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي.
واكتُشفت أدوات تجسس مماثلة على هواتف صحفيين وناشطين وسياسيين معارضين مرات عدة، إضافة إلى ما لا يقل عن 50 مسؤولا أميركيا، مما أثار مخاوف بشأن الانتشار غير المنضبط للتكنولوجيا.
ومنذ عام 2021، نشرت وسائل إعلام دولية متعددة تقارير تُشير إلى أنه تم استخدام برنامج "بيغاسوس" الذي تنتجه شركة "إن إس أو" (NSO) الإسرائيلية -التي تتخذ من تل أبيب مقرا لها- من قبل العديد من الدول للتجسس على معارضين وصحفيين وناشطين اجتماعيين، وسياسيين في أنحاء العالم.
ويُستخدم "بيغاسوس" لاختراق هواتف المستهدَفين للتنصت عليهم ومراقبة رسائل البريد الإلكتروني والتقاط الصور وتسجيل المحادثات.
وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية نشرت قائمة بجميع الضحايا "المؤكَّدين" الذين استهدفوا من قبل برنامج "بيغاسوس" التجسسي.