اقرأ في عدد «الوطن» غدا: التلي.. حرفة صعيدية عريقة تزين عالم الموضة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة في الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي»: نواصل جهود وقف إطلاق النار في غزة
- «حرب السودان» على طاولة الحوار بالقاهرة
- الاحتلال يرتكب 3 مجازر جديدة ضد الفلسطينيين
- 29 شهيدا حصيلة غارات القوات الإسرائيلية على قطاع غزة والضفة.
- تباين آراء طلاب «الثانوية» حول «الكيمياء والجغرافيا»
- «التعليم»: رصدنا 4 حالات غش باستخدام «المحمول».. ولجنة لتصحيح إجابات طلاب «الدقهلية»
- توجيهات رئاسية لـ«الإسكان» بسرعة إنجاز مشروعات «حياة كريمة»
- «قطاع الأعمال»: ننفذ خطة لتحسين وتطوير أداء الشركات والمصانع
- رئيس الوزراء يوجِّه بالإسراع في تنفيذ «تلال الفسطاط» ودراسة طرح بعض مرافقه ومكوناته للتشغيل قريبا
- «مدبولي»: تنفيذ المبادرة الرئاسية «100 مليون شجرة» وزيادة المساحات الخضراء أولوية وتكليفات لجميع المحافظين بذلك
- وزيرة التعاون الدولي: اهتمام كبير من مجتمع الأعمال ومراكز الفكر للمشاركة في الملتقى الأول لبنك التنمية
- «المشاط»: الدولة تتجه نحو التوسع في بناء المواني الجافة واستخدام التكنولوجيا والابتكار ومراكز البيانات
- مباحثات بين مصر والبنك الدولي لتعزيز التعاون في القطاع الصحي
- جراح القلب الإصلاحي مسعود بزشكيان رئيسا جديدا لإيران: «نمد يد الصداقة للجميع»
- الرئيس المنتخب: التواصل مع الغرب وتخفيف تطبيق قانون الحجاب الإلزامي وعدم المساس بالمرجعيات الدينية.. و«أبوالنور»: لن يحدث تغيير في السياسة الخارجية
- «حرب السودان» على طاولة الحوار بالقاهرة
- وزير الخارجية: مصر مستمرة في مساعيها لوقف نزيف الدم السوداني وأي عملية سياسية يجب أن تشمل كل الأطراف الوطنية الفاعلة
- مفكر سوداني: نشكر مصر حكومة وشعبا على دعمها لوقف الحرب
- «حمدوك» لـ«الوطن»: نسعى لوقف الحرب لحقن دماء السودانيين
- رئيس وزراء السودان السابق: مصر جمعت فرقاء كان من الصعب اجتماعهم على مائدة واحدة
- «الاتحاد الأفريقي»: أمامنا مهمة كبيرة لوقف الاقتتال
- «وانديرا»: ممارسة الضغوط على الأطراف المتحاربة تؤدي لنتائج إيجابية.. والنساء طلبن مني أن أطلب وقف القتال
- «الأمم المتحدة»: نأمل أن يسهم المؤتمر في حل سلمي توافقي
- «حجار»: الحوار عامل مؤثر في صنع السلام.. ونعول على جهود القوى المدنية لإنهاء العمليات العسكرية
- «الاتحاد الأوروبي» يثمن الجهود المصرية لحل الأزمة
- «أوهاوا»: ندعو لتخصيص ملياري دولار للمساعدات الإنسانية.. وتجنب مزيد من المجاعة والمعاناة
- التلي.. حرفة صعيدية عريقة تزين عالم الموضة
- «آمال».. صعيدية ضحّت بالزواج لتحقق حلمها وتحلق في سماء العالمية
- «شيماء»: تعلمت الحرفة بالصدفة.. وعملت مشروعي الخاص وشاركت في المعارض.. وقررت أُعلم سيدات القرية
- «نورة».. طاقة من الإبداع لتعليم النساء أصول الحرفة
- «يارا» استغلت دراستها في تصميم الأزياء لتغيير مسار «التلى»
- استعانت بالعاملات في الحرفة لإدخال تعديلات على «الكاجوال» دون الاقتصار على ملابس السهرة و«السواريه»
- «ليلى»: المجلس القومي للمرأة دعمني وساعدني في المشروع
- مصرفيون: التنسيق المستمر بين السياستين المالية والنقدية من أولويات الحكومة الجديدة
- «الأهلي المصري» يقتنص 24 جائزة دولية لريادته عربيا وأفريقيا
- «عكاشة»: تعكس القدرة على توفير التمويلات اللازمة
- بروتوكول بين بنك مصر و«راية» لتسريع نمو الشركات
- «القاضي»: «المصرف المتحد» أحد محركات نمو قطاع المشروعات
- «رادكس» تطلق مشروعا جديدا في العاصمة الإدارية
- «القومي لتطوير الأرز»: لدينا إمكانيات كبيرة لتطوير الإنتاج وسجلنا عددا قياسيا من الأصناف عالية الإنتاجية
- د. حمدي الموافي: نعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة وخطة الدولة لاستراتيجية 2030 للنهوض بمحصول الأرز وتوفير المياه
- عميد «التعاوني الزراعي»: التدخلات ومحدودية فرص العمل في التعاونيات جعلتها تعمل بعيدا عن أهداف القطاع
- د. دينا المنزلاوي: «الزراعة» قدمت الدعم للتعاونيات.. وضرورة إنشاء صندوق ضمان تعاوني للحصول على الفرص التمويلية ورفع الجدارة الائتمانية
- وداعا أحمد رفعت.. خانه قلبه في الملعب.. وتمنى العودة للملاعب من جديد.. ورحل بشكل مفاجئ بعد تحسن حالته الصحية
- تغييرات منتظرة.. الأهلي يدخل معسكره استعدادا لمواجهة الطلائع وغضب «كولر» بسبب رأس الحربة وغياب التدعيم
- صدام كلاسيكي.. الزمالك يستعيد «الجزيري ومنسي» أمام الإسماعيلي
- ألمانيا تُرسخ عقدة عدم تتويج أصحاب الأرض في يورو 2024.. وفرنسا تحرم «رونالدو» من تحقيق رقم تاريخي
- خالد ميري: الأسعار والكهرباء.. والمحاسبة
- دراما غنائية تطوف المحافظات مجانا.. والجمهور «كامل العدد».. «نوستالجيا 80 - 90»
- ورد وشيكولاتة.. مفاجأة أم لابنتها أمام لجنة الثانوية العامة: «هابي بيرث داي»
- تكمل لمّتنا.. «ماتش كورة» أسبوعي يجمع مواليد «94» في كفر الشيخ
- «ييتسى ودينيش وشانك».. «شنطة كروشيه» اللون على ذوقك.. والاسم على «رانيا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن غدا السيسي أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
المحكمة تدرس شكاية من عائلة المقاوم المانوزي لوقف هدم "منزلها التاريخي" في الدار البيضاء
بدأت المحكمة الإدارية بالدار البيضاء، النظر في شكاية تقدمت بها عائلة المقاوم علي المنوزي ضد محاولة هدم منزلها « التاريخي » في الحي القديم بالدارالبيضاء.
وبحسب إفادة من عبد الكريم المنوزي، فقد جرى تبليغ عمالة ٱنفا بالدار البيضاء بالإضافة إلى الولاية بشأن الشكاية السالفة الذكر، بعد أن قررت المحكمة إعادة التبيلغ للأطراف المعنية بالشكاية، وستنظر في الشكوى الاثنين المقبل.
وندد المنوزي باعتماد وثيقة وصفها بـ « إدارية مجهولة الهوية وغير مستوفية للشروط القانونية »، وقال: « توصلنا بورقة مكتوبة بدون أي توقيع تفيد بضرورة إفراغ المنزل لأنه ٱيل للسقوط ».
وأوضح أن الشكاية التي تقدمت بها عائلته، كانت في مواجهة عامل مقاطعة الدار البيضاء آنفا، ورئيسة المقاطعة المعنية، بالإضافة إلى أطراف أخرى مثل ولاية الدار البيضاء سطات.
وشدد المنوزي على أن المنزل يتمتع بوضعية معمارية سليمة ويعد جزءا من الذاكرة، مستعرضًا خبرة مضادة، بعد الورقة « المجهولة » التي تسلمها، تؤكد متانته وقدرته على الصمود لعقود طويلة، نافيا بذلك ما ورد في الوثيقة التي تصنفه ضمن المنازل الآيلة للسقوط.
وأكد على عدم معارضة مشروع المحج الملكي وتطوير المنطقة، لكنه طالب بتنفيذ المشروع وفق مبادئ الحكامة والعدالة والإنصاف، بعيدًا عن أي تعسف، أو ضرر نفسي. وأشار إلى محاولات للقاء مسؤولين محليين لمناقشة الأمر، من بينهم رئيسة مقاطعة سيدي بليوط وممثلين للإدارة الترابية لكن دون جدوى.
المنوزي: سيرة مقاوم ومناضل
علي المنوزي (1913 – 27 فبراير 2014) كان مناضلاً ومقاوماً مغربياً بارزاً في الكفاح ضد الاستعمار الفرنسي، وساهم بشكل فعال في النضال من أجل استقلال المغرب. وُلد في منطقة أمنوز بتافراوت، وانتقل في الثلاثينيات إلى الدار البيضاء حيث انخرط في الحركة الوطنية والمقاومة المسلحة.
انضم المنوزي إلى حزب الاستقلال، ثم إلى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، وبعدها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حيث لعب دورًا هامًا في تعبئة وتوعية الجماهير ضد الاستعمار. كما كان عضواً في المجلس البلدي للدار البيضاء، حيث سعى لتحسين أوضاع المواطنين والدفاع عن حقوقهم.
عانى المنوزي وأفراد عائلته من القمع بسبب نشاطهم النضالي؛ فقد تم اختطاف ابنه الحسين المنوزي في 29 أكتوبر 1972 من تونس ونُقل إلى المغرب، ولا يزال مصيره مجهولاً. كما تعرض شقيقه إبراهيم المنوزي للإعدام خارج نطاق القضاء. ورغم هذه المحن، استمر علي المنوزي في نضاله من أجل الحقيقة والعدالة، مطالباً بالكشف عن مصير ابنه وباقي المختطفين.
توفي علي المنوزي في 27 فبراير 2014 عن عمر يناهز 100 عام، تاركاً وراءه إرثاً نضالياً حافلاً في سبيل استقلال المغرب والدفاع عن حقوق الإنسان.
كلمات دلالية المغرب قضاء مانوزي هدم
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات