الإتحاد الأوروبي يقر بتفوق اليمنيين وفشله في حماية الملاحة للكيان
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
وقال مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل" خلال زيارته مقر عملية "أسبيدس" الأوروبية، إن "اليمنيين " يشنون هجمات أكثر تطوراً ويطورون قدراتهم على مهاجمة السفن".
واشار بوريل الى أن "إعادة توجيه حركة السفن عبر الرجاء الصالح تضيف من 10 إلى 14 يومًا لكل رحلة"،
لافتا إلى أن "إعادة توجيه حركة السفن عبر الرجاء الصالح يعني المزيد من التكاليف؛ الأسعار، والتضخم، وزيادة أسعار المواد المشحونة والتأمين".
وتأتي الإعترافات، وسط إقرار أمريكي بريطاني، بالفشل في فك الحصار اليمني المفروض على الملاحة للكيان الصهيوني
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
بعد اختيار شمس الدين طالبي المغرب.. الإتحاد البلجيكي يلجأ للفيفا
زنقة 20 | متابعة
شهدت كرة القدم البلجيكية مؤخرًا ضغوطًا متزايدة بعد خسارة العديد من المواهب الشابة لصالح منتخبات وطنية أخرى، آخرهم كان شمس الدين طالبي المنضم حديثًا لقائمة المنتخب المغربي
ودفعت هذه الضغوطات الاتحاد البلجيكي لكرة القدم إلى مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل لوائحه الخاصة بالجنسية الرياضية، معتبرة إياها متناقضة.
وحسب صحيفة “africasoccer” طالب فينسنت مانيرت، المدير التقني للمنتخب البلجيكي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل القواعد المتعلقة باختيار اللاعبين لمنتخباتهم الوطنية.
ودعا إلى فرض قيود أكثر صرامة على قدرة اللاعبين على تغيير منتخباتهم الوطنية، مقترحًا أن يكون اللاعبون ملزمين بتحديد اختيارهم النهائي للمنتخب الوطني عند بلوغهم سن 18 عامًا، مع تحديد فترة زمنية محدودة بعد ذلك لتأكيد هذا القرار.
وفي حديثه عن الوضع، قال مانيرت: “يمكن للاعب أن يوقع أول عقد احترافي له في سن الخامسة عشرة، فلماذا لا يكون بإمكانه تحديد جنسيته الرياضية عند بلوغه السن القانونية؟ لماذا لا يُمنح فترة زمنية قصيرة، مثلاً 30 يومًا، لتأكيد اختياره؟”
وأضاف مانيرت أن التباين في قوانين الجنسية بين الدول يؤدي إلى ميزات غير عادلة، حيث يمكن لبعض اللاعبين في بعض الدول الحصول على الجنسية في بضعة أشهر، بينما في دول أخرى قد يستغرق الأمر سنوات.