عائلتها رفضت استقبال جثمانها.. جنازة غريبة وتشييع هادئ لمستشارة الأسد الإعلامية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
عائلتها رفضت استقبال جثمانها.. جنازة غريبة وتشييع هادئ لمستشارة الأسد الإعلامية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي سوريا لونا الشبل
إقرأ أيضاً:
ظهور أجسام غريبة في مجرة درب التبانة تحير العلماء.. هل تهدد الأرض؟
يبدو أن مجرة درب التبانة باتت موطنًا للاكتشافات الغريبة والغامضة، فعلى مدار السنوات الماضية، كانت بمثابة كنز دفين للعديد من الأسرار والظواهر الفلكية التي أثارت حيرة العلماء، كما حفزت فضولهم تجاه فك بعض ألغاز موطننا الكوني.. فماذا كانت آخر تلك الاكتشافات؟
تفاصيل اكتشاف جديد في مجرة درب التبانةاكتشاف جديد في مجرة درب التبانة يفتح الباب أمام العلماء لدراسته واستشكافه، وذلك بعد ظهور أجسام غريبة تبدو وكأنها كرات جليدية ضخمة، الأمر الذي أثار حيرة كبيرة بين العلماء، الذين رصدوا تلك الأجسام باستخدام التلسكوب، الذي قام بمسح مجرة درب التبانة في طيف الأشعة تحت الحمراء خلال الأعوام القليلة الماضية، لكن لم يتمكن العلماء من تحديد طبيعة تلك الأجسام بشكل دقيق، أو التأكد من كونها جليدية أم تتكون من أشياء أخرى، لكن لم يجري الكشف عن أي تهديد لكوكب الأرض حتى اللحظة.
هل اكتشف العلماء نجومًا جديدة في مجرة درب التبانة؟على الرغم من أن هذه الأجسام كانت قريبة من بعضها البعض في السماء، إلا أنها كانت في الواقع بعيدة بما يكفي لعدم وجود صلة واضحة بينها، إلى جانب كونها لا تشبه أي شاهدة للعلماء من قبل، إذ توقع بعضهم أنها قد تكون نوعًا جديدًا من النجوم، لكن سرعان ما أنهارت تلك النظرية، باعتبار أن هذا الضوء النابع منها يصعب خروجه من النجوم، خاصة أنها محاطة بكم هائل من الجليد، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
لم يكن الاكتشاف الأول أو الأغرب من نوعه في مجرة درب التبانة، إذ اكتشف العلماء في وقت قريب خيوطًا غازية ضخمة تمتد لمسافات شاسعة، تُشبه الخيوط الكونية رُصدت باستخدام التلسكوبات الراديوية، أثارت أيضًا التساؤلات حول أصلها وتكوينها، إذ توقع البعض أنها قد تكون نتاج النشاط العنيف للثقب الأسود الهائل الموجود في مركز المجرة، أو ربما تكون بقايا مجرات صغيرة تم ابتلاعها في الماضي.