أحمد سعد وجيسون ديرولو يجتمعان في حفل غنائي بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
يجتمع المطرب أحمد سعد، والنجم العالمي جيسون ديرولو، في حفل غنائي ضخم بالساحل الشمالي يوم 12 شهر يوليو الجاري، ومن يشهد الحفل عدد من المفاجأت وجماهيرى كبير .
ووعد النجم أحمد سعد، جمهوره بتقديم مفاجئات كبيرة في تلك الحفل، ويستعد لتقديم أشهرأغانيه التى يتفاعل معها الجمهور، بالإضافة إلى الشو والألعاب النارية والعروض العالمية الذى يتميز بها في حفلاته، وتفاعل جمهوره مع كل أغنية يقدمها على المسرح .
يذكر أن المطرب أحمد سعد، أحيا حفلاً غنائياً يوم السبت الماضى ضمن فعاليات الدورة الـ 19 من مهرجان موازين الموسيقى بالرباط، وسط حضور كبير من الجمهور المغربى وعدد من الجاليات العربية، وحرصوا على التواجد قبل الحفل بساعات.
وأشعل أحمد سعد الحفل بأغنياته، ومنها: "سيري بينا يا دنيا، وعليكي عيون، ووسع وسع" وغيرها من الأغانى التي تفاعل معها جمهوره ورددوها سويا، ورفع سعد خلال الحفل علم المغرب.
وقدم مؤخراً أحمد سعد، عدة حفلات في أمريكا وكندا، وحققت نجاحا كبيرا ورفعت شعار كامل العدد، كما أحيا حفل افتتاح كأس عاصمة مصر، مؤخراً الذي أقيم على استاد العاصمة الإدارية الجديد، والذى شهد مباراة منتخب مصر ضد منتخب نيوزيلندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المطرب أحمد سعد جيسون ديرولو الساحل الشمالى حفلات أحمد سعد مهرجان موازين أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
انحسار الغطاء الجليدي بالقطب الشمالي يثير فزع العلماء
كشفت صور جديدة التقطتها الأقمار الصناعية الذوبان الشديد الذي حدث لـ الغطاء الجليدي في جرينلاند، بحسب الباحثين.
وبحسب صحيفة "اندبيدنت" البريطانية، تعتبر الطبقة الجليدية كتلة من الجليد الأرضي جزء لا يتجزأ من نظام مناخ الأرض حيث تساعد في عكس أشعة الشمس الدافئة والحفاظ على برودة القطب الشمالي وتنظيم مستوى سطح البحر والتأثير على الطقس.
واستعان العلماء بأقمار وكالة الفضء الأمريكية "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية للكشف عن مدى ترقق الطبقة الجليدية وتسجيل القياسات الأولى لتغيرها خلال السنوات الأخيرة.
ورصد الباحثون انكماش الغطاء الجليدي بمقدار 563 ميلاً مكعباً، فخسر ما يكفي من الكتلة لملء بحيرة فيكتوريا في أفريقيا، كما انخفض سمك الغطاء الجليدي على طول حافته، بما في ذلك تلك المعروفة باسم جاكوبشافن إيزبراي وزاكاريا إيستروم، إلى معدلات ضئيلة لغاية.
وكانت الطبقة الجليدية انكمشت مابين عام 2013 والعام الماضي بمقدار أقل قليلاً من أربعة أقدام في المتوسط على الرغم من أن الانخفاض عبر منطقة التآكل، وهو الجزء السفلي من النهر الجليدي حيث يصبح الثلج في أرق حالاته، كان أكبر من ذلك بخمس مرات.
وتركزت أكبر التغييرات خلال عامي 2012 و 2019، عندما كانت درجات الحرارة شديدة الحرارة، واستعان العلماء القياسات باستخدام مهمات الأقمار الصناعية الجليدية التابعة لعدد من وكالات الفضاء من حول العالم في عام 2018 والتي سمحت للعلماء بقياس ارتفاع الصفائح الجليدية والأنهار الجليدية والجليد البحري.
تظهر صورة التقطتها مركبة الفضاء الأوروبية كوبرنيكوس سنتينل 2 نهر جاكوبشافن إيزبرا الجليدي في جرينلاند، وهو أحد أسرع الأنهار الجليدية نشاطًا في العالم.
وأظهرت أبحاث جديدة باستخدام قمر صناعي تابع للوكالة ومهمة تابعة لوكالة ناسا أن أشد حالات الترقق حدثت عند الأنهار الجليدية التي تخرج من الغطاء الجليدي.
تُظهر صورة التقطتها مركبة الفضاء الأوروبية كوبرنيكوس سنتينل 2 نهر جاكوبشافن إسبراي الجليدي في جرينلاند - وهو أحد أسرع الأنهار الجليدية وأكثرها نشاطًا في العالم.
كما كشفت أبحاث جديدة باستخدام قمر صناعي تابع للوكالة ومهمة تابعة لوكالة ناسا أن أشد حالات الترقق حدثت عند الأنهار الجليدية التي تخرج من الغطاء الجليدي.
وتحمس العلماء لاكتشاف أن قياسات التغير في ارتفاع الغطاء الجليدي في جرينلاند تتفق إلى حد كبير، بنسبة 3% مما يحدث بالفعل.