#سواليف
أعلنت #سرايا_القدس أنها قصفت برشقة #صاروخية #مستوطنة #سديروت في غلاف #غزة، وذلك بعد ساعات من استهدافها أنها موقع صوفا العسكري بقذائف الهاون الثقيل.
وكانت #كتائب_القسام أعلنت من جهتها أنها قصفت موقع “ناحل عوز” العسكري الإسرائيلي في غلاف غزة بعدد من الصواريخ عيار 107 مليمترا.
وأعلنت كتائب القسام أنها قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقذائف الهاون.
وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بسقوط صاروخين في مستوطنة ناحل عوز بغلاف #غزة، وكانت صفارات الإنذار دوت في وقت سابق اليوم السبت بالمنطقة.
من جهتها، قالت الإذاعة الإسرائيلية إن قذيفة صاروخية أطلقت من غزة سقطت في منطقة مفتوحة بناحال عوز دون وقوع إصابات.
يأتي ذلك بينما أعلنت سرايا القدس أنها استهدفت موقع صوفا العسكري بوابل من قذائف الهاون الثقيل.
كما أعلنت سرايا القدس أنها قصفت بقذائف الهاون جنود الجيش الإسرائيلي وآلياته في موقع أبو عريبان بمحور نتساريم.
وقالت سرايا القدس إنها أوقعت قوة إسرائيلية قوامها 7 أفراد بين قتيل وجريح خلال مباغتتهم والاشتباك معهم في حي الشجاعية.
ولليوم التاسع على التوالي يشهد حي الشجاعية في غزة معارك بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي الذي تكبد على مدى الأيام القليلة الماضية قتلى وجرحى في الحي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سرايا القدس صاروخية مستوطنة سديروت غزة كتائب القسام غزة سرایا القدس أنها قصفت
إقرأ أيضاً:
“سرايا القدس”: فجرنا عبوة ناسفة بدبابة إسرائيلية شرقي غزة
#سواليف
أعلنت #سرايا_القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، يوم الثلاثاء، تفجيرها #عبوة_ناسفة بدبابة إسرائيلية شرقي مدينة #غزة.
وقالت السرايا في تصريح مقتضب ، “بعد عودتهم من خطوط القتال أكد مجاهدونا تفجير عبوة من نوع ( #ثاقب ) في #دبابة_صهيونية متوغلة في محيط ملعب المنطار شرق الشجاعية بمدينة #غزة”.
ومنذ 18 آذار/مارس الجاري، استأنفت “إسرائيل” حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
مقالات ذات صلةوحسب وزارة الصحة، استشهد منذ 18 مارس 1613 مواطنًا وأصيب 4233 آخرين، غالبيتهم من النساء والأطفال.
وبدعم أمريكي، يرتكب #جيش_الاحتلال منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 164 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.