ميناء دمياط يتداول 39 سفينة للحاويات والبضائع العامة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة بينما غادر منه 12 سفينة، كما وصل إجمالي تداول السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة.
وذكر بيان صادر عن المركز الإعلامي لهيئة الميناء، اليوم السبت، أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 45 ألفا و280 طنا، شملت 7109 أطنان يوريا و4100 طن مولاس و3250 طن رمل و562 طن علف بنجر و9537 طن أسمنت معبأ و20 ألفا و722 طن بضائع متنوعة.
وأضاف البيان أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 61 ألفا و99 طنا شملت 14 ألفا و978 طن قمح و33 ألفا و900 طن ذرة و6800 طن خردة و551 طن فول صويا و4220 طن سكر و650 طن أسمنت.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1401 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 453 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2370 حاوية مكافئة.
وأشار البيان إلى أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح بلغ 48 ألفا و555 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 125 ألفا و908 أطنان، كما غادر 3 قطارات بحمولة إجمالية 3752 طن قمح متجهة إلى صوامع القليوبية وطنطا، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولا وخروجا 3405 حركات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم السبت حمولة القطاع الخاص سفينة السفن شاحن وطن 24 ساعة بضائع متنوعة جمالية القليوبي القلي وارد ترانزيت طن بضائع البضائع العامة تداول السفن يوم السبت
إقرأ أيضاً:
احتجاجات في تركيا لمنع رسو سفينة تحمل أسلحة إلى إسرائيل
أنقرة (زمان التركية) – نظمت شعبة حزب السعادة التركي في مدينة مرسين تظاهرة احتجاجية رافضة لرسو سفينة ميرسك التي تحمل قطع عسكرية في طريقها إلى إسرائيل بميناء مرسين التركي.
وشهدت التظاهرة الاحتجاجية مشاركة واسعة وسط دعم من ممثلي الحزب التركي ومنظمات المجتمع المدني.
وتوجه المتظاهرون سيرا على الأقدام إلى بوابة ميناء مارسين رافعين الأعلام التركية والفلسطينين رافعين هتافات “إسرائيل قاتلة” و”التحية لحماس وليتواصل النضال”. وحمل المتظاهرون لافتة كتب عليها “لا عبور لسفينة تحمل السلاح للإبادة”.
وفي كلمته خلال التظاهرة الاحتجاجية، ذكر نائب حزب السعادة عن مدينة هاتاي، شاليشكان، أن تجاهل الآلام التي يعاني منها الشعب الفلسطيني يعني معايشة المتجاهل آلام مشابهة داخل أراضيه مستقبلا.
وأضاف قائلا: “الصامتون عن هذا الظلم اليوم قد يعايشون الظلم نفسه داخل أراضيهم غدا، وعدم مساندة الشعب الفلسطيني هو انعدام كبير للمسؤولية تجاه الإنسانية”.
وأشار شاليشكان إلى محاولات وقف الاعتداءات على قطاع غزة من الأجندة العالمية، مفيدا أن الظلم في غزة لا يزال متواصل في الوقت الذي تُساق فيه الأجندة لاتجاهات أخرى وأنه يتوجب عدم التزام الصمت تجاه الظلم وإغفاله.
وأكد نائب رئيس حزب السعادة، إبراهيم يلديز،أن التصريحات الدبلوماسية غير كافية قائلا: “العصابة الإرهابية الصيهونية لا تفهم سوى القوة. والتصدي لهذا الظلم ليس بجمع الغذاء والدواء بل بإتخاذ موقف قوي وحازم”.
وشدد يلديز على ضرورة دعم تركيا للشعب الفلسطيني المظلوم وليس إسرائيل.
وصرح رئيس شعبة حزب السعادة في مرسين، بلال أوغوز، أن القطع العسكرية التي تقلها السفينة ليست مجرد عملية نقل بل خيانة ترمز للمجازر في قطاع غزة قائلا: “هذه السفينة ليست فقط تحمل قطع عسكرية، بل أنها تحمل صرخات الأطفال الذين لقوا حتفهم في غزة وخيانة محملة على عاتق الأمة. هذه ليست مجرد عملية نقل بل تنفيذ للسيناريو الذي وضعته القوى الاستعمارية”.
Tags: التجارة بين تركيا واسرائيلالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةحزب السعادةميناء مرسين