تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظم المركز المسيحي الإسلامي للتفاهم والشراكة اليوم بالتعاون مع مركز جسور الثقافي التابعان للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، ورشة عمل حول "الكتابة الصحفية"، بحضور المطران الدكتور منير حنا، مدير المركز المسيحي الإسلامي ورئيس الأساقفة الشرفي، بمقر المركز المسيحي الإسلامي بالزمالك.

 

هدفت الورشة إلى تعليم المشاركين بأساسيات الكتابة الصحفية السليمة، حيث قدم الصحفي محمد الأحمدي، مسئول الملف القبطي في احدى الصحف اليومية، شرحًا وافيًا لهذه الأساسيات من خلال ثلاث نقاط رئيسية، وتتلخص في كيفية أن تكون صحفيًا ناجحًا، وآلية العمل داخل صالات التحرير، بالإضافة إلى التدريب العملي على كتابة الخبر الصحفي والبيانات.

أثنى المشاركون في الورشة على الفائدة التي حققوها من خلالها، حيث شهدت الورشة مشاركة واسعة من المهتمين بتطوير مهاراتهم في الكتابة الصحفية، مؤكدين أنها ساعدتهم على فهم أساسيات الكتابة الصحفية بشكل أفضل، واكتساب مهارات جديدة في كتابة الأخبار الصحفية وكتابة البيانات.

4dd06153-a63c-4a42-97dc-7c53340fcd25 3bd5f243-bc7e-4100-91d1-9301a554d07c 72e4856b-2df9-40bc-83d0-1e6908ac38a7 665a1224-3d78-4136-8026-19db3f6fc557

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مركز جسور الثقافي الانجليكانية الكتابة الصحفية المرکز المسیحی الإسلامی الکتابة الصحفیة

إقرأ أيضاً:

"أُمية" تقاضي مدرستها: تخرجت بمرتبة الشرف ولا تعرف القراءة أو الكتابة

رفعت شابة تبلغ من العمر 19 عاماً من ولاية كونيتيكت الأمريكية دعوى قضائية ضد مدرستها الثانوية السابقة، بسبب السماح لها بالتخرج بـ"مرتبة الشرف" رغم أنها لا تجيد القراءة أو الكتابة.

وفي يونيو (حزيران) الماضي، تخرجت أليشا أورتيز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة في هارتفورد بولاية كونيتيكت بمرتبة الشرف وحصلت حتى على منحة دراسية جامعية، لكنها تقاضي الآن مدرستها السابقة بتهمة الإهمال، وفق "أوديتي سنترال".
وتتهم الشابة المؤسسة التعليمية بالتقصير في تعليمها، مدعية أنها بالكاد تستطيع حمل قلم رصاص، وأن مستواها في القراءة لا يتجاوز مستوى تلميذ في الصف الأول.

وُلِدت أليشا في بورتوريكو، وعانت من صعوبات في التعلم منذ سن مبكرة، واستمر ذلك حتى بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة في سن الخامسة.

وتدّعي أن مدرستها والمعلم الخاص المعين لقضيتها لم يقدما لها سوى القليل من المساعدة، ولم يتم إجراء الاختبارات الإضافية التي كانت تطالب بها إلا قبل شهر من تخرجها، حين أدركوا أنها تكاد تكون أمية. 

وقالت أليشا إنها تخرجت بامتياز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة، وهو ما يعني عادةً أن الطالب قد أظهر تميزاً أكاديمياً. 

وتساءلت أليشا: كيف يمكن أن تتخرج بمرتبة الشرف، بينما لا تستطيع القراءة أو الكتابة؟ والأدهى من ذلك، كيف قُبِلت في جامعة كونيتيكت بمنحة دراسية للمتفوقين؟

وزعمت أن التطبيقات الحديثة ساعدتها في اجتياز المرحلة الثانوية، حيث استخدمت برامج لتحويل النصوص إلى كلام والعكس، وحتى لملء طلب الكلية وكتابة المقال المطلوب.

ومع ذلك، لم تستطع مواصلة الدراسة الجامعية بسبب اختلاف نظام التعليم، فتوقفت عن حضور الفصول الدراسية في أوائل فبراير (شباط) للتركيز على صحتها العقلية، لكنها تأمل في العودة قريباً.

وأكدت أليشا أنها رفعت الدعوى القضائية لمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال، مشيرة إلى أنها كانت تعاني من مشكلات في "التعرف على الحروف والأصوات والأرقام" منذ الصف الأول، لكن النظام التعليمي تجاهل حالتها.

مقالات مشابهة

  • عمرو دنقل: الرواية تستوعب إبداعي.. وأميل للكتابة الفلسفية
  • المركز المسيحي الإسلامي ينظم تدريباً لبناء السلام وحل النزاعات في المنيا
  • المركز المسيحي الإسلامي ينظم تدريبًا لبناء السلام وحل النزاعات في المنيا
  • الوطنية للصحافة: بدل التدريب والتكنولوجيا عن شهر مارس ٢٠٢٥ غداً بالمؤسسات الصحفية القومية
  • "أُمية" تقاضي مدرستها: تخرجت بمرتبة الشرف ولا تعرف القراءة أو الكتابة
  • «الأسرة واضطرابات الهوية الشخصية والتنمر» في ورشة بدبي
  • ورشة تناقش الأسرة والتنمّر
  • مؤسسة الطرق تنظم ورشة حول تقنية البرامج الهندسية الحديثة في تصميم الجسور
  • عمّان.. خفر السواحل اليمني يختتم ورشة مؤتمر شراكة الأمن البحري
  • مكتبة محمد بن راشد تنظم ورشة «فن الإيجاز»