انطلاق الانتخابات التشريعية الفرنسية في أقاليم ما وراء البحار
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها للناخبين الفرنسيين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية، التي بدأت الجولة الثانية والأخيرة منها اليوم، وسط ترقب عالمي لنتائج هذه الانتخابات، وفقًا لوكالة الصحافة الفرنسية.
انطلاق الانتخابات الفرنسيةوفي أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، يتوجه الناخبون في أرخبيل سان بيار إيه ميكلون الواقع في شمال المحيط الأطلسي أولاً إلى صناديق الاقتراع اليوم السبت، لاختيار ممثلين لهم في البرلمان الفرنسي، فيما يتنافس مرشح يميني وآخر اشتراكي في الدائرة الوحيدة لهذا الإقليم، ويتبعهم في التصويت ناخبو غويانا في جنوب أمريكا، وأرخبيل الأنتيل في المحيط الأطلسي والبحر الكاريبي، وفرنسيو (أمريكا الشمالية)، وبولينيزيا (وسط المحيط الهادئ)، ثم جزيرة كاليدونيا الجديدة في جنوب غرب المحيط الهادئ، حيث سيدلون بأصواتهم في فترة المساء.
أما الناخبون في فرنسا القارية وأقاليم ما وراء البحار الفرنسية الأخرى، فسيدلون بأصواتهم يوم الأحد.
أقاليم ما وراء البحار الفرنسية هي جزر وأقاليم متفرقة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي منذ عام 1853، وشعوبها الأصلية خاضعة لحكم «الإليزية»، ولم تحصل على استقلالها حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الفرنسية الانتخابات البرلمانية الفرنسية الانتخابات التشريعية الفرنسية
إقرأ أيضاً:
هل فشل محمد عبد المنعم مع نيس الفرنسي؟
بعد 9 مباريات مع نيس (697 دقيقة)، لم يحقق مدافعه محمد عبد المنعم هدفه من الاحتراف في الدوري الفرنسي، أو بمعنى أدق لم يحقق النجاح المطلوب.
رغم مرور 4 أشهر فقط من التحاق عبد المنعم بفريقه الفرنسي، لم يظهر بالشكل المطلوب، ولم يحدث أي تأثير على الفريق يجعل منه لاعباً مؤثراً أو أساسياً، الأمر الذي دفعه إلى التفكير مجدداً في العودة إلى ناديه السابق الأهلي المصري، على الرغم من انتهاء عقده في حيف 2028.
تواصل مسؤولو الأهلي بالفعل مع اللاعب الذي أبدى موافقة على العودة، خاصة أن هذا يمنحه فرصة المشاركة في كأس العالم للأندية في صيف العام المقبل.
بدأ الأهلي في التفاوض مع نيس لمعرفة موقفه من رحيل عبد المنعم حتي لو بنظام الإعارة.