فتحت مراكز الاقتراع أبوابها للناخبين الفرنسيين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية، التي بدأت الجولة الثانية والأخيرة منها اليوم، وسط ترقب عالمي لنتائج هذه الانتخابات، وفقًا لوكالة الصحافة الفرنسية.

انطلاق الانتخابات الفرنسية

وفي أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، يتوجه الناخبون في أرخبيل سان بيار إيه ميكلون الواقع في شمال المحيط الأطلسي أولاً إلى صناديق الاقتراع اليوم السبت، لاختيار ممثلين لهم في البرلمان الفرنسي، فيما يتنافس مرشح يميني وآخر اشتراكي في الدائرة الوحيدة لهذا الإقليم، ويتبعهم في التصويت ناخبو غويانا في جنوب أمريكا، وأرخبيل الأنتيل في المحيط الأطلسي والبحر الكاريبي، وفرنسيو (أمريكا الشمالية)، وبولينيزيا (وسط المحيط الهادئ)، ثم جزيرة كاليدونيا الجديدة في جنوب غرب المحيط الهادئ، حيث سيدلون بأصواتهم في فترة المساء.

أقاليم ما وراء البحار

أما الناخبون في فرنسا القارية وأقاليم ما وراء البحار الفرنسية الأخرى، فسيدلون بأصواتهم يوم الأحد.

أقاليم ما وراء البحار الفرنسية هي جزر وأقاليم متفرقة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي منذ عام 1853، وشعوبها الأصلية خاضعة لحكم «الإليزية»، ولم تحصل على استقلالها حتى الآن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الفرنسية الانتخابات البرلمانية الفرنسية الانتخابات التشريعية الفرنسية

إقرأ أيضاً:

عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة

عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة

مقالات مشابهة

  • فوز الليبراليين بقيادة مارك كارني بالانتخابات التشريعية في كندا
  • وفد عسكري سعودي يطلع على التجربة التشريعية لمجلس عُمان
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة
  • الكنديون يدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية
  • وفد سوري كندي يبحث مع وزير التعليم العالي إقامة مشاريع تعليمية وأكاديمية
  • زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب ساحل تونغا في المحيط الهادي
  • «صائد النوارس».. عندما يسرد البحار روحه
  • فوز بنك التنمية بجائزتين في الحوكمة والمسؤولية الاجتماعية بختام مؤتمر "أدفياب"
  • الأطفال يؤدون أدوار شخصياتهم الكرتونية المفضلة بأصواتهم في "الشارقة القرائي للطفل 2025"
  • الجزائر تقلب الطاولة.. الإنجليزية بدل الفرنسية في كليات الطب