صحيفة صدى:
2025-02-23@23:16:13 GMT

سواريز يعلن موعد اعتزاله

تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT

سواريز يعلن موعد اعتزاله

ماجد محمد

تحدث مهاجم أوروغواي، لويس سواريز، عن أنه مع اقتراب اعتزاله لكرة القدم ، فإنه يأمل في الاستمتاع بالمرحلة الأخيرة من مسيرته الحافلة، بغض النظر عن عدد الدقائق التي سيشارك فيها في كوبا أمريكا.

وقال سواريز لقناة “إيه.يو.إف” التلفزيونية: “أستمتع كثيرًا بكل لحظة، والأمر يتعلق بعمري، وعندما تتقدم في العمر، تستمتع أكثر وأكثر سواء كنت تشارك كثيرًا أو قليلاً، لأنك تعلم أن شعلة كرة القدم تنطفئ.

وأضاف: “أنا مجرد لاعب آخر في الفريق، وقد رأيتم هذا بالفعل، سواء كنت ألعب أم لا، أنا سعيد بالدور الذي أؤديه، وأحاول المساعدة قدرَ المستطاع”.

ويتصدر سواريز (37 عامًا) قائمة هدافي منتخب أوروغواي برصيد 68 هدفًا، ورغم أنه شارك فقط من مقعد البدلاء في وقت متأخر من مباراتين في كوبا أمريكا، ولعب إجمالي 8 دقائق حتى الآن، فهو ليس من اللاعبين الذين يبدون تذمرًا.

وكان سواريز قد شكل واحدًا من أكثر المهاجمين المخيفين للمنافسين في أوروبا، ووصف دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، الفترة الحاسمة التي شهدها دوري الدرجة الأولى الإسباني في موسم 2020-2021 بأنها فترة سواريز، إذ قادت خبرة المهاجم الفريق إلى حصد لقب الدوري.

وبينما تستعد أوروغواي لمواجهة البرازيل، صباح الأحد، في دور الثمانية من كوبا أمريكا، أبدى سواريز ثقته بقدرة اللاعبين الشبان على إنجاز المهمة.

وأشار سواريز: “إذا استوجب الأمر، سأشارك، لأننا نأمل أن نكتب فصلاً آخر مع المنتخب الوطني، هذه المجموعة من اللاعبين أثارت ضجة كبيرة في تصفيات كأس العالم بفوزها على البرازيل والأرجنتين”.

وتابع: ” لقد اكتسبوا هذه القوة على أرض الملعب من خلال إظهار قدرتهم على التغلب على أي فريق.. وحان الوقت لإثبات هذا، وهو اختبار رائع بالنسبة لنا”.ويقوم سواريز أيضًا بتوجيه المهاجم داروين نونيز (25 عامًا) الذي اتبع خطاه بالانضمام إلى ليفربول الإنجليزي، وقد سجل هدفين في البطولة الحالية حتى الآن”.

وأوضح سواريز: “أحاول المساعدة بقدر المستطاع، كنت في مكان داروين وفي مثل عمره… كان سيباستيان أبريو أول من دعمني، واليوم بعد أن أصبحت في هذا الوضع، يجب أن أكون محفزًا”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سواريز منتخب أوروغواي يورو 2024

إقرأ أيضاً:

منتخبنا يلاقي الكويت في افتتاح كأس الخليج لقدامى اللاعبين

تنطلق غداً السبت منافسات بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين لكرة القدم، والتي تستضيفها الكويت على استاد جابر المبارك بنادي الصليبيخات، حتى الأربعاء المقبل، بإقامة 4 مباريات، ويستهل منتخب منتخبنا الوطني مشواره بلقاء الكويت في الساعة الثامنة، فيما يلتقي منتخبا قطر والإمارات في الساعة العاشرة والربع (المجموعة الأولى). كما يلتقي منتخبا العراق واليمن في الساعة الخامسة وتلعب السعودية مع البحرين (المجموعة الثانية) في الساعة السادسة والربع مساء. ووزعت المنتخبات الثمانية المشاركة في كأس الخليج للقدامى على مجموعتين بناء على قرعة كأس "خليجي 26" التي احتضنتها الكويت من 20 ديسمبر وحتى 4 يناير الماضيين. ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة للدور نصف النهائي.

ويقام حفل افتتاح بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين في الثامنة من مساء غداً بتوقيت مسقط على استاد جابر المبارك وذلك تحت رعاية معالي وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري.

وسيكون حفل الافتتاح لمدة 22 دقيقة يتخلله ألعاب في "الدرون" ويحييه الفنان حمود الخضر،

وقررت اللجنة المنظمة منح بطل النسخة الأولى مبلغ 200 ألف دولار، والوصيف يحصل على 150 ألف دولار، فيما يحصل أفضل لاعب في البطولة على مبلغ 50 ألف ريال قطري ومثلها لهداف البطولة، وأفضل حارس مرمى.

وتقام المباريات بمشاركة 11 لاعبًا في كل فريق، وتلعب لمدة ٤٠ دقيقة موزعة على شوطين ويكون التغير مفتوحا

وتتكون بعثة كل منتخب من 30 فردًا، منهم 20 لاعبًا بالإضافة إلى 10 أفراد من البعثة الإدارية والفنية، بما فيهم الحكم والإعلامي، شرط أن يكونوا قد شاركوا في البطولات الخليجية السابقة.

وتستمر المباراة لمدة 20 دقيقة لكل شوط، مع استراحة مدتها 10 دقائق بين الشوطين، كما تُسمح التبديلات المفتوحة، ويسمح للاعبين المشاركة أكثر من مرة خلال المباريات.

ويُحتضن ملعب استاد جابر الأحمد في الكويت فعاليات البطولة، فيما يُشترط أن يكون عمر اللاعبين المشاركين في البطولة من مواليد 1985 وما دون، مع ضرورة أن يكونوا قد شاركوا في واحدة من بطولات كأس الخليج السابقة. وطرح الاتحاد الكويتي تذاكر مباريات البطولة بأسعار رمزية من (دينار، ودينارين، و3 دنانير كويتية)

اهتمام كبير

أكد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ أحمد اليوسف أن بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين تحظى باهتمام كبير خصوصا أنها تقام بشكل تنافسي للمرة الأولى كما أنها تجمع اللاعبين القدامى وجماهير المنتخبات المشاركة على أرض الكويت مجددا.

وبيّن أن القائمين على التنظيم يسيرون على نفس نهج تنظيم بطولة (خليجي زين 26) التي استضافتها الكويت مؤخرا مشيرا إلى أنها حققت نجاحًا منقطع النظير كان حديث الجميع سواء في الدول الخليجية أو العربية وهو الأمر الذي شهد كذلك إشادة وسائل الإعلام العربية والآسيوية سواء خلال البطولة أو بعد انتهائها.

تحفز الذكريات الجميلة

قال معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم: إن تجمع قدامى اللاعبين يُعيد إلى الأذهان أجواء بطولات الخليج العربي السابقة وقيمها الرياضية والاجتماعية فضلاً عن فنونها وسحرها ونجومها مؤكداً أن وجود بطولة خليجية تجمع النجوم السابقين فكرة جيدة تمّد جسورا بين الأجيال الكروية المختلفة

وأكد معالي الشيخ حمدان بن مبارك أن هذه البطولة تُحّفز الذكريات الجميلة وتمنح اللاعبين المعتزلين فرصة للقاء أقرانهم من خلال العودة إلى الملاعب.

وثمّن معالي رئيس الاتحاد استجابة اللاعبين والانضمام إلى المنتخب لتمثيل الكرة الإماراتية في هذا المحفل الخليجي حيث الروابط الأخوية المتينة بين مجتمعاتنا وأوساطنا الرياضية، مشيراً إلى أن مجلس إدارة اتحاد الكرة يدعم كل منتخب وطني من أجل تحقيق أهدافه، ويوّفر كل أسباب النجاح، راجيًا التوفيق للمنتخب في بطولة الخليج العربي لقدامى اللاعبين.

فرصة لإحياء الذكريات

أكد مدرب منتخب البحرين لقدامى اللاعبين خليل شويعر، أن بطولة قدامى الخليج التي ستنطلق في الكويت يوم 22 من الشهر الحالي تمثل محطة مهمة للنجوم القدامى من لاعبي الخليج العربي الذين مثلوا منتخبات بلدانهم في بطولات الخليج السابقة، وأوضح أن البطولة ليست مجرد استذكار لنجوم الماضي، بل هي فرصة حقيقية للظهور المشرف، حيث تُعد تكريمًا وتقديرًا لما قدموه للكرة الخليجية، كما أنها تمثل فرصة للأجيال الحالية للاطلاع على مهاراتهم الفنية ولمساتهم الساحرة، خاصة لمن لم تتح لهم الفرصة لمشاهدتهم خلال فترات تألقهم.

وأشار خليل شويعر،، إلى أن إقامة هذه البطولة بالتزامن مع بطولات الخليج يعزز من أهميتها، ويجعلها أكثر من مجرد مناسبة استذكارية، خاصة إذا ما تم الإعداد لها بشكل جيد. كما أوضح أن البطولة تسهم في تحفيز اللاعبين من الأجيال الجديدة من خلال تسليط الضوء على من سبقوهم، مما يعزز من ارتباطهم بتاريخ الكرة الخليجية ويدفعهم لتقديم أفضل ما لديهم.

كما أشاد شويعر بدور اتحاد كأس الخليج العربي في دعم هذه البطولة، مؤكدًا أن الاتحاد يحرص على تطويرها والاهتمام بها جنبًا إلى جنب مع بطولات الخليج للأندية والمنتخبات، مما يعكس التزامه بترابط الأجيال.

وأكد مدرب منتخب البحرين أن جميع المنتخبات المشاركة في البطولة ذاهبة إلى الكويت بهدف المنافسة على اللقب، حيث حرصت كل المنتخبات على اختيار عناصر سبق لها الحضور في بطولات كأس الخليج، مما سيجعل المنافسة قوية ومثيرة.

وحول المستوى المتوقع للمنافسات، أشار شويعر إلى أن اللمسات الفنية ستكون حاضرة لدى معظم اللاعبين، خاصة أن العديد منهم لا يزال يمارس كرة القدم بشكل متقطع، إلا أن التحدي الأساسي قد يكمن في الجانب البدني. ومع ذلك، فإن الأداء الفني والمهارات الفردية من شأنها تعويض هذا النقص، بالإضافة إلى أن السماح بالتبديلات المفتوحة سيسهم في الحفاظ على وتيرة الأداء، لا سيما وأن المباريات ستُلعب على شوطين مدة كل منهما 20 دقيقة.

كما توقع شويعر أن تكون المنتخبات أكثر جاهزية في النسخ القادمة، خاصة إذا ما تم منحها فترات إعداد أطول، مشيرًا إلى إمكانية زيادة زمن الأشواط مستقبلًا نظرًا لتحسن مستوى الاستعداد. وعن طموحات منتخب البحرين، أكد شويعر أن الهدف هو المنافسة على اللقب، شأنه شأن باقي المنتخبات الخليجية، مما سيجعل المواجهات قوية وحافلة بالإثارة. كما أشار إلى أن جميع المنتخبات الخليجية سبق لها تحقيق ألقاب في بطولات الخليج، باستثناء المنتخب اليمني، مما يشكل دافعًا إضافيًا لجميع الفرق لإظهار المستوى الحقيقي لما وصلت إليه الكرة الخليجية، والتي كان اللاعبون القدامى حجر الأساس في بنائها واستكملت الأجيال اللاحقة مسيرتها.

٨ حكام يديرون المباريات

تم اختيار ٨ حكام لإدارة مباريات البطولة ورشح كل اتحاد أهلي حكما دوليا سابقا من الذين أداروا مباريات في بطولات الخليج، فيما سيكون المساعدون من الكويت، والحكام هم: سعود علي العذبة (قطر) علي محمود شعبان (الكويت) وأحمد قائد سيف أنعم (اليمن) ونجم عبود (العراق) محمود الغطريفي (عمان) وناصر راشد حمدان (السعودية) ومحمد عمر (الإمارات) ونواف شكرالله (البحرين).

وتفقد اتحاد الخليج الملعب ومقر الإقامة واللجان العاملة باتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم استاد جابر المبارك الحمد بنادي الصليبيخات، وكذلك مقر إقامة الوفود المشاركة، وتابعت الترتيبات اللازمة لإنجاح الحدث الذي يحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبير. وكانت اللجان وصلت إلى الكويت تباعا خلال الأسبوع الجاري، خصوصا أنها تولي البطولة أهمية خاصة.

١٦٠ لاعبا يشاركون في البطولة

اعتمدت لجنة أهلية اللاعبين في البطولة قائمة المنتخبات المشاركة وبلغ عدد اللاعبين المشاركين ١٦٠ لاعبا

وضمت المنتخبات أسماء لها تاريخ كبير في بطولات كأس الخليج، وجاءت القوائم على النحو التالي: منتخب الكويت يضم كلا من عبيد الشمري، وبدر حجي، وأحمد جاسم، ونواف الخالدي، وحسين حاكم، وجمال مبارك، وحسين فاضل، وفهد عوض، ومحمد جراغ، ويعقوب الطاهر، ونهير الشمري، وصالح البريكي، ووليد علي، ومالك القلاف، وعبدالرحمن الموسى، وجراح العتيقي، ونواف المطيري، وفيصل العدواني، وصالح الشيخ، وفرج لهيب، أحمد عجب والمدرب محمد إبراهيم.

أما منتخب قطر فيضم كلا من عبدالعزيز علي، وأحمد خليل، وجفال راشد، وعادل حسن، وإبراهيم الغانم، ونايف الخاطر، ومجدي صديق، وفهيد الشمري، وعادل خميس، وحسن عبدالله القاضي، وسيد بشير، وحسين ياسر، وأحمد خليفة، ومشعل عبدالله، ووليد جاسم، وبلال عبدالرحمن، ومحمد عمر، ونايف العنزي، ومبارك مصطفى، وبابا أميدو، والمدرب عبدالله مبارك.

ويضم منتخب الإمارات كلا من ماجد ناصر، ووليد سالم، وبشير سعيد، ومهند العنزي، ويوسف جابر، ومنذر علي، وجمعة خاطر، وعبدالله مال الله، وأحمد خميس، وسبيت خاطر، وسالم خميس، وهلال سعيد، وعبدالرحيم جمعة، وناصر خميس، ورامي يسلم، وحسن علي إبراهيم، وفيصل خليل، ومحمد سرور، وإسماعيل مطر، وسعيد الكاس، والمدرب جمعة ربيع.

بينما يضم المنتخب العماني كلا من علي الحبسي، وعلي العجمي، وخليفة عايل، وحسن مظفر، وعبدالله كمونة، ورضوان سالم، ومحمد حمد، ومحمد زايد، وسعيد الشون، وبدر الميمني، وهاشم صالح، وفوزي بشير، ونبيل عاشور، وأحمد حديد، وجمعة درويش، وهاني الضابط، وإسماعيل العجمي، ومحمد مبارك، وحسن ربيع، ومحمد ربيع، والمدرب يونس أمان.

ويضم منتخب العراق كلا من نور صبري، ومحمد كاصد، وحيدر عبدالأمير، ومهدي كريم، وعلي حسين رحيمة، وسعد عطية، ووسام زكي، وصالح سدير، وكرار جاسم، وخلدون إبراهيم، وسامر سعيد، وأوس إبراهيم، ورزاق فرحان، ويونس محمود، ومصطفى كريم، وحيدر صباح، وأحمد مناجد، وحمادي أحمد، وخالد مشير، وهيثم كاظم، والمدرب حكيم شاكر.

أما المنتخب السعودي فيضم كلا من منصور النجعي، ومبروك زايد، ومحمد خوجه، وحمد المنتشري، ونايف القاضي، وصالح الصقري، وكامل الموسى، وعبدالله شهيل، ومشعل السعيد، ووليد عبد ربه، وعبده حكمي، وإبراهيم ماطر، ومناف أبو شقير، وعبدالرحمن القحطاني، ومحمد أمين، وعبدالعزيز الجنوبي، ومرزوق العتيبي، وناصر الشمراني، ومالك معاذ، وعبدالله الشيحان وعيسى المحياني، والمدرب محمد عبدالجواد.

ويضم منتخب البحرين كلا من علي حسن، وعلي سعيد، وغازي الكواري، ومحمد جمعة بشير، وباسل سلطان، ومحمد حبيل، وصالح عبدالحميد، ومحمد عبدالله، وحمد راكع، ومرتضى عبدالوهاب، وراشد الدوسري، وعلي عامر، وفوزي عايش، وأحمد حسان، وهادي علي، ومحمود عبدالرحمن، ومحمد سلمان، وخالد جاسم، وياسر عامر، ومحمود عياد، وطلال يوسف، وحسين علي، وموسى مبارك، والمدرب خليل شويعر.

بينما المنتخب اليمني فيحوي كلا من عبدالسلام الغرباني، ومعاذ عبدالخالق، ومحمود الكحصة، وشادي جمال، وحمادة الوادي، وأسعد القماسي، وأنور السروري، ونشوان الهجام، وصالح الشهري، وأحمد أمواس، ونشوان المجاهد، وجاعم ناصر، وياسر باصهي، ومحمد صالح، ورضوان عبدالجبار، وعادل السالمي، وأحمد الزريقي، وعصام الذبحاني، وعلي النونو، وعلي العمقي، والمدرب عبدالله باعامر.

مقالات مشابهة

  • غزل المحلة يفرض عقوبات بالجملة على اللاعبين بعد الهزيمة من زد
  • منتخب العراق يتعادل مع نظيره البحريني في بطولة كأس الخليج لقدامى اللاعبين
  • محسن مصبح نائباً لرئيس لجنة «قدامى اللاعبين»
  • نتنياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج من الأسرى الفلسطينيين وحماس ترد
  • نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
  • وزير الإعلام والثقافة الكويتي يفتتح كأس الخليج لقدامى اللاعبين
  • حكيم شاكر يعلن تشكيلة منتخب قدامى اللاعبين للقاء اليمن
  • تحديد ضوابط بطولة الخليج لقدامى اللاعبين وألوان ملابس المنتخبات
  • مدرب برشلونة: يجب على اللاعبين والمدربين حماية الحكام الإسبان
  • منتخبنا يلاقي الكويت في افتتاح كأس الخليج لقدامى اللاعبين