ستطلاع: نصف المستوطنين يرون أن نتنياهو يطيل حرب غزة لأسباب سياسية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
الثورة نت/
كشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الصهيونية، أن أكثر من نصف المستوطنين يعتقدون أن الحرب في غزة، المستمرة منذ نحو تسعة أشهر، تطول بسبب “اعتبارات سياسية” لرئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو.
وبحسب الاستطلاع الذي نُشرت نتائجه الجمعة، قال 54 في المائة إن سبب عدم انتهاء الحرب حتى الآن اعتبارات سياسية لنتنياهو، ورأى 34 في المائة أن ذلك لأسباب جوهرية وعملياتية، بينما كان 12 في المائة غير متأكدين.
واعتبر 68 في المائة من المشاركين في الاستطلاع أن تعامل رئيس الوزراء مع الحرب “كان سيئا”، مقارنة بـ28 في المائة أعطوه درجة جيدة، وأربعة في المائة لم يكونوا متأكدين.
ويواجه نتنياهو اتهامات بإطالة الحرب لإنقاذ مستقبله السياسي، وسط ضغوط من وزراء اليمين المتطرف بالانسحاب من الائتلاف الحاكم في حال إنهائها من دون تحقيق أهدافها المعلنة، مما يعني فعليا حل الحكومة.
وأهداف الحرب التي أعلنها نتنياهو مرارا وتكرارا وصمم عليها، هي القضاء على حركة حماس، وإعادة المحتجزين في غزة، وضمان ألا يشكل القطاع خطرا على الكيان الغاصب.
وفي الاستطلاع، قال 68 في المائة من المشاركين إن الكيان الصهيوني بعيد عن “النصر الكامل” الذي تعهد به نتنياهو، مقارنة بـ23 في المائة رأوا إنه قريب، وفي المائة كانوا غير متأكدين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
استطلاع: هاريس تتقدم على ترامب في 7 ولايات متأرجحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتفوق المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس، على منافسها الجمهوري دونالد ترامب بفارق 1% في شعبيتها في سبع ولايات متأرجحة، وفقا لأحدث استطلاع للرأي.
وبحسب نتائج الاستطلاع الذي أجراه موقع التحليلات Cook Policy Report وشركتا الأبحاث BSG وGS Strategy Group، فإن 49% من المستطلعة آراؤهم مستعدون لدعم هاريس، في حين أن 48% منهم مستعدون للتصويت لصالح ترامب. وكان 2% آخرون مترددين.
وتنقسم الآراء بالتساوي حول أي من المرشحين من المرجح أن يلحق الضرر بالولايات المتحدة على المدى الطويل، حيث ذكر نفس العدد من المشاركين (50%) الديمقراطي والجمهوري.
تم إجراء الاستطلاع في الفترة من 19 إلى 25 سبتمبر بين 2941 ناخبا محتملا في الولايات المتأرجحة وهي أريزونا وجورجيا وميشيغان وكارولينا الشمالية ونيفادا وبنسلفانيا وويسكونسن، دون إيضاح نسبة هامش الخطأ.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر المقبل. وسيمثل الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس كامالا هاريس، والحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.