استشاري مشروع حديقة الأزبكية: نقل سوق الكتب إلى ساحة سنترال الأوبرا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أجرى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، جولة تفقدية في عدد من المشروعات التي يتم تنفيذها في منطقة القاهرة التاريخية، بما في ذلك متابعة تطوير حديقة الأزبكية وإعادة إحياء سوق الكتب، وإطلاق مسابقة لتطوير سور الأزبكية، ضمن مشروع تطوير القاهرة التاريخية.
نقل سوق الكتبوكشف الدكتور ماهر ستينو، استشاري مشروع حديقة الأزبكية، في بيان، أنّ هناك تكليفات بنقل سوق الأزبكية للكتب، من مكانه بالعتبة إلى المكان الجديد الجاري تطويره حاليًا في ساحة مجاورة لسنترال الأوبرا الحالي، على أن يجري تنفيذ التصور وفق رؤية وزارة الإسكان، بشأن تصميم أكشاك سوق بيع الكتب، لافتًا إلى أنه جرى استلام الموقع المجاور لسنترال الأوبرا، وتمت إزالة المخلفات وتمهيد الموقع لإقامة سوق الكتب.
وأشار إلى أن سنترال العتبة يتمتع بمسطحات معمارية واسعة وارتفاعات مناسبة للعديد من الأنشطة، وحالته الإنشائية جيدة، وجرى عرض مجموعة من الاستخدامات الجديدة لمبنى سنترال العتبة ومحيطه الخارجي، بما يسهم في إحياء الصورة الحضارية لمنطقة الميدان، وذلك بعد توجيهات رئيس الوزراء بضرورة استغلال مبنى السنترال بشكل أفضل، بما يحقق الاستفادة منه ويسهم في إبراز الهوية الحضارية والتاريخية للمنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إزالة المخلفات القاهرة التاريخية حديقة الأزبكية رئيس الوزراء سور الأزبكية سوق الكتب مشروع تطوير ميدان العتبة وزارة الإسكان أكشاك سوق الکتب
إقرأ أيضاً:
استشاري : سرطان القولون ثاني أكثر الأورام انتشارًا في المملكة .. فيديو
الرياض
قال الدكتور علي الفقيه، استشاري طب الأورام للكبار، أن سرطان القولون والمستقيم يعد ثاني أكثر الأورام انتشارًا في المملكة بعد سرطان الثدي، مشيرًا إلى أن خطورته تزداد لدى الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 50 عامًا.
وأوضح الفقيه خلال حديثه مع قناة «الإخبارية»، أن بعض الحالات قد لا تظهر عليها أعراض واضحة، لكن هناك علامات تستدعي استشارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة، مثل خروج دم من فتحة الشرج، تغير لون أو طبيعة البراز، تغير عادة الأمعاء، آلام وانتفاخ البطن المستمر، فقدان الشهية، انخفاض غير مبرر في الوزن، إضافة إلى فقر الدم الشديد.
كما أشار إلى أن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة تشمل العوامل الوراثية، مثل متلازمة الورم الحليمي وسرطان القولون الوراثي، إضافة إلى التهابات القولون المزمنة، كما تلعب العوامل البيئية دورًا رئيسيًا، مثل التدخين، تناول الكحول، الإكثار من اللحوم الحمراء، والتعرض المستمر للمواد الكيميائية، إلى جانب السمنة وزيادة الوزن.
وشدد الفقيه على أهمية الكشف المبكر، خاصة لمن تتراوح أعمارهم بين 45 و50 عامًا، من خلال إجراء منظار للقولون والمستقيم كل 10 سنوات، وفحص الدم الخفي سنويًا، وأشعة مقطعية للقولون بالصبغة كل 5 سنوات.
وأكد أن علاج سرطان القولون والمستقيم يعتمد على مرحلته، حيث يتم استئصال الورم في المراحل الأولى مع متابعة العلاج الكيميائي الوقائي، بينما يكون العلاج الكيميائي هو الخيار الأساسي في الحالات المتقدمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/9fnr3JseKcj0zfs.mp4
اليمن والموقف الحازم: تحديات المنطقة في ظل التهديدات الأمريكية والإسرائيلية