ناجلسمان يعلق على خروج ألمانيا وكيفية تعويض كروس
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
علق يوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الأول الألماني لكرة القدم، على الخروج من بطولة أمم أوروبا 2024، وذلك بعد الخسارة من إسبانيا بهدفين مقابل هدف واحد، في الدور ربع النهائي من المسابقة.
وزير الرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان مشروعات الطرح الاستثماري بمركز شباب الكوم الأخضروتستضيف ألمانيا منافسات كأس الأمم الأوروبية 2024، حيث تشهد المسابقة منافسات قوية للغاية.
وتحدث ناجلسمان في تصريحات خلال المؤتمر الصحفي بمقر منتخب ألمانيا قبل مغادرته، حيث قال: "سعب للغاية تعويض توني كروس بلاعب بنفس الجودة".
وأضاف: "نمتلك لاعبين مثل ألكسندر بافلوفيتش وأنجيلو ستيلر، فهم قادرين على تأدية هذا الدور من حيث أسلوب اللعب، كما يوجد باسكال جروس ولكنه يمتلك 33 عامًا الآن".
وتطرق للحديث عن توديع ألمانيا اليورو وعيناه مملؤة بالدموع، فقال: "أحاول أن أقاومها ولكن الأمر كان به الكثير من المشاعر، منذ مارس كنت أقول بأن من المهم وجود الجماهير، وبالفعل شعروا بالتغيير".
وتابع: "كنا نود إسعادهم لقد بذلنا قصارى جهدنا ولم يكن السبب أننا بدأنا بإيمري تشان وليروي ساني، ومن السهل على البعض الحكم بأثر رجعي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناجلسمان أمم أوروبا إسبانيا يوليان ناجلسمان
إقرأ أيضاً:
تعويض تاريخي لعائلة مالك ليستر سيتي بعد حادثة "الهليكوبتر"
أشارت صحيفة "ذا ميرور" البريطانية إلى أن حادث تحطم الطائرة العمودية الذي أودى بحياة مالك نادي ليستر سيتي، فيشاي سريفادانابرابها، وأربعة آخرين، كان حادثاً عرضياً وفقاً لما خلصت إليه هيئة المحلفين بعد تحقيق استمر لمدة ثلاثة أسابيع.
وقالت الصحيفة إن الطائرة تحطمت خارج ملعب كينغ باور عقب مباراة انتهت بالتعادل 1-1 أمام وست هام في 27 أكتوبر (تشرين الأول) 2018.
وذكرت أن القاضي كاثرين ماسون تلقت تقريراً من المحقق في حوادث الطيران مارك غارفيس يؤكد به أن الطيار بذل كل ما في وسعه لتفادي الحادث.
وأفادت بأن فيليب شيبرد، ممثل عائلة فيشاي، وصف الضحايا بأنهم "أبرياء في حادث مأساوي لم يكن يجب أن يحدث"، بينما قدم المحلفون أنيميشن يظهر الفشل الميكانيكي للطائرة المصنعة من قبل شركة ليوناردو الإيطالية.
وأكدت الصحيفة أن عائلة فيشاي تتابع دعوى تعويض بقيمة 2.15 مليار جنيه إسترليني ضد شركة ليوناردو، مشيرةً إلى أنها إحدى أكبر الدعاوى من نوعها في تاريخ بريطانيا.
ونقلت عن خن أياوات، نجل فيشاي، قوله: "لقد وثق والدي في تصميم هذه الطائرة وكان من مسؤولية شركة ليوناردو ضمان سلامتها، لكنها لم تكن آمنة".
وبحسب ممثل العائلة شيبرد، فإن التحقيق لم يكن لتوزيع اللوم، بل أظهر أخطاءً هندسية أساسية في تصميم الطائرة، مشيراً إلى أن الكارثة نتجت عن تسلسل من الإخفاقات في نظام الدوار الخلفي، وأن الأسباب تعود إلى أخطاء تصميمية جوهرية وفشل في الحد من المخاطر الميكانيكية المعروفة.