الأمم المتحدة: التهجير القسري أجبر آلاف الفلسطينيين على مغادرة خان يونس
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
الثورة نت/
أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، أن “التهجير القسري أجبر آلاف الفلسطينيين على مغادرة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، والإقامة في ملاجئ مؤقتة بين الأنقاض وعلى الشاطئ”.
وبينت الأمم المتحدة، في منشور على حسابها عبر منصة “إكس”، أن التهجير القسري يدفع مجدداً، سكان غزة إلى البحث عن الأمان.
كما أوضحت أن “آلاف الفلسطينيين غادروا خان يونس، وأقاموا ملاجئ مؤقتة بين الأنقاض وعلى الشاطئ”.
وأرفقت الأمم المتحدة صوراً تظهر عائلات فلسطينية تنقل أمتعتها أثناء النزوح، وأخرى تقيم خياماً على شاطئ البحر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مصطفى الكحيلي: تصريحات ترامب بشأن التهجير القسري انتهاكا لحقوق الشعب الفلسطيني
قال النائب مصطفي الكحيلي عضو مجلس الشيوخ ، أن التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي ترامب بشأن التهجير القسري للفلسطينيين ،تعد إنتهاكاً لحقوق الشعب الفلسطيني الذي يعاني ويلات الإحتلال منذ أكثر من 70 عام وتابع قائلاً: إن هذا لن يغير من الموقف المصري قيادة وحكومة وشعباً والرافض للتهجير القسري للفلسطينيين حتي لا يتم تصفية القضية الفلسطينية.
وأكد " الكحيلي" في تصريحات صحفية له اليوم ،أن الرؤية المصرية لإعادة إعمار غزة من جديد مع بقاء أهلها للحفاظ علي حقوق الشعب الفلسطيني، ولدحض كل مخططات الولايات الأمريكية بدعمها للاحتلال الإسرائيلي ،التي تقترح التهجير القسري للفلسطينيين تحت مزاعم واهية مشيرا أن قوات الإحتلال الإسرائيلي عمدت منذ أحداث السابع من أكتوبر علي تدمير قطاع غزة وجعله غير قابل للحياة .
و أوضح عضو الشيوخ أن الرؤية المصرية ثابتة وواضحة وهي الحل لإحلال السلام وهي إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية مشيراً أن مصر داعمة للقضية الفلسطينية وستظل داعمة لها حتي حصول الشعب الفلسطيني علي حقوقه
وأضاف " الكحيلي" أن مصر بذلك جهودا حثيثة منذ أحداث السابع من أكتوبر ، من أجل وقف الحرب التي حولت الحياة في قطاع غزة لمأساة إنسانية علي الشعب الفلسطيني الأعزل ، مشيراً أن مصر قدمت الكثيرمن المساعدات الإنسانية والإغاثية للتخفيف عن معاناة الفلسطينيين في ظل الازمة الإنسانية التي عاشها القطاع .
وأدان " الكحيلي" الإنتهاكات المستمر التي يرتكبها الإحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني ، والخروقات المستمرة ، لإتفاقات التهدئة في قطاع غزة ، وان تلك الانتهاكات التي تراوحت بين عمليات إطلاق للنار أو إرسال أليات عسكرية إلى مناطق تعتبر أمنة وفقا للاتفاقية التهدئة في قطاع غزة