آخر ظهور للاعب المصري أحمد رفعت قبل وفاته.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
ماجد محمد
نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مؤثرا من آخر لقاء تلفزيوني أجراه اللاعب المصري أحمد رفعت، لاعب فريق مودرن سبورت، قبل وفاته.
وتطرق رفعت للحديث عن شعوره خلال مرحلة ما بعد الإفاقة من الغيبوبة، حيث قال، رفعت عبر قناة “إم بي سي مصر 2” يوم 23 يونيو الماضي: “لحد من أسبوع دائما طول الوقت في البيت.
واختتم أحمد رفعت حديثه: “الفكرة كلها أن الموضوع مقلق.. قاعد مش عارف أي ممكن يحصلك، هتكمل مش هتكمل.. في الآخر كلنا هيحصلنا كده (الموت)”.
وكشف أحمد أشرف عيسى، مدير مركز القلب الرياضي وأحد الأطباء المشرفين على حالة أحمد رفعت، أن وفاة اللاعب جاءت “نتيجة توقف مفاجئ وتام في عضلة القلب مع تعطل وانقطاع في النظام الكهربائي الذي يجعل القلب يعمل به”.
رفعت توفي عن عمر ناهز الـ31 عاما، وهو من مواليد 20 يونيو 1993، وكان يجيد اللعب في أغلب مراكز الهجوم.
ومثّل رفعت العديد من الأندية على مدار مسيرته الاحترافية، ومنها الزمالك وإنبي والاتحاد السكندري والمصري ومودرن سبورت، وخاض تجربة مع الوحدة الإماراتي.
وكان رفعت تعرض لوعكة صحية مفاجئة أثناء مباراة لفريقه مودرن سبورت أمام الاتحاد السكندري في مارس الماضي، نقل بسببها للمستشفى للعلاج قبل مغادرته المستشفى في أبريل الماضي بعد تحسن حالته.
واستمر أحمد رفعت في المستشفى عدة أسابيع تحت الملاحظة الطبية، وغادر المستشفى يوم 11 أبريل الماضي، مع استمراره في العلاج والخضوع بشكل يومي لجلسات على جهاز تنظيم ضربات القلب.
وأعلن نادي مودرن سبورت، وفاة لاعبه رفعت عن 31 عاما، بعد تدهور حالته الصحية ونقله إلى المستشفى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1720245474973.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: احمد رفعت مصر مودرن سبورت أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو الاقتصاد المصري إلى 2.4% بالعام المالي الماضي
قالت وزارة التخطيط المصرية، الخميس، إن معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي بلغ 2.4 بالمئة في الربع الرابع من السنة المالية 2023-2024 ليبلغ معدل النمو السنوي 2.4 بالمئة، انخفاضا من 3.8 بالمئة في السنة المالية السابقة.
وبحسب بيان وزارة التخطيط فإن "تباطؤ النمو جاء على خلفية تبعات الأزمات الاقتصادية العالمية، والتوترات الچيوسياسية بمنطقة الشرق الأوسط، والتي انعكست تأثيراتها على الأداء الاقتصادي لمصر".
وأضافت أن النمو تأثر أيضا "بالسياسات الانكماشية التي انتهجتها الحكومة لاستعادة استقرار الاقتصاد الكلي، وعلى رأسها حوكمة الاستثمارات العامة".