أكد ‏قائد الحرس الثوري الإيراني، استعداده لتعزيز التعاون بين الحرس الثوري والرئاسة الجديدة.

وأعلنت ‏وزارة الداخلية الإيرانية، فوز الإصلاحي مسعود بزشكيان في انتخابات الرئاسة.

وبحسب التلفزيون الرسمي، تجاوزت نسبة الاقتراع الـ50 في المئة، حيث شارك أكثر من 31 مليون شخص، على أن يتم بث نتيجة فرز الأصوات مباشرة على التلفزيون الرسمي، لأول مرة في تاريخ البلاد.

ودُعي نحو 61 مليون ناخب في إيران، الجمعة، للإدلاء بأصواتهم في 58638 مركزًا في أنحاء البلاد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحرس الثوری

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري:بفضل حشدنا الشعبي وحكومته أصبح العراق سوقا للبضائع الإيرانية بنسبة 95%

آخر تحديث: 11 يوليوز 2024 - 12:28 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الأمين العام لغرفة التجارة العراقية الإيرانية المشتركة، ضابط الحرس الثوري  جهانبخش سنجابي، الخميس، أن صادرات بلاده إلى العراق زادت بنسبة 30% في الأشهر التسعة الأولى من هذا العام  مشيرا إلى أن طهران هي في الواقع أحد اللاعبين الرئيسيين في السوق العراقية.وجاء في تقرير صحفي نشره موقع “أكونجار” الإيراني، أن العقوبات تفرض تكاليف كبيرة على رجال الأعمال الإيرانيين. وتتم زيادة هذه التكلفة عن طريق تجاوز الحظر وتحويل العملة من خلال الصرافات.وقال سنجابي إن الجانب الإيراني يخسر 180 ديناراً لكل دولار لأن البنك المركزي العراقي لا يسلم العملة الرسمية إلى الجانب الإيراني والصرافون يوفرون العملة المطلوبة بسعر السوق الحر.وبين أن هذا هو التحدي الأهم الذي يواجه رجال الأعمال الإيرانيين. ولكن على الرغم من هذا التحدي، فإن صادرات إيران آخذة في النمو وهذا يدل على أنه ما يزال بإمكان الإيرانيين أن يكونوا حاضرين في هذا السوق.ولفت إلى أنه في العام الماضي، تجاوزت صادرات إيران إلى العراق 10 مليارات دولار، وكان الميزان التجاري مع العراق إيجابياً بنسبة 95% لصالح إيران؛ وتشير كل هذه الأمور إلى وجود سوق مهمة وأقل تنافسية، والتي تحتاج إلى حل من أجل استدامتها والتحديات والنزاعات المحتملة. وأضاف، ان بفضل حشدنا الشعبي في تدمير المصانع العراقية وإحراق المزارع والبساتين وقلع كل ما أخضر أصبح العراق سوقا للبضائع الإيرانية ، وهناك مواد إيرانية مخزونة  في العراق لا أتحدث عن العدد. ولكن هناك موارد مخزنة والأرقام كبيرة. الحديث يتعلق بموارد الدينار في إيران، إذا أمكننا استخدامه في إيران أو دول أخرى، فلا يوجد حظر على دخوله. وتتعقد المسألة عندما نريد تحويل الدينار إلى عملات أخرى”.وأشار إلى أن السبب الرئيسي لبقاء الأموال الإيرانية في العراق هو أن الدينار ليس مفيداً لرجال الأعمال، متسائلاً “أين يمكننا صرف الدينار، ما هي الدولة التي تقبل بالدينار مقابل بضائعها؟ وهذا هو السبب الذي يجعل عودة العملات الإيرانية أمراً صعباً”. ونوه إلى أنه “في الواقع، إذا أردت تحويل أموال من مصرف عراقي أو صراف إلى مستفيد آخر غير الدول الخمس المحظورة، فإن البنك المركزي العراقي سيوفر العملة المطلوبة بسعر يساوي 1320 ديناراً لكل دولار. أما إذا كنت ترغب في التحويل إلى أي من الدول الخمس الخاضعة للعقوبات، فسيتم توفير العملة، ولكن عليك الذهاب إلى البورصة والحصول عليها من السوق المفتوحة بسعر 1500 دينار للدولار الواحد”.وأضاف “فارق سعر الصرف يسبب لنا خسارة مقدارها 180 ديناراً لكل دولار. وهي تكلفة يمكن فرضها على المصدر الإيراني أو المستورد العراقي حسب نوع العقد. وإذا أردنا شراء عملة غير الدينار فسوف نخسر 180 دينارا لكل دولار”.وأكد سنجابي ان “هذا هو التحدي الأهم الذي نواجهه في السوق العراقية اليوم. وبطبيعة الحال، وعلى الرغم من هذا التحدي، فقد نمت صادرات إيران إلى العراق بنسبة 30% خلال الأشهر التسعة من هذا العام. وهذا يدل على أننا مستقرون حالياً في هذا السوق. وهذا يعني أنه على الرغم من فرض التكاليف العامة، ما يزال بإمكاننا مواصلة وجودنا في هذا السوق”.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري:بفضل حشدنا الشعبي وحكومته أصبح العراق سوقا للبضائع الإيرانية بنسبة 95%
  • ‏نائب رئيس الأركان في الجيش الإسرائيلي: قد نواجه مواجهات متكررة ومباشرة مع إيران
  • نائب رئيس الأركان في الجيش الإسرائيلي: إيران أقرب من أي وقت مضى إلى الحصول على أسلحة نووية
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: ندعم جبهات المقاومة وإذا لزم الأمر فسندخل ميادين الحرب
  • إعلام عبري: 4 دول أوروبية تعهدت لإسرائيل بإعلان الحرس الثوري "منظمة إرهابية"
  • ‏قائد الحرس الثوري الإيراني: نحن ندعم جبهات المقاومة وإذا لزم الأمر سندخل ميادين الحرب
  • عاجل | قائد الحرس الثوري الإيراني: إذا تطلب الأمر فسنتخذ خطوات عملية ومباشرة وندعم قوى المقاومة في المنطقة
  • هل ينجح بزشكيان بإطفاء الملفات الحارقة؟
  • الحرس الثوري يقتل 5 مسلحين اكراد حاولوا التسلل من جهة العراق
  • الغارديان: لامي يريد التأني قبل تصنيف الحرس الثوري منظمة إرهابية