سوسن بدر تحتفل بعيد ميلاد غادة عبد الرازق
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
حرصت الفنانة سوسن بدر، على تهنئة الفنانة غادة عبد الرازق، عبر حسابها الشخصي، على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، حيث نشرت صورة لها مرتدية فستانًا أسود من آخر جلسة تصوير، وأرفقت بالصورة بتهنئة كتبت فيها: "عيد ميلاد سعيد حبيبتي".
غادة عبد الرازق تكمل 55 عامًا
يصادف اليوم 6 يوليو عيد ميلاد الفنانة غادة عبد الرازق التي أتمت عامها الخامس والخمسين.
وتعتاد غادة عبد الرازق على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالاتها التي تتسم بالأنوثة والأناقة، مما يجعلها محط اهتمام متابعيها، وتشتهر بحرصها على الظهور بلوكات مختلفة في عالم الموضة والأزياء، فهي لا تتبع وتيرة واحدة بل تستمر في التجديد والتنوع.
فيلم "تاني تاني"
وفي سياق آخر، يعتبر آخر أفلام غادة عبد الرازق، السينمائية فيلم “تاني تاني”، وهو بطولة أحمد آدم، بيومى فؤاد، محمود حافظ، ثراء جبيل، دنيا ماهر، أمير صلاح الدين، سليمان عيد، إبرام سمير، إسلام شوقي، وآخرون من النجوم، وهو من تأليف محمد نبوى وعلاء حسين وإخراج شريف إسماعيل وإنتاج شركة فيردي للمنتجين محمد عبد الحميد ووائل علي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق عيد ميلاد سوسن بدر اطلالات مميزة تهنئة غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يمر اليوم 3 مارس، ذكرى ميلاد الكاتب والروائي الكبير إبراهيم أصلان، الذي استطاع أن يحفر اسمه بحروف من نور في الأدب المصري، وأن يكون صوت البسطاء والمهمشين في كتاباته.
وُلِد "أصلان" في طنطا ، عام 1935، لكنه نشأ وتربى في إمبابة والكيت كات، المكان الذي كان له تأثير واضح في أعماله، منذ "بحيرة المساء" و"مالك الحزين" و"حكايات فضل الله عثمان" و"عصافير النيل" وغيرها من الأعمال التي كانت نابضة بالحياة والمشاعر البسيطة العميقة.
رحلته الأدبية الإستثنائية
لم يكن "أصلان" منتظمًا في التعليم، لكنه كان تلميذًا للحياة، عمل وسطجيًا في البريد، وقد ألهمه ذلك كتابة "وردية ليل"، وكان قريبًا من الأديب يحيى حقي الذي شجعه على النشر، حتى حققت روايته "مالك الحزين" شهرة واسعة وتحولت إلى فيلم "الكيت كات"، وأصبحت ضمن أفضل 100 رواية عربية.
حصل على جوائز كثيرة، منها جائزة طه حسين وجائزة الدولة التقديرية وجائزة كفافي الدولية وجائزة ساويرس، لكنه فضل دائمًا أن يكون بسيطًا، قريبًا من الناس، ويكتب عنهم وعن تفاصيل حياتهم بحب وصدق.
رحيل صوت البسطاء والمهمشين
رحل عن عالمنا يوم 7 يناير 2012، لكنه ترك لنا إرثًا أدبيًا عظيمًا يجعلنا نشعر بقيمة التفاصيل الصغيرة في حياتنا.