مدرب البرتغال يكشف حقيقة اعتزال رونالدو وبيبي بعد الخسارة من فرنسا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
نواف السالم
كشف روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب البرتغال حقيقة الأنباء المتداولة بشأن اعتزال كريستيانو رونالدو دوليا، بعد خروج منتخب بلاده من دور الثمانية لبطولة كأس أمم أوروبا “يورو 2024”.
وتحدث مارتينيز عن مستقبل الثنائي رونالدو وبيبي مع البرتغال، خاصة أن الأول يبلغ من العمر 39 عامًا والثاني وصل إلى 41 عامًا.
وتم توجيه سؤال لمارتينيز، في تصريحات أبرزتها “BBC”، عن أنباء اعتزال رونالدو وبيبي دوليا عند خروج البرتغال من اليورو، ليجيب: “لا.. كل شيء صعب للغاية الآن، ما زلنا نعاني من الهزيمة.. لا توجد قرارات فردية في هذه المرحلة”.
وخرجت البرتغال على يد فرنسا، مساء الجمعة، بركلات الترجيح (3-5)، بعدما انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي، وهي البطولة الأخيرة لمهاجم النصر في كأس أمم أوروبا، كما صرح قبل أيام قليلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرتغال فرنسا كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
رونالدو يكشف سبب رفض أنشيلوتي تدريب البرازيل
كشف النجم البرازيلي السابق، رونالدو نازاريو، عن تفاصيل جديدة حول الأسباب التي منعت المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي من مغادرة ريال مدريد لتولي تدريب منتخب "السيليساو".
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها رونالدو في برنامج "شارلا بودكاست"، حيث تناول الشائعات التي ربطت بين أنشيلوتي والمنتخب البرازيلي في وقت سابق.
وأوضح رونالدو أن أنشيلوتي كان يرغب فعلياً في قيادة البرازيل، لكن إدارة ريال مدريد رفضت السماح له بالرحيل، مما أدى إلى استمراره مع الفريق الإسباني.
???????????? "Si el MADRID hubiese LIBERADO a ANCELOTTI, habría VENIDO a BRASIL".
???? Ronaldo Nazario desvela la negociación entre Carletto y la selección carioca.
???? #ChiringuitoMadrid ???? pic.twitter.com/lJdWW1qlHj
وأضاف: "لقد ساعدت في المفاوضات بناءً على طلب إدنالدو رودريغيز (رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم)، وكان الأمر جدياً، لكن ريال مدريد لم يوافق على تحريره".
يُذكر أن أنشيلوتي، الذي جدد عقده مع ريال مدريد حتى عام 2026، كان أحد أبرز المرشحين لتولي تدريب البرازيل بعد رحيل المدرب تيتي عقب كأس العالم 2022، لكن الخطة لم تكتمل، ليستمر الإيطالي في قيادة الفريق "الملكي" نحو مزيد من الإنجازات.
الاتحاد الأوروبي: سنرد على الرسوم الأمريكية لكننا نفضل التفاوض