الداخلية الكويتية تبدأ إزالة الأكشاك خارج الحسينيات وتمنع رفع الرايات.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
خاص
بدأت وزارة الداخلية في الكويت، اليوم السبت، إزالة الأكشاك خارج الحسينيات ومنعت رفع الرايات.
وفرضت الكويت عددًا من الإجراءات والقيود الحازمة على الحسينيات، وذلك عبر بيان أصدرته وزارة الداخلية الكويتية، على أن يتم العمل بتلك القوانين بداية من العام الهجري الجديد 1446هـ.
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية، إنه يتوجب على أصحاب الحسينيات الالتزام بعدم رفع أي راية أو لوحات قماشية أو أعلام غير علم دولة الكويت ويسمح بوضع راية واحدة فقط من غير أية شعارات على الحسينية ويمنع منعاً باتاً وضع أي خيام أو اكشاك خارج سور الحسينيات لأي سبب والا سيتم ازالتها بشكل فوري، كما يحظر اقامة أي مسيرات.
اقرأ أيضًا:
الكويت تفرض قيودًا حازمةً على الحسينيات
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحسينيات وزارة الداخلية الكويتية
إقرأ أيضاً:
جناح الإمارات في COP29 يستعرض جهود الدولة في إزالة الكربون
ناقش جناح دولة الإمارات في مؤتمر الأطراف COP29 بأذربيجان، ضمن مجموعة من الجلسات جهود الدولة في إزالة الكربون من القطاعات عالية الانبعاثات، ودفع جهود انتقال الاقتصاد نحو الحياد المناخي، عبر تعزيز الابتكار والاستثمار، ضمن قطاعي الاستدامة والطاقة المتجددة.
وجمعت الجلسات قادة الفكر من وزارة الطاقة والبنية التحتية ومجلس الهيدروجين، وبرنامج الأغذية العالمي "WFP" والأمم المتحدة وجامعة نيويورك أبوظبي.
وشهدت أولى فعاليات الجناح لهذا اليوم إطلاق التحالف العالمي لكفاءة الطاقة "GEEA" لتعزيز كفاءة الطاقة، وتحدث المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، عن فخر الدولة بتوصلها لاتفاق الإمارات التاريخي، الذي حدد العمل الذي يجب القيام به للوصول إلى تحقيق الاهداف المناخية المطلوبة، وأوضح أن متوسط كل مبلغ يُستثمر في كفاءة الطاقة، يعود بتوفير يعادل ضعف هذا المبلغ.
وفي جلسة نقاشية للجنة تسريع العمل المناخي من أجل السلام والإغاثة والتعافي، أشار عبد الله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة إلى صندوق الاستجابة للخسائر والأضرار بأنه "استثمار لا مثيل له من أجل التنمية والسلام والعدالة، ويعد نقطة انطلاق قوية لإحداث فرق مؤثر في الأشهر الـ12 المقبلة في الفترة، التي تسبق مؤتمر الأطراف COP30 في البرازيل ".
وخلال جلسة "الشراكة من أجل التقدم"، تمت مناقشة كيف يمكن تسريع هذا الانتقال عبر الدول التسع المشاركة، مع التأكيد على أهمية تنويع مصادر الطاقة.
وأشارت المهندسة نوال الهنائي، مديرة إدارة الطاقة المستقبلية في وزارة الطاقة والبنية التحتية، إلى ضرورة أن يكون الانتقال للطاقة متعدد الأبعاد، على أن تتبنى كل دولة نهجًا مختلفًا، لافتة إلى أن هذا التوجه يتماشى مع استراتيجيات الإمارات التي استثمرت أكثر من 50 مليار دولار في 40 دولة في مشاريع الانتقال في مجال الطاقة.
وتعتبر "مصدر" من أولى الشركات التي بدأت استكشاف إمكانيات الطاقة المتجددة في منطقة الدول المستقلة، خاصة في أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان، التي تتمتع بموارد طبيعية غنية مثل الرياح والطاقة الشمسية. واستضاف بنك أبوظبي الأول جلسة بعنوان التحول الاقتصادي إلى الحياد المناخي: التقدم والتحديات والفرص للقطاعات عالية الانبعاثات، وناقش الشركاء الصناعيون موضوع إزالة الكربون من القطاعات عالية الانبعاثات وفرص الانتقال الاقتصادي نحو الحياد المناخي.
وفي ختام اليوم، استضافت وزارة الطاقة والبنية التحتية جلسة حوارية حول قيادة جهود خفض الكربون في القطاعات التي يصعب خفض الكربون فيها. وخلال هذه الجلسة، انضم شركاء من القطاعين العام والخاص في الإمارات وألمانيا لدراسة كيفية استخدام حلول الهيدروجين المبتكرة في قطاعات مثل الصلب والإسمنت والنفايات لخفض الكربون في هذه الصناعات.