انطلاق المؤتمر الصحفي عن الموسم الإذاعي الخامس من مسلسل «ولا في الأحلام»
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
انطلقت منذ قليل، فعاليات المؤتمر الصحفي عن الموسم الإذاعي الخامس من مسلسل "ولا في الأحلام"، بالتعاون بين الهيئة الوطنية للإعلام ووزارة الشباب والرياضة، لدعم مواهب الشباب الذين شاركوا في نجاح مواسم المسلسل الإذاعي.
وحضر المؤتمر الصحفي عدد كبير من الشخصيات العامة وكذلك الأبطال المشاركين في مواسم المسلسل الإذاعي «ولا في الأحلام»، أبرزهم، الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والفنانة مي كساب، والفنان سامح حسين، والنجم خالد سرحان، بالإضافة إلى، تواجد عدد كبير من الشخصيات الإذاعية الهامة.
واستهل المؤتمر الصحفي، بحديث الكاتبة الصحفية، أماني درغام، عن مشروع إبداع الذي تقدمه وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الهيئة الوطنية للإعلام، مشيرة إلى أنه شهد إقبالا كبيرا من الشباب.
وقال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، إنه تجربة إبداع تقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتنمية مواهب الشباب في شتي نواحي الإبداع.
a href="https://www.elaosboa.com/1051615/">مسلسل One Piece على «Netflix».. قصة مستوحاة من سلسلة «المانغا» الشهيرة (فيديو)
رمضان 2024.. أحمد عيد يبدأ تصوير مسلسل «الحشاشين» الأسبوع الجاري
انطلاق تصوير الجزء الثاني من مسلسل «البيت بيتي» (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المؤتمر الصحفي الشباب والریاضة المؤتمر الصحفی
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة يشهد تدشين نقابة الإعلاميين لمركز مكافحة الشائعات
أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي على أهمية التعاون مع نقابة الإعلاميين، لمواجهة التحديات التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة.
جاء ذلك خلال حضور وزير الشباب والرياضة، اليوم "الاثنين"، تدشين مركز مكافحة الشائعات وفوضى السوشيال ميديا لنقابة الإعلاميين، برئاسة النائب الدكتور طارق سعدة، وبحضور السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، وأعضاء مجلس النقابة، وعدد كبير من الإعلاميين والصحفيين ووكالات الأنباء العالمية.
وقال الدكتور أشرف صبحي "إن الوزارة كونها شريكا أساسيا للإعلام، تسعى لتقديم رسالة إعلامية تخدم الفرد والمجتمع، خاصة في ظل تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الرأي العام"، منوها بأن الرياضة ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل لها أبعاد اقتصادية واستثمارية تتأثر بالشائعات وتحريف الكلمات، مما يتطلب إعلاما مسؤولا يدعم الاستقرار.
من جهته، استعرض الدكتور طارق سعدة تفاصيل الاستراتيجية التي تشمل ثلاثة محاور أساسية، وهي إنشاء مركز مكافحة الشائعات داخل النقابة لمتابعة الأخبار المضللة وتحليلها، ومكافحة المنشورات المتداولة (الدوارة)، التي تُعيد نشر الأخبار المغلوطة بشكل متكرر، وعقد جلسات دورية مع المؤثرين الهادفين على منصات التواصل الاجتماعي لتعزيز الوعي.
وأضاف أن الشائعات تعد أداة خطيرة لتضليل الرأي العام وإثارة الفتن، مشيرا إلى أن الاستراتيجية تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي، وإمداد الإعلام التقليدي بأخبار موثوقة، وإنشاء قنوات اتصال مباشرة بين النقابة والإعلاميين لتقديم معلومات دقيقة.. وأعلن عن دورات تدريبية متخصصة لتقصي الحقائق ومكافحة الشائعات.
بدورها، أشادت السفيرة مشيرة خطاب بمبادرة النقابة، مؤكدة أن الشائعات أصبحت أداة خبيثة تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار، خاصة مع التطور التكنولوجي الذي يجعل من نشر الأكاذيب أمرًا سهلا وسريعا، داعية إلى تعزيز التفكير النقدي لدى الشباب، وسن قانون لحرية تداول المعلومات للقضاء على الشائعات في مهدها.
واتفق المشاركون على أن مكافحة الشائعات مسؤولية مشتركة بين الدولة والمجتمع، مؤكدين أهمية توفير المعلومات الصحيحة بسرعة، وتعزيز دور الإعلام التقليدي في مواجهة المعلومات المضللة، مما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومستقر.