بايدن: سأهزم ترامب وأفوز في عام 2020! (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن #الرئيس_الأمريكي جو #بايدن أنه باق في #السباق_الرئاسي قبل أن يخبر حشدا في ماديسون بولاية ويسكونسن بأنه سيهزم منافسه دونالد #ترامب “مرة أخرى عام 2020”.
وقال بايدن، أمس الجمعة، خلال التجمع الانتخابي: “حسنا، دعوني أقول هذا بوضوح قدر استطاعتي، سأبقى في السباق. سأهزم دونالد ترامب. سأهزمه مرة أخرى في عام 2020.
وكان بايدن، الذي يستخدم جهاز التلقين، متحمسا أثناء الخطاب الذي استغرق 17 دقيقة، والذي كان من المقرر أن يلقيه خلال ساعات الذروة، بين الساعة 10 صباحا و4 مساء.
مقالات ذات صلة بايدن: سأنسحب من الانتخابات الرئاسية إذا “أمرني الرب” بذلك 2024/07/06وبدأ بايدن خطابه بسؤال الحضور عما إذا كانوا يستمتعون باحتفالات الرابع من يوليو، ثم سخر من #ترامب بسبب خطأ في يوم الاستقلال قائلا: “بالمناسبة، إذا كنت تتساءل عما إذا كان ترامب متماسكا، فهل سمعت كيف شرح يوم الرابع من يوليو، عندما كان رئيسا؟ لا، أنا جاد. هذا صحيح”.
وخلال خطاب التحية لأمريكا الذي ألقاه ترامب في نصب لنكولن التذكاري عام 2019، قال الجمهوري إن جيش جورج واشنطن القاري كان ناجحا لأنه “استولى على مطارات” البريطانيين.
???????? Biden proposes time travel?
Joe Biden promised to win the US presidential election “again in 2020,” addressing supporters in Wisconsin Friday.
"I'll beat Donald Trump! I will beat him again in 2020!" the president declared, insisting "I'm staying in the race" pic.twitter.com/h2cBxBkL9S
وعلق بايدن البالغ من العمر 81 عاما: “ويتحدثون عن الخطأ الذي يحصل خلال حديثي”، وأضاف: “ربما سمعتم أننا أجرينا مناظرة قصيرة الأسبوع الماضي، ولا أستطيع أن أقول إن ذلك كان أفضل أداء لي. لكن منذ ذلك الحين كانت هناك الكثير من التكهنات، ماذا سيفعل جو؟ هل سيبقى في السباق؟ هل سينسحب؟ ماذا سيفعل؟”.
وتابع: “حسنا، إليكم إجابتي، أنا أترشح وسأفوز مرة أخرى”. وبينما كان بايدن يتحدث في ويسكونسن، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن السيناتور عن ولاية فرجينيا مارك وارنر يرغب في تشكيل مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين للضغط على بايدن للخروج من السباق.
"PASS THE TORCH, JOE"
–audience member sign for Pres. Biden Wisconsin campaign appearance pic.twitter.com/0unHBAyV9B
وقد أعلن بالفعل عدد قليل من أعضاء مجلس النواب الديمقراطيين أن بايدن يجب أن يستقيل.
وأكد بايدن أن خروجه سيكون ضد رغبات الناخبين الديمقراطيين الذين دعموه خلال الانتخابات التمهيدية، التي واجه فيها فقط خبيرة المساعدة الذاتية ماريان ويليامسون والنائب دين فيليبس في عدد قليل من الولايات.
وقال بايدن “لقد صوتم لي لأكون مرشحكم. لا أحد غيري. أنتم الأصوات، الناخبون هم من فعلوا ذلك. وعلى الرغم من ذلك، يبدو أن بعض الناس لا يهتمون بمن صوتم له، لكن تخيلوا ماذا، إنهم يحاولون إخراجي من السباق”.
وأكد قراره بالبقاء في السباق، وأضاف: “لقد تعلمت منذ وقت طويل أنه عندما تتعرض للسقوط فإنك تعود للنهوض”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرئيس الأمريكي بايدن السباق الرئاسي ترامب ترامب مرة أخرى
إقرأ أيضاً:
«طبيب عناية» يواصل إثارة الجدل حول مارادونا!
سان إيسيدرو (أ ف ب)
أخبار ذات صلةشهِد طبيب عناية مركزة في محاكمة سبعة أخصائيين صحيين متهمين بالإهمال الجنائي في قضية وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، بأن الأخير «لم يكن يجب أن يُخضع لرعاية منزلية» بعد جراحة الدماغ التي أجراها عام 2020، خاصة بسبب حاجته إلى «إعادة تأهيل من الإدمان».
وأضاف الطبيب فرناندو فياريخو، رئيس قسم العناية المركزة في عيادة «أوليفوس» شمال بوينوس آيرس، حيث خضع مارادونا للعملية في أوائل نوفمبر 2020 «لم يكن مريضاً مناسباً للرعاية المنزلية، كنا نراقبه لأيام باستخدام المهدئات».
وشدّد: «لا أظن أنه كان بإمكانه مغادرة مؤسسة طبية، نحن نتحدث عن مريض كان يحتاج إلى إعادة تأهيل من الإدمان ويمكن أن يمرّ بنوبات من الإثارة الحركية النفسية، أو أن يُعالج نفسه بنفسه، أو يأكل ويشرب أي شيء، وهذه أمور من الصعب جدا السيطرة عليها مهنياً في منزل خاص».
واعتبر أن البديل الوحيد كان سيكون رعاية منزلية شبه مؤسسية، تشمل وجود ممرض دائم ومرافقة علاجية وطبيب ملازم له عن قرب.
ويمثل أمام المحكمة بتهمة «احتمال القتل العمد» جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو.
توفي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاماً في 25 نوفمبر 2020 بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى لمدة أسبوعين بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس.
وأثارت شهادات عدة انتقادات حادة لظروف الرعاية، التي تلقاها مارادونا في تلك المرحلة، من بينها عدم ملاءمة المنزل، سوء التجهيزات الطبية وضعف جودة المتابعة، كما طُرحت تساؤلات حول من كان يتخذ القرارات في بيئة مارادونا الذي وصفه الطبيب فياريخو بأنه كان في «حالة وعي مشوشة أشبه بالضبابية».
وتكرّست مجدداً صورة مارادونا باعتباره «مريضاً غير قابل للسيطرة»، إلى درجة أن اثنين من المتهمين، وهما طبيبه المعالج وطبيبة نفسية، طلبا من عيادة «أوليفوس» بعد الجراحة إخضاعه لتخدير طويل المدى «لمعالجة أعراض التوقف عن الإدمان»، وهو ما رفضته وحدة العناية المركزة، مفضّلة تخديراً لمدة 24 ساعة يتناقص تدريجياً، بحسب شهادة الدكتور فياريخو.
وفي بداية المحاكمة، أفاد خبراء الطب الشرعي أن مارادونا، وعلى الرغم من تاريخه المعروف مع الإدمان، لم تكن هناك أي آثار لمخدرات أو كحول في دمه وقت الوفاة، لكن في المقابل عُثر على آثار أدوية مضادة للاكتئاب، الصرع والذهان، بالإضافة إلى علامات تتوافق مع تشمع كبدي.
ويواجه المتهمون أحكاماً بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاماً في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستي استماع أسبوعياً.