جهود التحالف الوطني في الدعم الاجتماعي والصحي خلال أول 6 أشهر من 2024
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تتنوع جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في مختلف محاور التنمية، منذ انطلاقه، ونجح في النصف الأول من عام 2024، في الوصول إلى أكثر من 28 مليون مستفيد في مختلف المحافظات، وترصد «الوطن» في السطور التالية جهود التحالف الوطني في المحور الاجتماعي.
الدعم الاجتماعي من التحالف الوطنيونشر التحالف الوطني تقريرا يرصد فيه أبرز الإنجازات خلال النصف الأول من 2024، في المحور الاجتماعي، الذي شمل إعادة إعمار 384 منزلا، إضافة إلى تجهيز العرائس وتوزيع الأجهزة الكهربائية ومد وصلات المياه، كما شمل المحور الاجتماعي تنفيذ معارض للملابس وتوزيع بطاطين لأكثر من 17 ألف أسرة، في إطار الاهتمام بكل فئات المجتمع من مرأة وطفل وشباب وكبار سن وذوي همم وغيرهم.
جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في النصف الأول من 2024، امتدت إلى القطاع الصحي، وجرى تسليم أكثر من 22 ألف نظارة طبية، وإجراء 70 عملية قلب، و193 عملية عيون، وتوزيع 273 جهازا تعويضيا، إضافة إلى القوافل الطبية في مختلف المحافظات بشكل يومي حتى وصل عدد المستفيدين إلى أكثر من 69 ألفا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني دعم التحالف الوطني القوافل الطبية في التحالف الوطني جهود التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقى: توثيق اختفاء أكثر من 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب فى السودان
كشفت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، عن توثيق، فقدان 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب في السودان، والتي أوشكت على إكمال عامها الثاني، وفي الأيام السابقة، تمكن الجيش السوداني من تحرير قرابة 4 آلاف من العسكريين والمدنيين الذين جمعتهم قوات الدعم السريع في جبل أولياء جنوبي الخرطوم، من مراكز اعتقالها في أحياء العاصمة.
وقال رئيس الكيان الحقوقي، الصادق علي حسن، إن عدد المفقودين بلغ أكثر من 50 ألف شخص، منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 حتى مارس الحالي، وفقا لصحيفة سودان تربيون.
وأشار إلى أن أغلب المفقودين من الولايات المتأثرة بالنزاع، مثل الخرطوم وسنار والنيل الأبيض وإقليم دارفور، الذي يضم خمس ولايات.
وتشكلت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات من منظمات وشبكات وحملات مناصرة تعمل في مجالات حقوق الإنسان ورصد وتوثيق الانتهاكات.
يشار إلى أن ميليشيا الدعم السريع اختطفت آلاف الأشخاص، بعضهم أُطلق سراحهم بعد دفع فدية مالية، وآخرون قضوا نحبهم جراء الجوع وانعدام الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز، فيما لا يزال مصير أكثرهم مجهولًا.
وتوقع الصادق اكتشاف حقائق صادمة وغير متوقعة بعد توقف الحرب حول الانتهاكات التي ارتُكبت بحق النساء والأطفال، بما في ذلك جرائم الاغتصاب.
المصري اليوم