استشارية: المتبرع بالدم أقل عرضة للإصابة بسرطان الدم والسكتات الدماغية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
قالت استشارية طب الأسرة د. رحاب العنزي، إن الدراسات قد أثبتت أن الحالة النفسية تتحسن حال التبرع بالدم، كما يكون المتبرع بشكل دوري أقل عرضة للإصابة بسرطان الدم والسكتات الدماغية والأمراض القلبية.
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن التبرع بالدم عملية آمنة بنسبة 100%، كما أنها تخلص الجسم من الدم القديم، ما يحفز النخاع على إنتاج كميات دم جديدة، وتزيد من قدرته الوظيفية وتحسن الانتباه والتركيز والدورة الدوموية.
وأوضحت العنزي أن المتبرع يخضع لفحص طبي ويقدم له العلاج بالشكل المناسب حال اكتشاف إصابته بأي مرض، مشيرة إلى أن التبرع يكون بكمية من 450 – 500 مل، وتكون الفترة الفاصلة بين مرات التبرع بالدم 8 أسابيع بحيث لا يتجاوز 5 مرات في السنة.
فيديو | استشارية طب الأسرة د. رحاب العنزي:
أثبتت دراسات أن الحالة النفسية تتحسن حال التبرع بالدم ويكون المتبرع أقل عرضة للإصابة بسرطان الدم#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/kTLpdOd9my
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التبرع بالدم التبرع بالدم
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يعيد الدعوة لشراء مجلة الكرازة ويشجع على التبرع بالكتب للمكتبة المركزية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعاد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الدعوة للأسبوع الثاني على التوالي إلى دعم وتشجيع مجلة الكرازة مشيرًا إلى أنها المجلة الناطقة باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وتصدر كل أسبوعين، وأنها مجلة خبرية وبها وجبة روحية من خلال المقالات المتنوعة التي تنشر فيها.
وكرر قداسته الدعوة أيضًا إلى دعم احدي الجرائد الاخري واصفًا إياها بأنها جريدة وطنية تهتم بالشأن الوطني والشأن الكنسي، مشيرًا إلى أن الجريدة يعمل فيها عدد كبير من المحررين والعاملين، وأن دعم الكرازة ووطني يأتي بالحرص على شرائهما، لأن شراءهما بشكل منتظم يضمن لهما الاستمرارية.
ولفت قداسة البابا إلى أن الاعتماد على متابعة الأخبار وقراءة المقالات عن طريق شبكة الإنترنت لن يغني عن الجرائد الورقية، معطيًا مثالاً بجريدة النيوزويك الأمريكية، عادت إلى الطباعة الورقية بعد أن توقفت لفترة اعتمادًا على متابعة القراء لها عن طريق "الإنترنت".
جاء ذلك في ختام عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في كنيسة السيدة العذراء والقديس البابا أثناسيوس الرسولى بمدينة نصر.
كما دعا قداسته متابعيه إلى تقديم المكتبات القديمة الموجودة لديهم إلى المكتبة البابوية المركزية الموجودة في مركز لوجوس بوادي النطرون.
وأوضح أنه يمكن لمن لديه كتب أو مكتبات تسليمها للمقر البابوي بالقاهرة، سواء كتب مطبوعة أو مكتوبة بخط اليد.