رئيس منطقة الغربية الأزهرية يتابع امتحانات الشهادة الثانوية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
تفقد فضيلة الشيخ عبد اللطيف حسن طلحة، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية، وقيادات منطقة الغربية الأزهرية، سير امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية، بلجان إدارة السنطة التعليمية، شملت لجان(معهد السنطة، ميت يزيد وفتيات السنطة) وقد أدى طلاب القسم العلمي، الامتحان في مادة “الديناميكا”.
واطمأن على توفير المناخ الملائم للطلاب، والالتزام بالتعليمات الواردة من قطاع المعاهد الأزهرية، والتواصل المباشر مع غرفة عمليات المنطقة لمتابعة سير الامتحانات، والتعامل مع أية مشكلات طارئة داخل اللجان.
وحول موقف امتحانات طلاب الثانوية الأزهرية يوم الخميس المقبل نظرا لوجود إجازة رأس ألسنة الهجرية أكد الشيخ عبد اللطيف طلحة مدير عام المنطقة الأزهرية بالغربية بناء على تعليمات فضيلة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية؛ استمرار أعمال امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية الدور الأول للعام الدراسي ۲۰۲٤/۲۰۲۳م، لطلاب القسم الأدبي في يوم الخميس المقبل الموافق ١١ يوليو ٢٠٢٤م، وهذا وفقا للجدول المعلن، ويُنَبَّه على كافة رؤساء اللجان إعلام الطلاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثانوية الأزهرية تفقد الامتحانات منطقة الغربية الازهرية الديناميكا السنطة
إقرأ أيضاً:
فرحة في عز الوجع بمنطقة ود شريفي بالسودان
وتعد منطقة ود شريفي في كسلا نموذجا رائعا في استضافة النازحين الذين قدموا إليها من مختلف مناطق السودان هربا من الحرب. وتلعب اللجان الأهلية في المنطقة دورا كبيرا في دعم هؤلاء النازحين.
ويوجد 17 مركز إيواء في ود شريفي، أغلبها مدارس، ويوجد بها نازحون من ولايتي الخرطوم والجزيرة وسنجة وسنار. ويقدر عدد الأسر النازحة بـ1150 أسرة.
ويقول أحد مسؤولي اللجان الأهلية إنه كانت لديهم مبادرة لفحص النازحين وتقديم الدواء لهم مجانا، كما أن المواطنين قدموا الدعم للنازحين من خلال تزويدهم بما يحتاجونه من بطانيات وملابس الأطفال وملابس النساء وغيرها من الاحتياجات.
وزار مقدم برنامج "عمران "، سوار الذهب علي، أحد مراكز الإيواء في ود شريفي، وتحدث إلى نازحة من ولاية الخرطوم وتحديدا منطقة بحري، قالت إن معها 4 أسر. كما تحدث إلى أخرى نزحت من أم درمان، ووصفت الوضع بالصعب جدا عليهم لأنهم غادروا بيوتهم.
وعبّر بعض النازحين عن الظروف المعيشية الصعبة، وعن أحلامهم التي تبخرت بسبب الحرب، ويروي أحد الشباب أنه كان بصدد بناء بيته استعدادا للزواج، لكن الحرب عطلت مشروعه.
ورغم ظروف النزوح الصعبة، فإن النازحين في منطقة ود شريفي يتمسكون بالحياة، ولذلك تقرر إقامة حفل زواج جماعي لـ15 شابا، ووفرت تجهيزات للعرسان وأقيم الحفل بحضور الجميع وسط فرحة وزغاريد.
إعلانولخص أحد الرجال مشهد الفرح بالقول "كانت هذه فرحة في عز الوجع".
8/3/2025