مدرسة فولكس فاجن الثانوية للتكنولوجيا التطبيقية.. رابط وشروط التقديم بعد الإعدادية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
بدائل الثانوية العامة 2024.. يتجه الكثيرون من خريجي الشهادة الإعدادية للتقديم في المدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي تعد من أحدى البدائل للثانوية العامة 2024، و منها مدرسة فولكس فاجن للتكنولوجيا التطبيقية بحي الاسمرات، وتقبل من مجموع 230 درجة.
مدرسة فولكس فاجن الثانوية للتكنولوجيا التطبيقيةوتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة كل ما يخص مدرسة فولكس فاجن الثانوية للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وللطلاب الراغبين في التقديم على مدرسة فولكس فاجن الثانوية للتكنولوجيا التطبيقية 2024، يمكنهم اتباع الخطوات التالية:
- دخول الطالب إلى موقع وزارة التربية والتعليم من هذا الرابــــــــــــــــــط.
- التسجيل على الحساب الموحد.
- إدخال البيانات.
- حفظ البيانات.
فولكس فاجن الثانوية للتكنولوجيا التطبيقية-
- أن يكون الطالب حاصلا على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023 - 2024.
- ألا يزيد سن المتقدم عن 18 عام في أول أكتوبر 2024.
- أن يتقدم الطالب للالتحاق من خلال الموقع الرسمي لوزارة التعليم.
- أن يجتاز المتقدم اختبارات القبول.
- اجتياز الكشف الطبي.
- اجتياز المقابلة الشخصية.
- الحصول على شهادة مصرية مطابقة للمعايير الدولية.
- الحصول على شهادة خبرة من الشريك الصناعي.
- التدريب العملي أثناء فترة الدراسة بمصانع وشركات الشريك الصناعي.
- فرص التعيين بشركات ومصانع الشريك الصناعي بعد التخرج.
- مكافآت مالية أثناء فترة التدريب العملي.
- الحصول على الزي المدرسي مجانًا.
اقرأ أيضاًتنسيق مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2024.. رابط التقديم والأوراق المطلوبة
لخريجي الشهادة الإعدادية.. تنسيق مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2024 بجميع المحافظات
لطلاب الشهادة الإعدادية.. تنسيق القبول بالمدارس البديلة للثانوية العامة 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فولكس فاجن مدارس التكنولوجيا التطبيقية المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية التكنولوجيا التطبيقية مدرسة التكنولوجيا التطبيقية الثانوية التكنولوجية المدارس التكنولوجية التطبيقية مدرسة فريش الدولية للتكنولوجيا التطبيقية التکنولوجیا التطبیقیة الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
صفقة ترامب للمعادن.. هل يتجه للتكنولوجيا الخضراء التي يسخر منها؟
منذ توليه منصبه، انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اتفاقية باريس للمناخ، التي تُعتبر أهم اتفاقية عالمية للمناخ. ليس هذا فحسب بل إن هناك تقارير تفيد بأنه منع العلماء الأمريكيين من المشاركة في أبحاث المناخ الدولية، وألغى الأهداف الوطنية للسيارات الكهربائية.
وكان دائما يسخر من محاولات سلفه تطوير تكنولوجيا خضراء جديدة، واصفاً إياها بـ "الخدعة الخضراء الجديدة".
ومع ذلك، فإن ترامب ربما يهدي أكبر هدية لمؤيدي التكنولوجيا الخضراء، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".
يأتي ذلك في ظل الاهتمام الكبير لترامب بمسألة المعادن النادرة، حيث تُعد هذه المعادن أساسية في صناعات تشمل الفضاء والدفاع، لكن من المثير للاهتمام أن لها استخداماً رئيسياً آخر أيضاَ، وهو تصنيع التكنولوجيا الخضراء، التي يستهزئ بها ترامب.
تناول تقرير نشرته لجنة حكومية أمريكية في كانون الأول/ ديسمبر 2023 ضعف موقف الولايات المتحدة في المعادن الأرضية النادرة والمعادن الحيوية (مثل الكوبالت والنيكل).
وجاء في التقرير: "يجب على الولايات المتحدة إعادة النظر في نهجها السياسي تجاه سلاسل توريد المعادن الحيوية وعناصر الأرض النادرة نظراً للمخاطر التي يشكلها اعتمادنا الحالي على جمهورية الصين الشعبية".
وحذر التقرير من أن عدم القيام بذلك قد يؤدي إلى "توقف الإنتاج الدفاعي تماماً وخنق تصنيع التقنيات المتقدمة الأخرى".
وتنبع هيمنة الصين على السوق من إدراكها المبكر للفرص الاقتصادية التي توفرها التكنولوجيا الخضراء. التي "تستحوذ على 60 في المئة من إنتاج المعادن الأرضية النادرة العالمي، لكنها تُعالج ما يقرب من 90 في المئة منها، وهي المهيمنة في هذا المجال"، بحسب غريسلين باسكاران، مديرة برنامج أمن المعادن الأساسية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن.
وووفق كريستوفر نيتل، أستاذ الاقتصاد التطبيقي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا فـ"إنها مصادفة سعيدة أن هذا قد يُسهم في نهاية المطاف في دعم التكنولوجيا الخضراء".
ويبدو أن جهود ترامب الأخيرة للحصول على هذه المعادن الأساسية تُشير إلى أن التركيز على العمليات الأولية قد يكون قائماً الآن.
ويفيد عاملون في القطاع بأن الهمسات في أروقة البيت الأبيض تُشير إلى أن ترامب قد يكون على وشك إصدار "أمر تنفيذي للمعادن الحيوية"، والذي قد يُوجِّه المزيد من الاستثمارات لتحقيق هذا الهدف.
ولا تزال التفاصيل الدقيقة التي قد يتضمنها الأمر التنفيذي غير واضحة، لكن خبراء مُلِمّين بالقضية قالوا، بحسب "بي بي سي" إنه قد يشمل تدابير لتسريع التعدين في الولايات المتحدة، بما في ذلك تسريع إصدار التصاريح والاستثمار لبناء مصانع المعالجة.
وتختم "بي بي سي" تقريرها بالقول إنه "بالنسبة للمهتمين بقضايا المناخ، فإن ترامب ليس بالتأكيد مناصراً للبيئة. ومن الواضح أنه لا يهتم بجعل إرثه بيئياً، بل اقتصادياً، مع أنه قادر على تحقيق الأمر الأول إذا اقتنع بأنه سيعزز الاقتصاد".