تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعرض مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي نسخة مرممة من فيلم الجريمة الدنماركي “Pusher" للمخرج نيكولاس ويندينج ريفن، وذلك ضمن قسم كلاسيكيات فينيسيا، على هامش النسخة الـ81 من المهرجان الإيطالي الرائد، والمقام خلال الفترة من 28 أغسطس وحتى 7 سبتمبر المقبل.

صدر فيلم “Pusher” عام 1996، ويُعد من الأفلام الرائدة التي كشفت عن موهبة النجم مادس ميكلسن، كما أنه العمل الإخراجي الأول لمخرجه ويندينج ريفن.

عُرض الفيلم لأول مرة عالميًا في مهرجان تورنتو السينمائي عام 1996، وتم عرضه في أسبوع النقاد بمهرجان كان ومهرجان لندن السينمائي.

ووفق موقع “هوليوود ريبورتر”، قالت سوزان ويندت، المديرة الإدارية لشركة “TrustNordisk”، التي تتولى المبيعات العالمية للفيلم: "بعد مرور 28 عامًا على ظهور فيلم نيكولاس ويندينج ريفن لأول مرة في العالم، نحن متحمسون حقًا لحضور العرض العالمي الأول لفيلم Pusher المستعاد في كلاسيكيات فينيسيا".

تتبع قصة الفيلم تاجر المخدرات (توني)، الذي يزداد يأسه بشكل متزايد بعد أن أدت صفقة فاشلة إلى تركه مدينًا كبيرًا لتاجر مخدرات لا يرحم. واصل ريفن إخراج سلسلتين عقب نجاح الجزئ الأول، وكلاهما قيد الترميم أيضًا.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي مادس ميكلسن

إقرأ أيضاً:

ريال مدريد يقدم أسوأ نسخة هجوم امام ريال بيتيس

بغداد اليوم -  متابعة

ظهر ثلاثي هجوم ريال مدريد بشكل متراجع خلال خسارة الفريق بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.

ألقت وسائل اعلام مدريدية، باللائمة على هجوم ريال مدريد، عقب خسارة فريقهم امام ريال بيتس، بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.

ووفقا لوسائل اعلام اسبانية: "لم يلب مبابي أو فينيسيوس أو رودريجو النداء لمساعدة ريال مدريد أمام ريال بيتيس، حيث لم يكن هناك أي أبطال في الفريق رغم أنهم كانوا حديث الساعة مؤخرًا بعدما أظهروا قوة هجومية مذهلة وسجلوا أرقامًا مرعبة".

وأضافت: "لم تكن هناك سوى تسديدة واحدة على المرمى من الثلاثي الهجومي خلال 90 دقيقة كاملة، حيث جاءت من فينيسيوس، لكنها كانت ضعيفة في أحضان الحارس أدريان".

وتابعت: "سدد رودريجو  لكن الكرة ذهبت بعيدة عن المرمى، ولم يكن هناك أي شيء آخر، الأمر الأكثر لفتًا للانتباه أن هذا الأداء الضعيف من النجم البرازيلي كان أفضل من الصورة التي ظهر عليها مبابي، الذي لم يسدد أي كرة، لا داخل المرمى أو خارجه". 

وواصلت: "غادر مبابي ملعب فيلامارين دون أي تسديدة خلال 75 دقيقة لعبها، حيث لمس الكرة 36 مرة فقط، وهو أقل مما فعله كامافينجا الذي دخول كبديل (38 لمسة)، وقريب من أرقام أردا جولر، الذي شارك أيضًا كبديل (33 لمسة)، وذلك ببساطة لأن كيليان لم يكن حاضرًا في المباراة".  

وأشارت إلى أن دقة تمريرات مبابي كانت 68٪ فقط (رغم المستوى السيئ لرودريجو، وصلت دقته إلى 82٪).

أما في الثلث الأخير من الملعب، انخفضت دقة تمريرات مبابي إلى 64٪، كما فقد الكرة في نصف محاولاته للمراوغة (نجح في 3 من أصل 6)، ولم يرسل سوى عرضية واحدة طوال المباراة.   

وخسر رودريجو 50٪ من المواجهات الثنائية (نجح في 4 مراوغات من أصل 8)، بينما كان فينيسيوس أسوأ، حيث لم يكمل سوى 36٪ من مراوغاته (4 من 11).

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • كابوريا 2.. هل يكرر محمد رمضان نجاح أحمد زكي؟.. سحر رامي تجيب
  • داليا مصطفى: لم أقاطع مهرجان القاهرة السينمائي ولما بغضب بخرج تصريحات انفعالية
  • الشريف: التمر الليبي يتوج بمهرجان القاهرة وسط غياب مستنكر لمؤسساتنا الحكومية
  • مواطن يتخصص في اقتناء نسخ نادرة من القرآن الكريم.. فيديو
  • ريال مدريد يقدم أسوأ نسخة هجوم امام ريال بيتيس
  • نسخة محسنة ومزودة بالذكاء الاصطناعي.. أمازون تطلق "أليكسا بلس"
  • تعيين أعضاء جدد للجنة دعم الإنتاج السينمائي لتعزيز صناعة السينما الوطنية
  • أختتام مهرجان الأفلام القصيرة الأول في تربية الرصافة الثالثة
  • المنيا تفوز بالمركز الأول على مستوى الجامعات بمهرجان ألعاب الجنوب
  • إياد نصار: الإنتاج السينمائي استثمار في المهنة وليس مغامرة خاسرة