ليبيا – علق المحلل السياسي الليبي عبد الله الكبير،على اجتماع الرباط الذي سيجمع محمد المنفي ومحمد تكالة وعقيلة صالح،قائلا:”هذه محاولة أخرى لقطع الطريق على أي مبادرة تقودها بعثة الأمم المتحدة، اللقاء الأول في مصر رتّبته السلطات المصرية تحت لافتة جامعة الدول العربية ولم يسفر عن أي نتيجة تذكر رغم البيان الصادر عنه، والذي أكد على التوافق على تشكيل لجنة لمراجعة قوانين الانتخابات، وتوحيد السلطة التنفيذية”.

الكبير وفي تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز”،تابع حديثه: “لا أعتقد أن النقاط الخلافية يمكن تجاوزها فكل طرف متمسك بموقفه، وكل طرف خاضع للأطراف القوية التي ليس من مصلحتها إجراء انتخابات ستنهي هيمنتها على السلطة”.

وأنهى الكبير حديثه بالقول: “يبدو واضحًا أن سلطات الأمر الواقع تريد تثبيت الوضع القائم مع السعي إلى قضم المزيد من السلطة والنفوذ”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

استطلاع: عدد متزايد من الأوروبيين يصفون ترامب بالدكتاتور

يعتقد أكثر من نصف الفرنسيين والألمان والبريطانيين ونحو نصف البولنديين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "دكتاتور"، وفق استطلاع أجراه مركز "ديستان كومان (مصير مشترك)" للأبحاث، في وقت يحاول ترامب فرض اتفاق سلام بين كييف وموسكو تعتقد أوروبا أنه قد يهدد سلامها إذا لم يكن عادلا لأوكرانيا.

ووفق الاستطلاع الذي نشر أمس السبت، يصف 59% من الفرنسيين والألمان المشاركين بالاستبيان الرئيس الأميركي بـ"الدكتاتور"، كما يصفه بذلك 56% من البريطانيين و47% من البولنديين.

وأظهر نحو 35% من الفرنسيين الذين شملهم الاستطلاع تعاطفا أكبر مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي منذ لقائه العاصف مع ترامب في واشنطن نهاية فبراير/شباط، وقال 9% فقط إنهم أقل تعاطفا معه.

ويعتبر ربع الفرنسيين فقط أن الولايات المتحدة لا تزال حليفة لهم، فيما يجد 57% منهم صعوبة في وصف العلاقة، ويترددون في الاعتراف باحتمال حدوث تراجع في التحالف، وفق الاستطلاع.

حرب محتملة

وفيما يتعلق باحتمالات نشوب حرب في أوروبا خلال السنوات المقبلة، يرى 60% من الفرنسيين أنه من المحتمل أن تغزو روسيا دولا أوروبية أخرى في السنوات المقبلة، مقارنة بـ68% في بريطانيا وبولندا و53% في ألمانيا.

إعلان

كما قال نحو 76% من الفرنسيين إنهم قلقون أو قلقون جدا "من امتداد الصراع في أوروبا في السنوات القليلة المقبلة"، بحسب الاستطلاع.

ويرغب 66% من البولنديين والبريطانيين في مواصلة دعم أوكرانيا، حتى دون دعم الولايات المتحدة، وتبلغ النسبة في فرنسا 57%، وفي ألمانيا 54%.

بعثة لحفظ السلام

ولا يوجد إجماع على إمكانية إرسال بعثة لحفظ السلام إلى أوكرانيا بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

ففي بريطانيا، أعرب 57% من المستطلعة آراؤهم عن تأييدهم "إلى حد ما أو إلى حد كبير" لإرسال بعثة لحفظ السلام، مقارنة بـ44% في فرنسا و41% في ألمانيا و27% فقط في بولندا.

وبحسب الاستطلاع نفسه، فإن 61% من الفرنسيين "يؤيدون إعادة فرض شكل من أشكال الخدمة العسكرية الإلزامية"، مع وجود نسبة عالية جدا في أوساط اليمين واليمين المتطرف.

وكانت الخدمة العسكرية الإلزامية ألغيت في فرنسا في أواخر تسعينيات القرن العشرين.

وأجري استطلاع الرأي عبر الإنترنت في فرنسا وبولندا وألمانيا والمملكة المتحدة وشمل أكثر من ألف شخص في كل دولة.

ويأتي ذلك في وقت جمدت فيه واشنطن هذا الأسبوع مساعداتها العسكرية والاستخبارية لكييف. وفي المقابل، يحشد الأوروبيون جهودهم للتعويض عن انخفاض المساعدات الأميركية وإنشاء قدرة دفاعية موثوق بها في القارة.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تؤكد تصاعد العنف في شرق الكونغو الديمقراطية
  • تعزيز دورها في مختلف المجالات.. البعثة الأممية تطلق «منصة المرأة الليبية»
  • استطلاع: عدد متزايد من الأوروبيين يصفون ترامب بالدكتاتور
  • ترامب يعين ريتشارد ديوك بوكان سفيرا جديدا في الرباط
  • مقتل وإصابة أفراد من بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان
  • مقتل 27 جندي بهجوم على مروحية تابعة لـ«الأمم المتحدة» في السودان
  • قتلى وجرحى بعد تعرض مروحية للأمم المتحدة لإطلاق نار جنوب السودان
  • الجيش الأبيض: حرس الجنرال في الناصر تسبب في مصرعه
  • إطلاق نار على هليكوبتر أممية في السودان يسفر عن سقوط قتلى
  • قتلى من بينهم ضابط بإطلاق نار على طائرة أممية بجنوب السودان