إصابة طالبة ثانوية عامة بهبوط بلجنة مدرسة الزهور بسفاجا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
شهدت لجنة الثانوية العامة بمدرسة الزهور بمدينة سفاجا اليوم، إصابة طالبة أثناء أداء الامتحان بحالة هبوط، وتم نقلها إلى مستشفى سفاجا المركزى لتلقى العلاج.
وكان قد ورد إخطار لغرفة عمليات مديرية التربية والتعليم بالبحر الأحمر، يفيد إصابة طالبة ثانوية عامة تدعى سماح أيمن عبد الوهاب 16 سنة، بحالة هبوط أثناء أداء امتحان مادة الكيمياء بلجنة مدرسة الزهور وتم نقلها إلى مستشفى سفاجا المركزى لتلقى الإسعافات والعلاج.
وأدى طلاب الثانوية العامة اليوم امتحانات مادتي الكيمياء للشعبة العلمية و الجغرافيا للشعبة الأدبية، ويبلغ إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام الدراسي 2023 - 2024 في محافظة بالبحر الأحمر 4716 طالبا وطالبة، يؤدون امتحاناتهم داخل 13 لجنة امتحانية على مستوى المحافظة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه سفاجا إصابة طالبة ثانوية عامة
إقرأ أيضاً:
لجنة الصليب الأحمر الدولية تحذر من خطر يهدد عشرات العراقيين
شبكة انباء العراق ..
كشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن مساحة الأراضي التي تحتوي على ألغام ومخلفات حربية متفجرة في العراق تقدر بـ 2100 كيلو متر مربع، لافتة الى ان ذلك يهدد حياة العشرات من العراقيين.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر في العراق، هبة عدنان في تصريحات صحفية|، ان “الألغام الأرضية والمخلفات الحربية المتفجرة تمتد على مساحةٍ تقدر بـ 2100 كيلومتر مربع في العراق، أي ما يعادل نحو 300 ألف ملعب كرة قدم.”
وأشارت هبة إلى أن “الألغام والمخلفات الحربية تشكل تهديدا مستمرا على حياة المدنيين، وتحول دون عودة العوائل النازحة إلى مناطقها، وتقيد إمكانية الوصول إلى الأراضي الزراعية، وتبطئ من جهود إعادة الإعمار”.
ووفق إحصائيات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في العراق، تسببت الألغام والمخلفات الحربية خلال عامي 2023 و2024، بمقتل وإصابة 78 شخصا، فيما قتل 3 طلاب نتيجة لانفجار مخلف حربي في قضاء أبي الخصيب بمحافظة البصرة منذ بداية عام 2025.
ولفتت هبة إلى أن “الأطفال هم من بين الفئات العمرية الأكثر عرضة لخطر الألغام والمخلفات الحربية المتفجرة في العراق، إذ غالبًا ما ينجذبون إلى الأجسام الغريبة من دون إدراك لخطورتها”.
وأكدت هبة أن “مخاطر الألغام ومخلفات الحرب مازالت قائمة في المناطق التي عاد إليها المدنيون في محاولة لإعادة بناء حياتهم بعد النزاع”، مشيرة الى أن “خطر الألغام يمتد إلى ما هو أبعد من المدنيين ليشمل فرق إزالة الألغام، الذين يواجهون مخاطر تهدد حياتهم أثناء تنفيذهم لمهام عملهم المتمثلة بإزالة هذه المخاطر المميتة”.
وشهد العراق على مدى عقود أزمات وحروبا متتالية، وتكشف المساحات الملوثة بالألغام والمتفجرات عن الصراعات والحروب المتلاحقة، بدءا بالحرب العراقية الإيرانية وحربي الخليج وعملية تحرير العراق عام 2003، وما أعقبها ذلك من نزاعات داخلية ومواجهات ضد التنظيمات المتطرفة.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية بالعلمين الجديدة والساحل الشمالى الغربي