أخبار ليبيا 24 – خاص

أبلغ مصدر مسؤول، أن الإنتاج الواصل اليوم الإثنين من حقلي مسلة والسرير إلى ميناء الحريقة النفطي في طبرق بلغ 205 ألف برميل.

ويصل النفط الخام عبر الحقلين المملوكين لشركة الخليج العربي للنفط، إلى الميناء، عبر أنبوب بطول 513 كيلو متر وقطر 34 بوصة.

واستقبل ميناء الحريقة، اليوم، الناقلة النفطية (سوميت سبيرت)، وذلك لشحن مليون برميل من النفط الخام في طريقها إلى الصين، وفق إفادة المصدر لأخبار ليبيا 24.

وقال المصدر، الذي فضّل عدم نشر اسمه، إن الناقلة قادمة من مالطا وتحمل علم جزر “الباهاماز” وهي الناقلة الثانية خلال شهر يوليو الجاري.

ميناء كان قد استقبل يوم 03 أغسطس 2023 أول ناقلة نفطية وهي الناقلة (فرونت كاسكيد) لشحن مليون برميل من النفط الخام جرى تصديرها إلى بريطانيا.

وبلغت صادرات ميناء الحريقة 6 مليون برميل خلال شهر يوليو الجاري، وهي بنفس الكمية خلال شهر يونيو 2023.

 

الوسومحقلي مسلة والسرير ميناء الحريقة النفطي نفط ليبيا

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: ميناء الحريقة النفطي نفط ليبيا

إقرأ أيضاً:

النقد الدولي: تراجع الإنتاج النفطي العراقي نتيجة العقوبات

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 2:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف تقرير لصندوق النقد الدولي، اليوم الخميس، أن العراق وبعض الدول المصدرة للنفط خارج مجلس التعاون، ستواجه ضغوطاً مزدوجة تتمثل في تراجع الإنتاج النفطي نتيجة العقوبات وتقلص الإنفاق العام، مما يؤدي إلى مراجعة توقعات النمو بشكل حاد نحو الانخفاض.ووفقاً لتقرير صندوق النقد الدولي الصادر في أيار/مايو 2025، أنه على الرغم من تراجع التوقعات الاقتصادية العالمية، تظهر دول الشرق الأوسط وآسيا الوسطى تفاوتاً واضحاً في الأداء.ويشير التقرير الصندوق النقد الدولي إلى أن تصاعد التوترات التجارية العالمية، وارتفاع الرسوم الجمركية إلى مستويات لم تُشهد منذ قرن، إلى جانب تصاعد النزاعات الإقليمية، كلّها عوامل أثّرت سلباً في آفاق النمو في المنطقة.ومن المتوقع أن يبلغ النمو في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى 2.6 بالمئة عام 2025، منخفضاً من 2.9 بالمئة في 2024، وسط ضغوط ناتجة عن تباطؤ إنتاج النفط وتزايد حالة عدم اليقين العالمية.بالنسبة للدول المصدّرة للنفط، يُتوقّع أن يتراجع النمو إلى 2.4 بالمائة ، مدفوعاً بتباطؤ تعافي الإنتاج رغم بدء تخفيف تخفيضات “أوبك+” تدريجياً، وانخفاض أسعار النفط إلى نحو 66 دولاراً للبرميل.ومع ذلك، من المتوقع أن يظل النمو في القطاعات غير النفطية قوياً خاصة في دول مجلس التعاون الخليجي، مدعوماً بالاستثمار الحكومي والاصلاحات.في الدول المصدرة للنفط خارج مجلس التعاون، مثل الجزائر والعراق وإيران، فتواجه ضغوطاً مزدوجة تتمثل في تراجع الإنتاج النفطي نتيجة العقوبات وتقلص الإنفاق العام، مما أدى إلى مراجعة توقعات النمو بشكل حاد نحو الانخفاض.النسبة للدول المستوردة للنفط مثل مصر والأردن وتونس، يُتوقّع تحسن طفيف في النمو، لكنه سيبقى محدوداً بسبب ضعف الطلب الخارجي، تراجع المساعدات، وارتفاع تكلفة التمويل. أمّا في آسيا الوسطى، فالنمو سيتأثر بتباطؤ الاستثمارات وتراجع الطلب من الشركاء التجاريين الرئيسيين.ورغم هذه التحديات، فإن بعض الدول مثل السعودية وقطر تواصل تحقيق مكاسب من تنوع مصادر الدخل وجذب الاستثمارات الأجنبية. 

مقالات مشابهة

  • “الزكاة والضريبة والجمارك” في ميناء جدة الإسلامي تُحبط محاولة تهريب أكثر من 1.5 مليون حبة من مادة الإمفيتامين “الكبتاجون”
  • ميناء جدة الإسلامي.. إحباط تهريب 1.5 مليون حبة من مادة الإمفيتامين
  • إحباط محاولة تهريب أكثر من 1.5 مليون حبة كبتاجون عبر ميناء جدة الإسلامي .. فيديو
  • هبوط أسعار النفط وسط مؤشرات على زيادة المعروض وانكماش الاقتصاد الأمريكي
  • النقد الدولي: تراجع الإنتاج النفطي العراقي نتيجة العقوبات
  • أكثر مليون برميل صادرات العراق النفطية للأردن خلال 3 أشهر
  • النقد الدولي يتوقع تراجع الإنتاج النفطي العراقي نتيجة العقوبات وتقليص الإنفاق العام
  • معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • سومو:أكثر من (106) مليون برميل نفط الصادرات العراقية خلال الشهر الماضي
  • العراق يصدر نحو 107 مليون برميل نفط بقيمة 8 مليارات خلال شهر