#سواليف

قال الاستاذ المحامي جمال جيت ، أنه قبل قليل قام وفد من #فريق_الدفاع – الملتقى الوطني للدفاع عن الحريات بزيارة الاستاذ #احمد_حسن_الزعبي في #سجن_ماركا، وهم : الأساتذة زياد المجالي ، بشر الخطيب ، علي السعد بني سلامه، المحامي وسام عادل جباعته ، علاء حياري .
وأضاف الاستاذ جيت عبر منشور له في صفحته على الفيسبوك أن الكاتب الزعبي يهديكم تحياته وسلامه ويقول لكم جميلكم تاج فوق راسه، تفاعلكم ومؤازرتكم وصلت اصداؤها له وهو يقدرها كثيرا .

وتابع : معنوياته عالية جدا كقمم الجبال والضحكة لا تفارق محياه وهو يسمع اخباركم ووقفتكم المشرفة، ويحييكم كلا بإسمه وصفته ، ويشكركم جميعا في القرى والبوادي والمخيمات والمدن والمغتربين خارج الاردن والأهل في فلسطين وكل الوطن العربي، ويحيي المقاومة البطلة في غزة وفي كل الأرض العربية وكل احرار في العالم.

مقالات ذات صلة 29 شهيدًا و100 إصابة في 24 ساعة وارتفاع حصيلة الشهداء إلى 38098 شهيدا 2024/07/06

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فريق الدفاع

إقرأ أيضاً:

بري المستهدف في المعادلات الجديدة مرتاح إلى وضعه

كتبت سابين عويس في" النهار": منذ أن سقط مشروع اتفاق وقف النار الذي كان يتولاه مباشرة الرئيس بري مع الوسيط الأميركي هوكشتاين، يحمَّل الرئيس نبيه بري، إلى جانب رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، مسؤولية بث أجواء تفاؤلية لم تكن في محلها، كما يحمّل وحده، وتحديداً من فريق المعارضة، مسؤولية عدم اقتناص الفرصة المتاحة اليوم لفتح أبواب المجلس والدعوة إلى جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية.
تُلقى على بري مسؤوليات كثيرة في هذه الأيام، تعود ربما إلى أنه الوحيد الذي تتقاطع عنده كل المعطيات. فهو يجمع بين موقعه على رأس السلطة التشريعية الوحيدة التي تتمتع بشرعية كاملة، وموقعه على رأس حركة "أمل" والركن الآخر من الثنائية الشيعية التي جعلت منه اليوم "الأخ الأكبر" المكلف التحدث باسم الحزب وقيادة أي مفاوضات تتعلق باتفاق وقف النار وتنفيذ القرار الدولي ١٧٠١. وهو إلى ذلك، الوحيد الذي يملك مفاتيح أبواب ساحة النجمة، المطلوب أن تُفتح ليس فقط من أجل إنجاز الاستحقاق الرئاسي، بل أيضاً لبت مصير استحقاق داهم يتمثل في وضع قادة الأجهزة العسكرية والأمنية مع اقتراب موعد انتهاء ولايتهم الممددة، ولا سيما قائد الجيش في العاشر من كانون الثاني المقبل. وفي حين تترقب الأوساط السياسية مواقف بري لتبيان مآل الأمور بالنسبة إلى هذه الاستحقاقات، فهو غالباً ما يظهر تفاوتاً أو تبايناً في ما يقوله وما يُنقل عنه. وليس أقل من ذلك ما نشرته صحيفة "الواشنطن بوست" عن لسانه أول من أمس، واضطر إلى نفيه بسبب ما قيل إنه مقاربة خاطئة لجوابه، علماً أن بري رفض أي حديث، واكتفى بلقاء لم يتعد الدقائق القليلة مع مراسل الصحيفة.
ثمة شعور في الأوساط السياسية بأن رئيس المجلس يسعى إلى تلميع صورته بعد التشويش الذي يتعرض له، علماً أن الإطلالة الأولى لمعاونه السياسي علي حسن خليل قبل يومين ربما أعطت مفعولاً عكسياً، ولا سيما في موضوع تطبيق القرار ١٧٠١ الذي التزمه الحزب، إذ قال إن التنفيذ يلحظ أن أي إشكال ناتج من مظاهر مسلحة أو بنى عسكرية ظاهرة في منطقة تنفيذ القرار، تقع على الجيش اللبناني مسؤولية ضبطه والتعامل معه، ما أوحى أن تنفيذ القرار يقتصر على إلغاء المظاهر المسلحة وليس القضاء على ما هو ظاهر ومخفي. وقد أثار هذا
الكلام استياء في أوساط رئيس المجلس الذي يسعى إلى إنجاز اتفاق وقف النار في أقرب وقت ممكن.
عن الاستهداف الذي يتعرض له بري، تقول أوساطه إنه يقلل من أهميته انطلاقاً من اقتناعه بما يقوم به وما تمليه المصلحة العامة. لا تنكر الأوساط أن الظروف تعاكسه، وخصوصاً مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية التي جمدت الحركة على خط اتفاق وقف النار، فخفت المساعي الجارية في هذا الشأن، إلا أن هذا لا يحبط عزيمة الرجل في الاستمرار بالمحاولة. 
في هذا الإطار، ورغم نعيه الاتفاق الأخير، فإن اتصالات الجانب الأميركي به لم تتوقف، كما حركة السفيرة في بيروت، ما يؤشر إلى أن الاتفاق لم يسقط بالكامل بعد، ويمكن التعويل عليه لاستكمال التفاوض. وهذا التعويل يمكن أن يكبر إذا فازت المرشحة الديموقراطية بالانتخابات، بما يتيح المجال أمام استكمال المفاوضات من حيث توقفت، ولن يكون هناك حاجة للعودة بها إلى المربع الأول مع إدارة جمهورية جديدة.
أما على الجبهة الداخلية، فتفويض الحزب لبري مستمر على ما تقول الأوساط، والموقف لم يتغير. وهو يتابع مساعيه من أجل منع الشغور في المواقع القيادية العسكرية، لكنه يرفض أن تقتصر المعالجة على ملف قائد الجيش كما طرحت كتلة "القوات اللبنانية"، من دون قيادة قوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للأمن العام. ويفهم من ذلك أن الرجل يعمل على سلة للتمديد لكل قادة الأجهزة على السواء، انطلاقاً من اقتراحات القوانين التي يُنتظر أن تتقدم بها كتل نيابية، في مقدمها كتلة "الاعتدال الوطني"، إلى جانب اقتراح "القوات".
وعليه، لا حاجة في رأي الأوساط إلى أي تسويق أو تلميع للصورة ما دامت على حالها ولا تشوبها شائبة!

مقالات مشابهة

  • أحمد رأفت السيد يطرح متلازمة جديدة لاول مرة في الطب
  • السامرائي: الحلبوسي تحدث عن الأرنب والغزال ليوضح وضعه السياسي
  • الزُبيدي يقوم بزيارة العميد طارق صالح للاطمئنان على وضعه الصحي
  • النقابة العامة تشكل لجنة لحضور تحقيقات النيابة مع المحامي أحمد رمزي بطنطا
  • بري المستهدف في المعادلات الجديدة مرتاح إلى وضعه
  • ندوة قانونية بباريس دفاعا عن حقوق الإنسان المنتهكة في العراق.. صور
  • ماركا: بارسا فليك سيصبح أفضل من برشلونة MSN
  • المرشود: الاتفاق وضعه خطر وفي طريقه للهبوط .. فيديو
  • في تحذير لإيران..قائد القيادة المركزية في الجيش الأمريكي يزور بطارية ثاد في إسرائيل
  • البطولة الإحترافية. الدفاع الحسني الجديدي يتفوق على فريق حسنية أكادير