اليوم العالمي للتقبيل .. تحتفل دول العالم اليوم6 يوليو باليوم العالمي للتقبيل، للتعبير عن أهمية القبلة بين المحبين والأشخاص والتعبير عن الحب والعاطفة، متجاوزة حواجز اللغة والهوية لتعبر عن الاحترام والحب.

اليوم العالمي للتقبيل

يوفر «الأسبوع » لزواره ومتابعيه كل ما يخص كل ما تريد معرفته عن اليوم العالمي للتقبيل، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها موقع الأسبوع من خلال التقرير التالي:

ما هو اليوم العالمي للتقبيل؟

بدأ الاحتفال باليوم العالمي للتقبيل في بريطانيا عام 2006 على يد منظمة القبلة «The Kiss Foundation»، لتعزيز أهمية التقبيل في العلاقات الإنسانية لتكون صحية.

اليوم العالمي للتقبيل

وانتشرت فكرة اليوم العالمي للتقبيل في جميع أنحاء العالم، واكتسبت المناسبة شهرة بين كل دول العالم، مع التركيز كذلك على الفوائد الصحية للتقبيل.

وسميت «بقبلة الروح» في الثقافة القديمة لأن في الرمان كانت تختلف لديهم اشكال التقبيل، واشتهرت القبلة الفرنسية في الحرب العالمية الأولى

اليوم العالمي للتقبيلاليوم العالمي للتقبيل 2024

أن الغرض من اليوم العالمي للتقبيل يتمثل في تشجيع الناس على التعبير عن الحب بالتقبيل، وتأكيد أهمية الاتصال العاطفي، لا يقتصر التقبيل على الأحبة فقط، فتقبيل اليد يعبر عن الامتنان وشديد الاحترام، وتقبيل الخد يكون بين الأصدقاء والأنداد.

واعتبر الموقع التقبيل «لفتة عالمية للحب والعاطفة»، فيما يأتي اليوم العالمي للتقبيل للتذكير بهذا الفعل الحميم، ويشجع على إظهار التقدير والمودة لأفراد الأسرة والأصدقاء والأحباء.

اليوم العالمي للتقبيلبعض الحقائق عن القبلة

-أطول قبلة دامت 58 ساعة و35 دقيقة و58 ثانية

-تؤدي القبلة لحرق 6.4 سعر حراري في الدقيقة

-أكثر من 65% من الناس يميلون برأسهم لليمين أثناء التقبيل

-الفرنسيون والإيطاليون في المراكز الأولى بمعدل 7 مرات يوميا

-يؤدي التقبيل لتحفيز 100 مليار من الخلايا العصبية وإفراز هرمون السعادة

-يساعد التقبيل على تقوية الجهاز المناعي ويؤخر ظهور أعراض الشيخوخة

-القبلة ليست بين البشر فحسب بل تحدث بين كائنات أخرى

اقرأ أيضاًتجنب العناق والتقبيل.. كيف تحمي أطفالك من الإنفلونزا الموسمية؟

سعاد صالح: «نريد أن نفرق بين أنواع التقبيل بين الزوجين» (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اليوم جميلة العالمى القبلات قبلة العناق

إقرأ أيضاً:

مركز اللغة والثقافة العربية يحتفى باليوم العالمي للغة العربية

 

يحتفل مركز اللغة والثقافة العربية بجامعة القاهرة، باليوم العالمي للغة العربية، الذى يوافق الرابع عشر من ديسمبر من كل عام ، من خلال عدد من الفعاليات التي تستمر على مدار شهر ديسمبر، وذلك بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمهتمين باللغة العربية.

يأتي ذلك تحت رعاية تحت رعاية .أ. د. محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وأ. د. غادة أحمد عبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأ. د. نجلاء رأفت سالم عميدة كلية الآداب، وتحت إشراف أ. د. دينا فتحي عبد الهادي، وكيل كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

افتتاح معرض للكتاب 


وافتتح مركز اللغة والثقافة العربية، اليوم معرضاً للكتاب بمقر المركز، حضره الدكتور علاء فاروق استاذ علم اللغة كلية الآداب المشرف العلمي بالمركز، والأستاذة الدكتورة دينا فتحي وكيل كلية الآداب لشئون تنمية البيئة وخدمة المجتمع، والفنان مصطفى الشيخ رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، ولفيف من الطلبة الاجانب الذين يدرسون في المركز.

ويحتوي البرنامج على العديد من الفعاليات الثقافية:


من ناحيته، يقول مدير مركز اللغة د. أحمد عمار عن اللغة العربية في الأمم المتحدة:

تعد اللغة العربية ركنا من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشارا واستخداما في العالم، إذ يتكلمها يوميًا ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة.

يتوزع متحدثو العربية بين المنطقة العربية والعديد من المناطق الأخرى المجاورة كتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإريتريا، حيث إن للعربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة ( وعبادات أخرى في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها.

كما أن العربية هي كذلك لغة شعائرية رئيسة لدى عدد من الكنائس المسيحية في المنطقة العربية حيث كتب بها كثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى.

وتتيح اللغة العربية الدخول إلى عالم زاخر بالتنوع بجميع أشكاله وصوره، ومنها تنوع الأصول والمشارب والمعتقدات، كما أنها أبدعت بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية آيات جمالية رائعة تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم على سبيل المثال الهندسة والشعر والفلسفة والغناء.

وسادت العربية لقرون طويلة من تاريخها بوصفها لغة السياسة والعلم والأدب، فأثرت تأثيراً مباشرا أو غير مباشر في كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي مثل: التركية والفارسية والكردية والأوردية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الإفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحيلية وبعض اللغات الأوربية وخاصة المتوسطية منها كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية.

 

 

مقالات مشابهة

  • ألسن عين شمس تحتفل باليوم العالمي لذوي القدرات الخاصة
  • اليوم العالمي للغة العربي.. دعوات لصون لغة الضاد وتعزيز حضورها عالميًا
  • الأعلى للثقافة يحتفي باليوم العالمي للغة العربية| صور
  • "التربوي للغة العربية" بالشارقة يحتفي باليوم العالمي للضاد
  • لها تأثير إيجابي على المناعة.. أهمية التغذية السليمة على الجسم
  • قصور الثقافة بالغربية تحتفل باليوم العالمي للغة العربية
  • مركز اللغة والثقافة العربية يحتفى باليوم العالمي للغة العربية
  • المنيا تحتفل باليوم العالمي لذوي القدرات والهمم
  • انطلاق الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية احتفاءً باليوم العالمي للفتوى
  • الأمين العام لمجمع البحوث بندوة دولية للأمن الفكري في اليوم العالمي للفتوى