6/7/2024مقاطع حول هذه القصةسياسة التمدد الاستيطاني الإسرائيلي للسيطرة على الأراضي في الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 39 seconds 03:39صعود أقصى اليمين يثير مخاوف الفرنسيينplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 05 seconds 04:05شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بحي الصحابة بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53الكمائن.

. قوة إستراتيجية في يد المقاومة الفلسطينيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 31 seconds 03:31أعادت حزب العمال للحكم.. تعرف على نتائج الانتخابات العامة البريطانيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:147 شهداء في عملية عسكرية إسرائيلية غربي مخيم جنينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 59 seconds 01:59عبر الخريطة.. أبرز موانئ البحر الأحمر وحجم المبادلة السنويةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 18 seconds 01:18من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

إقالة رئيس الشاباك.. خطوة جديدة لتعزيز سيطرة نتانياهو

أقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، في خطوة تعكس استمرار جهوده للهيمنة على مؤسسات الدولة، وتأتي هذه الإقالة في سياق حملة حكومية ممتدة منذ عامين لتعزيز نفوذ السلطة التنفيذية على الأجهزة المستقلة.

السياق الأوسع للأحداث، هو جزء من نزاع أشمل بين تحالف نتانياهو ومعارضيه

وكتب باتريك كينغسلي في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن القرار الأخير يضع نتانياهو في قلب مواجهة أوسع مع معارضيه، في ظل محاولات متكررة للحد من استقلالية مؤسسات الدولة.

وكان إعلان الإقالة قد جاء بعد أسابيع قليلة من مساعٍ مشابهة لإقالة النائبة العامة الإسرائيلية غالي بهراف ميارا، إلى جانب جهود ائتلافه اليميني في الكنيست لمنح السياسيين نفوذاً أكبر على تعيين قضاة المحكمة العليا.

وهذه التحركات ليست جديدة، بل تعيد إلى الأذهان مساعي نتانياهو السابقة في عام 2023 لتقليص سلطات الهيئات الرقابية، والتي واجهت احتجاجات جماهيرية واسعة وأدت إلى انقسامات حادة في المجتمع الإسرائيلي.

ومع أن تلك المحاولات توقفت مؤقتاً بعد هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، فإن الأوضاع الحالية تعيد إشعال التوترات مجدداً.. 

????5/5
The fact that the Shin Bet is in charge of that investigation, and that senior Shin Bet officials consistently opposed the arrangement under which Qatar, with Israel's encouragement, funded Hamas' government in Gaza, only adds to Netanyahu's fearshttps://t.co/KigKfwoMvN

— Haaretz.com (@haaretzcom) March 17, 2025

واعتبر أستاذ القانون في معهد الديمقراطية الإسرائيلي، أميخاي كوهين، أن "إقالة رئيس الشاباك ليست حدثاً معزولاً، بل تأتي ضمن توجه متكامل لاستهداف الأجهزة المستقلة، وإعادة طرح مشروع الإصلاح القضائي بصيغة جديدة".

نزاع شخصي يتجاوز الأبعاد السياسية

تعود خلفيات الإقالة إلى صراع شخصي بين نتانياهو وبار، الذي أغضب رئيس الوزراء بتحقيقاته مع مسؤولين في مكتبه بشأن تسريبات وثائق سرية.

لكن القشة التي قصمت ظهر البعير، وفقاً لمحللين، كانت تصريحات رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، الذي لوّح بالكشف عن معلومات حساسة حول نتانياهو إذا تجاوز حدود القانون.

وأشار المستشار السابق لرئيس الوزراء، نداف شتراوخلر، إلى أن هذه التصريحات اعتُبرت بمثابة تهديد مباشر لنتانياهو، ما دفعه إلى اتخاذ خطوة الإقالة باعتبارها "الخيار الوحيد المتاح". 

⚡️#BREAKING Attorney general blocked Netanyahu decision to fire the head of the Shin Bet.

Netanyahu’s coalition is planning on dismantling the supreme court with Ben Gvir already releasing an announcement half an hour ago pic.twitter.com/C3R45XVeTe

— War Monitor (@WarMonitors) March 16, 2025 معركة على هوية الدولة

بعيداً عن النزاع الشخصي، يرى المراقبون أن هذه الخطوة جزء من صراع أوسع بين تحالف نتانياهو ومعارضيه حول مستقبل إسرائيل وطبيعة نظامها السياسي.

ويتألف الائتلاف الحاكم من أحزاب دينية متشددة تسعى للحفاظ على امتيازاتها، ونشطاء استيطانيين يهدفون إلى تعزيز السيطرة على الضفة الغربية وتقييد حقوق الفلسطينيين.

ولطالما واجهت هذه الفئات عراقيل من مؤسسات مثل القضاء، والنائب العام، وجهاز الشاباك، التي سعت إلى الحد من بعض السياسات المتطرفة ومحاسبة نتانياهو نفسه في قضايا الفساد التي يحاكم بسببها حالياً.

بينما تزعم الحكومة أن تقليص نفوذ القضاء والأجهزة الأمنية يعزز الديمقراطية عبر منح المشرعين سلطة أكبر، تحذر المعارضة من أن هذه التحركات تضعف الضوابط والتوازنات، مما يتيح لنتانياهو فرض نهج أكثر استبداداً.

ولخص الكاتب باراك سيري الموقف في صحيفة "معاريف" قائلاً: "بتحالفٍ من الموالين، يمضي نتانياهو في تفكيك جميع الحُرّاس الذين حموا إسرائيل لعقود".

مقالات مشابهة

  • إقالة رئيس الشاباك.. خطوة جديدة لتعزيز سيطرة نتانياهو
  • بعد 20 عاماً من الغياب.. ويل سميث يعود إلى الغناء بألبوم جديد
  • مقطع الفيديو الاخير لقائد مليشيا آل دلقو .. ملاحظات مهمة
  • التصريح بدفن جثة طالب لقى مصرعه في حادث بالشرقية
  • محافظ أسوان يتابع توافر السلع وضبط الأسعار عبر الفيديو كونفرانس بمركز السيطرة
  • محافظ أسوان يتابع الحملات لضبط الأسعار عبر الفيديو كونفرانس بمركز سيطرة الشبكة الوطنية
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 3 شهداء وعدد من الجرحى إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على فلسطينيين في منطقة وادي غزة وسط القطاع
  • أطاح ليفربول.. نيوكاسل يعود إلى منصات التتويج بعد 56 عاماً!
  • الناطق باسم الجيش السوداني يكشف عن مناطق سيطرة جديدة في الخرطوم
  • لحظة استهداف حاملة طائرات أمريكية في البحر الأحمر.. هذه حقيقة الفيديو