بمرتبات 10 آلاف جنيه وعمولات.. وزارة الشباب تعلن عن وظائف جديدة بالقاهرة
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، عقد ملتقى توظيفي، لتوفير وظائف وفرص عمل متنوعة في العديد من المهن والتخصصات، غدا الأحد، بمركز شباب المعادي الجديدة.
وأوضحت الوزارة، أن الوظائف التي سيتم طرحها والتقديم لها غدا، ستكون بالتعاون مع شركة مايكروسوفت ومؤسسة كير مصر من خلال مبادرة توظيف مصر، عن اليوم التوظيفي المفتوح لإحدى شركات بيع الأجهزة الكهربائية.
وحصلت «الوطن» على تفاصيل الوظائف التي سيتضمن اليوم التوظيفي المفتوح غدا بمركز شباب المعادي الجديدة، وهي على النحو التالي:
- مكان التقديم للوظائف: مركز شباب المعادي الجديدة.
مواعيد التقديم: الأحد 7 يوليو 2024 من الساعة 10 إلى 3 عصرا.
- المؤهلات المطلوبة: عال- فوق متوسط - متوسط.
الخبرات: بخبرات ودون خبرات.
فرص العمل المتاحة:1. مديرين فروع.
2. بائع أجهزة كهربائية ومنزلية.
3. كاشير.
4. كنترول تسليم أجهزة.
5. مندوب تسليم أجهزة.
6. خدمة عملاء.
7. عمال خدمات.
8. أمن.
9. عمال مخازن.
10. سائقي باصات (يشترط رخصة أولى وثانية).
شروط التقديم للوظائف- السن: من 18 إلى 35 سنة·
- موقف محدد من التجنيد
المميزات والحقوق:-
مرتبات مجزية تصل الى 10 آلاف جنيه حسب الخبرات، مع استحقاق نسبة عمولات وبدلات ساعات إضافية.
- تأمين اجتماعي وصحي
إجازات سنوية
يستطيع الراغب في التقديم للوظيفة التسجيل أون لاين الآن على الرابط التالي:
https://forms.office.com/r/9yRuMSVUcb
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف فرص عمل وظائف الشباب والرياضة فرص عمل الشباب والرياضة وزير الشباب
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعلن عن حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا
مارس 9, 2025آخر تحديث: مارس 9, 2025
المستقلة/- قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو يوم الأحد إن فرنسا ستستخدم الأرباح من الأصول الروسية المجمدة لتمويل حزمة إضافية بقيمة 195 مليون يورو من الأسلحة لأوكرانيا، وهي الأحدث في سلسلة من عمليات تسليم المساعدات العسكرية الممولة من خلال الآلية.
في مقابلة مع صحيفة لا تريبون ديمانش، قال ليكورنو إن باريس سترسل قذائف مدفعية جديدة عيار 155 ملم وقنابل انزلاقية لطائرات ميراج 2000 المقاتلة التي قدمتها سابقًا لأوكرانيا.
أثارت هذه الخطوة رد فعل غاضب من رئيس البرلمان الروسي، فياتشيسلاف فولودين. نقل بيان صادر عن الخدمة الصحفية لمجلس الدوما يوم الأحد عن فولودين قوله إن باريس “ستحاسب على أفعالها” وستضطر في النهاية إلى إعادة ما أسماه فولودين بالأموال “المسروقة”.